17 نوفمبر، 2024 6:57 م
Search
Close this search box.

صعَّرَ الرَّئيس إردوغان خدَّه يوماً لجاره المُتقاعد العبادي الَّذي يكبُره بعامين

صعَّرَ الرَّئيس إردوغان خدَّه يوماً لجاره المُتقاعد العبادي الَّذي يكبُره بعامين

«الكاتبُ يكتبُ ما يكتبَه والقاريءُ يقرأ ما يُريد قراءتَه»، رأي Alberto Leia Para Borges الَّذي بلغ 16 ربيعاً، ليتعلَّم الألمانيَّة والإنگليزيَّة في طفولته على حاضنته، آنَ كانَ والده سفير الأرجنتين لدى إسرائيل. تعلَّم الإسبانيَّة لاحقاً، وهامَ بالأدب الفرنسيّ ليكتسب اللُّغة الفرنسيَّة، ورُغم أنَّ أُسرته مُوسرة، اشتغل لدى مكتبة بجماليون Pygmalion المُتخصِّصة بالكُتب الألمانيَّة والإنگليزيَّة.
انتخب “ الاتحاد العالمي لعلماء المُسلمين ”، المغربي «أحمد الرَّيسوني»، رئيسا له خلفاً للشَّيخ يُوسُف القرضاوي. وفي اليوم التالي، أعاد مجلس اُمناء الاتحاد، انتخاب «علي محيي الدِّين قره داغي»، أميناً عامّاً له. وجرت الانتخابات، خلال فعاليات الجمعية العمومية للاتحاد، في دورتها الخامسة (مُدَّة الدّورة 4 سنوات)، التي انطلقت، في مدينة إسطنبول، واُختتمت في 8 تشرين الثاني 2018م. وفي 8 تشرين الثاني 2018م، صدرَ أوَّل تقريرعن
وكالة المُخابرات العامَّة والأمن الهولنديَّة AIVD، يقع في 22 صفحة باللُّغة الهولنديَّة على موقع الوكالة الإلكتروني بعنوان «إرث سوريا: الجّهاد العالَمي ما زال يهدد اُورُبا»، جاء فيه إن «دوائر الأمن التركيَّة مهتمة بتحركات عُصاة حزب العمّال التركي الكُردي PKK، أكثر بكثير من مُخطط تنظيم داعش لإطلاق حرب على اُورُبا مِن الأراضي التركية، وأن ما لا يقل عن 4 آلاف عنصر مِن داعش والقاعدة مِن المُواطنين الأتراك. وتركيا محطَّة العبور الرَّئيسة مِن أُورُبا إلى الأراضي السُّوريَّة والعراقيَّة، وفق التقرير الغربيّ على موقع Intel News.
نشرت صحيفة Financial Times البريطانيَّة مقالة Philip Stephens، فيها إنَّ على أُورُبا أن تتحرّك ولا تنتظر ما يفعله الرَّئيس الأميركي، ترمب Trump و”على الأُورُبيين أن يفهموا أن الرَّئيس الأميركيّ ليس وحده مَن لديه قناعة أن الولايات المُتحدة ستكون بحالة أفضل إذا اعتنت بنفسها، بدل الاهتمام بالمسائل المُتعلقة بأمن حلفائها”. وأن انتخابات مُنتصَف ولاية ترمب أمس الأوَّل، أفرزت انقسام المُجتمع الأميركي على نفسه. فالدّيمقراطيون سيطروا على مجلس النوّاب، وترمب بخطابه المُتشنج كرَّسَ هيمنة الجُّمهوريين على مجلس الشُّيوخ. النائب عن تحالف البناء، عبدالامير تعيبان، أعلنَ الجُّمُعة، ان مجلس النوّاب بعد تصويته على كابينة رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي، افشل المشروع الاميركي- السَّعودي لاعلان حكومة انقاذ وطني. ‫جاءَ عن الإمام الصّادق (ع): اكتم ذهبك وذهابك ومذهبك. مذهب= Doctrine. خريدة [مُفرد] جمعُها خَرَائِدُ وخُرُد وخُرَّد: لؤلؤةٌ لم تُثْقَب. فتاةٌ عذراء لم تُمَسّ. قولٌ ماسيٌّ للدّبلوماسيّ الأميركيّ David Hale: تطبيق قانون مُحاسَبة أمثال السَّعوديَّة Magnitsky Act. خريدة:
https://kitabat.com/2018/11/10/سفير-أكبر-سفارة-أميركيَّة-في-بغداد/
مُمثل المَرجِعيَّة الدِّينية العُليا سماحة الشَّيخ «عبدالمهدي الكربلائي» خلال خُطبة صلاة الجُّمُعة غرَّة ربيع الأوَّل 1440هـ 9 تشرين الثاني 2018م في الصَّحن الحُسيني: “مِمّا يُؤسف له ان مُجتمعنا في العراق فرداً وكياناً غابت عنه الكثير من المبادئ والقيم الاساسيَّة للنجاح الوظيفي والعملي، الَّذي أدّى إلى هذا التراجع الكبير في مُستوى الخِدمات العامَّة بكُلِّ عناوينها، بل إلى التخلُّف والتراجع، الَّذي جعلَ هذا البلد لايستطيع الإستقلال والاكتفاء بقُدراته ونشاطاته مع ما لديه مِن إمكانات كبيرة، بل أصبح يعتمد على الآخرين حتى في أبسط اُموره واحتياجاته الحياتيَّة، والَّذي ترك أثراً سيّئاً حتى على موقعه وسط المُجتمعات الاُخرى!”. مِثال وشاهدان على هذا التخلُّف؛ البريطانيّان Edward H. Reynolds وJames V. Kinnier Wilson في بحث لهما في مَجلَّة الدّماغ Brain، جلد 137، صدر في 9، 1 أيلول 2014م، بعُنوان: «طب الأعصاب والطّب النفسي في بابل Neurology and psychiatry in Babylon»: “ إنّ الطّب العلمي الغربيّ مُتجذرٌ في الطّب اليوناني والرّوماني، الذي تمّ نقله وتعديله مِن قبل الطّب الإسلامي. وقد كشفت الأبحاث الحديثة عن أُصول سابقة لهذا الطّب في بلاد بين النهرين. في عِلم الأعصاب والطّب النفسي يمكن تتبع أوصاف سريرية مُفصلة إلى أوَّل سُلالة مِن بابل في الألف 2ق.م. في ربع القَرن الأخير، قُمنا بالإبلاغ عن الكتابات البابليَّة الخاصَّة بالصَّرع والسَّكتة الدّماغية وشلل العصب الوجهي، اضطراب الوسواس القهري، الرّهاب والسُّلوك العُدواني Psychopathy، والاكتئاب والقلق. نحن هنا نُقدِّم مُراجعة أوسع وأشمل للأُصول البابليَّة ونهجها لما نُسمّيه اليوم الاضطرابات العصبيَّة والنفسيَّة ”.
مُؤسّس جُمهوريَّة العراق الشَّهيد عبدالكريم قاسم، افتتحَ “مُستشفى الأمراض العقليَّة” في الشَّمّاعيَّة مدينة الطِّب في العاصمة بغداد، قائلاً: “ باسم الشَّعب نفتتح هذا المُستشفى، وللشَّعب، ولي لأني مِن هذا الشَّعب !”.

