6 أبريل، 2024 6:56 م
Search
Close this search box.

صحيفو العراق يحتفلون بعيدهم الوطني47 بعدا لمائة

Facebook
Twitter
LinkedIn

بمناسبة الذكرى إل147 لتأسيس الصحافة العراقية وصدور صحيفة الزوراء كأول صحيفة في بغداد عام 1869 وتتزامن هذه الذكرى مع الانجاز الكبير الذي حققه نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي بترؤسه الاتحاد العام للصحفيين العرب مؤيد اللامي وكفائتة في واقتداره في قيادة العمل الصحفي المحلي والعربي والدولي وكسب ثقة الصحفيين العرب بعد انتخابه في تونس ليكون زعيما للصحفيين العرب ثم جاء دور صحفيي العالم حين اجتمعوا بمدينة انجيرس جنوب غربي فرنسا في مؤتمرهم ليختاروا بالاقتراع الديمقراطي الحر ليكون اللامي من بين 16 من قيادات النقابات والاتحادات الصحفية في المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي للصحفيين لتمثيل اكثر من 140 بلدا وتجديد صحفيو العالم الثقة للمرة الثالثة على التوالي ونرى اليوم اللامي في قيادة سفينة الاتحاد الدولي نحو بر الامان والنهوض والتطور بمختلف ميادينه الصحفية والمناخات الامنه للعمل الصحفي بعيدا عن قيود السلطات وتحديداتها لحرية التعبير والعمل على اطلاق سراح من يقع من الصحفيين وراء القبضان.
 بسبب الاختلاف بالرأي وتامين الحماية اللازمة للصحفيين وعدم ملاحقتهم وستشهد بغداد اكبر تظاهرة صحفية بمناسبة عيد الصحافة العراقية وفي اطلال عيد الصحافة العراقية ينبغي تذكر اولئك المخلصين والشهداء الذين ثابروا منذو الخطوة الاولى على درب الصحافة واغنوا مسيرتها بما يعزز ثقة زملائهم هذا العيد او الذكرى هو عيد الجميع من الصحفيين العراقيين ولانستثني احدا منهم فكل منهم اعطى من جهد ووقت عائلته الشئ الذي بقى وسيبقى دالة شاخصة على درب صاحبة الجلالة وهذه الدلالات بالتأكيد رسمت معالم طريق الاجيال وأجيال من الواجب ان نزجي التهنئة لزملائنا وزميلاتنا العزيزات تهنئة صادرة من القلب وليس علينا الا ان نشد على ايدي هؤلاء ومن بينهم الجيل الصحفي الشباب يتوجب علينا ان نقدم لهم كل الدعم والإسناد اللذات يسهل لهم مهماتهم ويفتح افاقا جديدة لكي يعطو للصحافة من نبض شبابهم مايديم علاقتهم بما يفيضون عطاءا خالصا يجعلهم دائما في الصدارة  
وعينهم ثقة الالتزام بكل جهد وتفوق الذي طالما حاول ويحاول اللامي جاهدا لنصرة الصحفيين في الداخل والخارج بالقدر الذي يتوافق طموحاتهم وحرصا منه عمل بناء قاعدة اعلامية رصينة تحمي الصحفي والمؤسسة الصحفية هنيئا لكم نقيبكم على هذه الجهود المبذولة لخدمة الصحفيين اينما كانوا وتهنئة تظل طرية في الوجدان والضمير مادمنا نعيش تحت خيمة العراق الواحد الموحد وسنكون كما عاهدتمونا أولئك الجنود المجهولين حيث لايهمهم الا خلق والأجواء النفسية المريحة وتحقيق المكتسبات لعموم الوسط الصحفي وستظل نقابتكم رغم كل مايقال او يشاع عنها سقف لكل الصحفيين الذين يظللهم بالود والتسامح وطول العمر بكل ما تعنيه الكلمة وعهدنا هو عهد الشرف الموثق مابيننا جمعيا على ان نصون كلمة الحق والالتزام المهني

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب