7 أبريل، 2024 11:23 ص
Search
Close this search box.

صحيفة Washigton Post الأميركيّة وموقع DEBEKA الصّهيوني

Facebook
Twitter
LinkedIn

صحيفة The Washigton Post الأميركيّة: سلاح الجّو الأميركيّ نقل مركز القيادة في الشَّرق الأوسط مِن قطَر إلى جَنوبيّ Carolina السَّبت الماضي Amid tension with Iran, U.S. Air Force shifts Midle East command center from Qatar to South Carolina. كاتب المقالة: تحوّل تكتيكي كبير؛ ففي حين يقول قادة سلاح الجَّو إن نقل المهام إلى قاعدة مُختلفة يُمثل طموحًا قديماً حققته التكنولوجيا الحديثة، فالعمليّة غير المُعلَنة تأتي وسط تجدّد التوتر مع إيران لأوَّل مرَّة مُنذ سنوات؛ إذ الولايات المُتحدة وبشَكل مُؤقت تحكّمت في سلاح جوّها في المِنطقة المُمتدة مِن شَمال شرقيّ إفريقيا إلى الشَّرق الأوسط نحو جنوب آسيا مِن قاعدة في جنوبيّ Carolina وليس مِن قاعدة العديد في قطَر. السَّبب التوتر مع ايران وتهديداتها.

موقع DEBEKA الإسرائيلي: “العدو الشبح” «السّيستاني» اخطر على مشروع إسرائيلستان الكُبرى، مِن «خامنئي» وتأثير تجاوز العراق. ان الخطر الحقيقيّ الَّذي تواجهه الدّولة العبريّة لن ياتي مِن ايران؛ العدوّ المكشوف لنا، بيد أن الخطر المُخيف التقليديّ العراق وبالتحديد مِن مدينة النجف المُقدَّسة لدى المُسلمين الشّيعة. ان مُؤسّس الحشد الشَّعبي مُطلق فتوى ما يُسمّى “الجّهاد الكفائي” آية الله علي السّيستاني يُمثل عقبة كبيرة امام المصالح السّتراتيجيّة لإسرائيل هو اخطر مِن آية الله علي خامنئي عليها. السّيستاني يمارس دور اوسع مِن دور الوَليّ الفقيه الَّذي يتمتع به خامنئي في إيران، لكن بشَكلٍ ناعم غير ملحوض وهو يُطبّق نظرية “العدوّ الشَّبح”. قدرة السّيستاني حشد 4 ملايين مُقاتل خلال ايّام جائوا مِن اصقاع العالَم تلبية لفتوى مِن كلمتين، وفتواه التزم بها مُقلدون لمَراجِع دين كبار آخرون يعملون في مدينة النجف وكربلاء في العراق وقُم ومشهد وطهران ومُدن اُخرى وهذا حدث نادر، بلحاظ انشأ مُؤسَّسات تعليميّة وخِدميّة وماليّة تتجاوز فعاليتها مُؤسَّسات الحكومة العراقيّة بل انها قدّمت لها المُساعدة في بعض الاحيان. قال المُستشرق الإسرائيلي Dr. Yaron Friedman في مقاله المُطنب بصحيفة يديعوت أحرنوت: إن “التصوّر الإسرائيلي للميليشيات المُسلَّحة في العراق يعتبرها تهديداً أمنيّاً حقيقيّاً، وبالتالي فإن لدينا مصلحة للمَّس بها، واستهدافها”. أن الحديث هُنا عن “67 ميليشيا مُسلّحة تُمثل الشّيعة العراقيين، وتحظى بدعم سنوي حكومي يصل 60$ مِليون دولار سنويّاً، وتتعاون مع المحور الإقليمي الَّذي تقوده إيران في المِنطقة، وتبذل جهوداً لنقل الأسلحة والوسائل القتاليّة عبر حدودها مع إيران لسوريا ولبنان والعراق”.

عام 1977م ظهور مَجلَّة البعث المَيْت (البعث الَّذي لم يحمِ مفاعل تُمّوز العراقيّ مِن إسرائيل مُفجّرة مخازن عتاد الحشد الشَّعبيّ العراقيّ)، مَجلَّة “الطَّليعة العربيّة” لـ47 شاعراً، من جيل مُنتصف القَرن الماضيّ، وستيناته، وسبعيناته للتبشير بالقوميّة العربيّة، كخزعل الماجدي ومُرشد الزُّبيديّ وغزّاي درع الطّائي وفرج ياسين وساجدة الموسويّ، تراهُم جميعاً وقلوبُهم وأجيالهم شتّى، أحمد شوقي هاجمَ العقادَ، والعقادُ هاجمَ حلّاق بغداد حليق القاهرة أحمد عبدالمُعطي حجازي، طعَّموا مُختارات شُعراء عرب مِثل سُليمان العيسى وخليل الخوري، وشُعراء عراقيون، تضمَّنت معظم قصائدهم؛ التفاؤل بمُستقبل الاُمة العربيّة، وتجاوز أعوام النكسة، لم نرَ أي شاعر شيوعي، أو مِن ميول يسارويّة ماركسيّة، أو مُستقل، المُختارات كرّست السّتينيين حجبت سعدي يوسف ويوسف الصّائغ وعبدالرّزاق عبدالواحد والبياتي وعشرات آخرين، لسبب آيديولوجي، ثمَّ فاضل العزّاوي وفوزي كريم.

