لم اتفاجأومعي الكثير من العراقيين أللي مفتحيين باللبن من ماصرح به السيد صادق الموسوي وهو المقرب من كواليس ودهاليزا لكتل الشيعيةويعرفهم واحدواحدوماذا كان يعمل قبل السقوط في دول المهجر وماذا يملكون قبل مجيئهم الى العراق لان اغلبهم كان يعيش على المساعدات الانسانية*السوسيال *لمن يعيش في الغرب اما الذين يعيشون في سوريا وايران فكانوا يعملون معقبي معاملات للعراقيين في تلك الدول او في بسطيات للخردة والسبح وجبن العرب ماقاله الموسوي *دخيل جده*ومافجره من مفجأة تخص الشيخ خالد العطية رئيس كتلة دولة القانون في البرلمان لم يكن مفاجيء للكثير من العراقيين الذين يعرفون امثال العطية الكثير الكثير خلال العشر سنوات الماضية فدولة القانون يرتع فيها الحرامية ولنا من الامثلة الشيء الكثير ومنهم ابو علي البصري المستشار الامني للسيد رئيس الوزراءالذي هرب عتاة القاعدة من تسفيرات البصرة مقابل ملايين الدولارات حيث قام أهالي السجناء ببيع دورهم واللي وراهم وكدامهم مقابل تهريب أولادهم وهذا ما ثبتته اللجنة البرلمانية المشكلة للتحقيق في الموضوع أما راهب حزب الدعوة فلاح السوداني كما يسمى في اروقة حزب الدعوةفرائحته فاحت في وزارة التجارة وهو محكوم غيابيا والاموال التي سرقها يسثمرها حاليا هو واخوته في المغرب والامارات وعلى عينك ياتاجر أما السيد علي الشلاه فقصته انه ذووحضوةعند السيد رئيس الوزراءلانه بعثي عتيك ايام لؤي حقي بس عنده ميزه عن الباقيين من دولة القانون لانه سويسري الجنسية ومن لايعرف سويسرانقول أن اغلب حكام العالم لديهم حسابات سرية في سويسرا لان القانون هناك يمنع معرفة اسماء العملاءومقدار حساباتهم لذا تم الاستعانة بعلي الشلاه ليحمل ماخف وزنه وغلا ثمنه ويضعه في الحسابات السرية مال الجماعة بعد ان يخمسوهه حتى تصير حلال حسب نظريتهم والقرش الابيض ينفع في اليوم الاسودوالايام دول أما السيد علي العلاق فهو حرامي من نوع اخر اذا انه يسرق الدولة التي يحمل جنسيتها وقدمت له ولعائلته المسكن والعلاج الطبي والراتب لكن هو جازاهم خيرا عن ذلك عن طريق انه ظل لفترة طويلة بعد السقوط يتقاضى هذا الراتب من دائرة *السوسيال*علما انه يستلم راتب من الحكومة العراقية وهذا تحايل على القانون الدنماركي وتم فضحه في وسائل الاعلام الدنماركية المقروءة والمسموعة أما السيد الاسدي صاحب فضيحة اجهزة المتفجرات الفاشلة وهو مثل صاحبه العلاق فزوجته واولاده يستلمون رواتب *السوسيال *وابوهم يغرف من ملايين اموال البلد وهم صارت قصة بالدنمارك واخيرا وليس اخرا عراب دولة القانون السيد الشابندر الذي لاتمر صفقة الاوله نصيب في عمولتها وهؤلاء كلهم لهم الان ابراج وعمارات في دبي ولندن وبيروت وعندما تسالهم من اين لك هذا يقولون هذا ورث من اباءنا وكما قال الموسوي كلهم جانوا حفاي لاورث ولاهم يحزنون أما السيد العطية ذو العمامة البيضاء واللحية الجميلة فالرجل كان يحمل معه الالاف الدولارات وكان ينوي توزيعها على فقراء لندن خطيه فلماذا هذا التجني ياسيد صادق على الشيخلو هو حسد عيشه خلي الناس اتشوف رزقه هو كل الي عنده جان ايريد يكمل افلوس العمارة اللي اشتراه بنص لندن هذا اللي نعرفه فقط اللي منعرفه اعظم اللي انسرق من اموال العراقيين لان لاحسيب ولارقيب لان رئيس الحكومة مايكدر ايحاسبهم لان هو وياهم بنفس المركب لازم ايدافع عنهم لان اذاغرك المركب يغرك هو وياهم ومثل ماكال السوداني من صدر الحكم عنه طز بالقانون العراقي واذا راح احجي تره اكلب الدنيا عليهم لان الكل في الهوا سوا