صعَّرَ الرَّئيس «إردوغان» خدَّه يوماً لجاره المُتقاعد «العبادي» الَّذي يكبُره بعامين وكلاهما مِن «دُعاة الإسلام السّياسي» قرءا عِظَة وصيَّة (سورة لُقمان 18: “ وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ”)، والصُّورة الرُّومانسيَّة للمُتقاعدين مُشاهدي التلفزة باللَّونين الأبيض والأسود، لأوَّل تلفزة شرق أوسطيَّة في بغداد عام 1956م وكانَ إردوغان فِصَالُهُ عامان “ وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ.. وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْرًا ” (سورة الأحقاف 15)، حيثُ وُلِد العبادي البغدادي عام 1952م لأبٍ طبيبٍ صاحب “مُستشفى الجُّملة العصبيَّة” في بغداد، جَنوبيّ معروف نازحٍ إلى بغداد.
مُؤسَّسة الإذاعة والتلفزة التركيَّة Türkiye Radyo ve Televizyon Kurumu، باسم TRT، تأسَّست عام 1964م
(عام إتمام الرَّئيس إردوغان العقد الأوَّل مِن عُمره، ولا غروَ ولا فخر، كان يبيع البقصم بالسّمسم في “ ساحة تقسيم ” في مدينته اسطنبول واستراحته وقت صلاته في مسجدٍ مُجاور)..
، المُؤسَّسة أُلحقت برئاسة الإعلام في رئاسة الجُّمهوريَّة التركيَّة يوم 24 تُمُّوز 2018م بعد انتقال تركيا مِن النظام البرلمانيّ إلى النظام الرئاسيّ [تلفاز فائق الدِّقة Ultra HD Television (معروف بـTV Ultra HD وSuper HI Vision) اختصاراً UHDTV أجهزة تلفاز تعمل بتقنيتي 4 KB و8 KB صيغتا Video رقمي لنوع دقة العرض الحديثة، أُطلقتا لأوَّل مرَّة بواسطة مُختبرات هيأة الإذاعة اليابانيَّة للأبحاث العلميَّة التابع للإذاعة اليابانيَّة، عُمِمَتا لاحقاً مِن طرف الاتحاد الدّولي للاتصالات في 17 تشرين الأوَّل 2012م]. نحو 70 ٪ من تمويل القناة التركيَّة مِن الضَّرائب المفروضة على الكهرباء وضريبة المبيعات على أجهزة الـTelevizyon والمذياع. قناة TRT el Arabiyye{العربيَّة، أُطلقت في 4 نيسان 2010م} تعرض باللُّغة العربيَّة للشَّرق الأوسط وشَماليّ إفريقيا. أقل جودة عرض تلفزي 4K Resolution. وأقل الأقل البث بالألوان الطَّبيعيَّة بدأ في بريطانيا في تُمُّوز 1967م، وكانت قناة “BBC” الثانية أوَّل بث مُلوَّن في التاريخ. عدد أجهزة الأسود والأبيض ينخفض سنويّاً، الإحصائيّات تُشير إلى وجود 7161 جهازاً مازال يُستخدم حتى الآن في بريطانيا. وأكثر من 7 آلاف بريطانيّاً مازالوا يُشاهدون التلفزة بأجهزة غير مُلونة، حسب صحيفة “Daily Mail” البريطانيَّة (الَّتي تُطالع العبادي في مهجره لندن وهو يبيع الكُبَّة بشرَف ولا غرو ولا فخر).

منطقة المرفقات
معاينة فيديو YouTube الأمير خالد بن فرحان عن اغتيال خاشقجي: يجب معاقبة محمد بن سلمان

أحدث المقالات