امبراطوريّة المَرجِعيّة عابرة حدود التوأمين نجف- قُم، مُقصّرة مُنذ عام 1978م بدليل تراجع جحافل المُشاركة في الاقتراع لمُرشحي الانتخابات البرلمانيّة عام 2018م (عام 2018م، صدور مجموعة شُعراء عراقيين موسومة بعنوان “تلويحة لأحلام مُؤجَّلَة” وعنوان فرعي “شِعريّة عراقيّة جديدة” مِن ذوي الأعمار المُتقاربة نسبيّاً، مِن إعداد وتقديم الشّاعر حُسام السَّرّاي، ضمَّت كُلَّاً مِن أحمد عزَّاوي، وحُسام السَّرّاي، وزاهر موسى، وصادق مِجبل، وصفاء خلف، وعلي محمود خضيّر، وعُمر الجَّفال، ومُؤيَّد الخفاجي، وميثم الحربي، دعاهم حُسام السَّرّاي في مُقدِّمة المجموعة: “عنّي شخصيّاً تشرفتُ بقبول أصدقائي وزملائي للمُشارَكة في هذا المشروع، وجمعتُ إسهاماتهم فيه، وكتبتُ هذه المُقدِّمة التي لم تفلت من وقفة عند الشَّأن العام”) وفي المُناسبات العراقويّة الرَّسميّة والاجتماعيّة والوطنيّة، والثقافيّة، والسَّبب وجه السَّفير السَّفيه الصَّفيق الرَّفيق السّابق واللّاحق المُنافق العائق العالق عالة طفيليّ مُتسرّب مِن غير ملاك وزارة الخارجيّة.

غداً 2 تشرين 1 مرور عام 1 على اغتيال ابن النّظام السَّعوديّ في إسطنبول الصَّحافيّ المُعارض «جمال خاشُقجي»، ليظهر ابن الانقلاب في مصر الفنان المُقاول المُعارض «محمد علي»، مِن إسبانيا..

، وبالتزامن مع جنازة الرَّئيس الفرنسيّ الأسبق «جاك شيراك»، زعمَ Richard Derlof رئيس سابق لجهاز الاستخبارات البريطانيّ MI6 بتلقي شيراك، رشاوى هائلة مِن صدّام وادعى رئيس MI6 في حديث لصحيفة Daily Mail البريطانيّة أمس الأوَّل الأحد؛ أن مبالغ تقدر إجمالا بـ5£ ملايين جنيه استرليني (يربو على 6.1$ مليون دولار) اغتصبها صدّام إلى المُراوغ شيراك تقف وراء مُعارضة شيراك الَّذي قاد بلاده بين عامي 1995 و2007م للخطط الأنجلوأميركيّة لغزو العراق. ثمَّت “مُؤشرات قويّة” و”مُعطيات استخباريّة موثوق بها” لدى الولايات المُتحدة وبريطانيا بأن شيراك تلقى أموال العراقيين قبل حلب ترمب Trump البقرة السَّعوديّة لتمويل حملتي شيراك الرّئاسيتين عامي 1995 و2002م، ثمَّ حلب حملة انتخاب ساركوزي للبقرة اللّيبيّة.

صاحب كتاب “اعترافات” السّويسري «جان جاك روسّو» في نحو ألف صفحة وألف ليلة، أبُ ثورة 14 تُمّوز الفرنسية، اُمُّ ثورات العالَم وواديا الرّافدين والنّيل أبوا العالَم.. روسّو يروي سيرة عالمه السُّفليّ المأساويّ السّاخر شريداً بين سويسرا وفرنسا وإيطاليا، فقيراً لا يملك ثمن قوته، ينام في الحدائق العامّة ليوفّر كلفة الغداء، عندما يضطرّ إلى الخيار بين الأرق والشّبع. يمتدح بصفاء وتواضع راحة النوم، يستسلم لأحلامه الجميلة، ويعلن انتصاره في ذكاء الاختيار بين ثمن النوم وثمن الطَّعام. ما فائدة أن تنام جائعاً على سرير؟. للموضوع صلة بالرّابط أدناه:
http://alnoor.se/article.asp?id=357937

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب