18 ديسمبر، 2024 7:56 م

شقاوات وفتوات امس واليوم والتغريدات والتهديدات والجيوش الالكترونية والانترنيت

شقاوات وفتوات امس واليوم والتغريدات والتهديدات والجيوش الالكترونية والانترنيت

فشقاوات زمان كانوا ابطالا باخلاقهم وقوتهم الجسمية وشجاعتهم كانت مبررا لتمرير كثير من اخطائهم , فاما شقاوات

انترنت اليوم وشقاوات الفيسبوك , اول ملاحظة هم شواذ , فجميعهم تجمعهم صفة الشذوذ وهناك صفة اخرى هي الجبن

والنذالة المطلقة !

اما قواهم الجسمية فشذوذهم الجنسي يكفي لشرح قواهم , فهم ضعاف بالمطلق بل مرضى ولكنهم اقوياء واقوياء جدا

بالكذب والنفاق و(تمسيح الجوخ) , وهم مشتركين بصفة واحدة فجميعهم بلا ذمة ولا ضمير , ويبيعون كل شيء مقابل

المال حتى امهاتهم وعوائلهم , ومن هالمال حمل جمال !

منهم من يدعي نفسه سياسي , لكنه بالحقيقة سايس وليس سياسي وسايس للكلاب الضالة وليس للخيل فهي عنوان كبير

لايقدرون حتى على قرائته .

ومنهم الكاتب ومحتمي بلقب (دكتور) , ويكتب واصفا نفسه بالمناضل الكبير والمضحي الاصيل , وهو في ايام الراحل

صدام حسين لم يكن قادرا على ربط شريط حذائه !!

ومنهم دكتورنا السفير والذي نصفق وله ونطلق الصفير , بعد ان مسح حذاء سيده , وعينه (موظفا دوليا كبيرا في اربيل )

التي كان ينتقدها ليل نهار , اما الان فدولارات كي مون لها مفعول المخدر وانسته لفصائله المقاومة التي خدع بها السذج ,

وصار يكتب فقط دفاعا عن !!!!

لانها لها فضل على كل الوطنيين وهو على راسهم بلا شك !!!

ومنهم بطل حقوق انسان انترنيتي بكفاءة , وحقيقه كلب للنباح وليس للحراسة جاهز للايجار , اما ماضيه وحقيقته

صارت واضحة للجميع , وطبيعته المثلية تجعله يتصرف تصرف الجنسين في وقت واحد (مسكين) كما كان يطلقها

جلالة الملك فيصل الاول على (لورنس العرب ) , وليرجع الجميع للتاريخ ليعرف لماذا فيصل كان يمسكن لورنس

ومنهم الشيخ لكن شيخ منفيستي , فمن فيترجي لشيخ ترجي ومن ماسح احذية لشيخ طرشي ومن …. لشيخ مناضلجي

وكلهم اصحاب مبادرات و مبادلات ومعادلات لاتجد فيها مشترك الا عمل الشيطان و العياذ بلله

شقاوات الانترنت وابطال الفيسبوك قصتهم قصة , ومشكلتهم حتى بالانترنت يخافون من الظهور بوجههم

ويخافون النطق باسمائهم , لانهم يعرفون جيدا ان مكانهم الازبال ودورات المياه , وليس ذكورهم ولا اناثهم

مكانا بين الرجال والنساء , لانه لايصح وصفهم الا بالذكور او الاناث !

اكتب ماكتبته لاانتقاصا من احد بل هو لوم للنفس , لاني اعطيت الثقة لمن لايستحق ويقول المثل

(اللي من ايده الله يزيده) !!

كثير منهم تبرقعوا بحمايات الساقطات وعذرا لمن تدخل محاولا التسوية (لايلدغ مؤمن من جحر مرتين

لن نقبل التسويات نهائيا واحترامي لكل القامات الوطنية العربية والعراقية , التي اتصلت وجميعهم لهم

مكانتهم بالقلب والضمير ولن ننسى بالتاكيد دورهم الوطني فالتاريخ سجل مواقفهم البطولية بلا شك .

اما تدعي نفسها بالقيادات , خسئتم فان تربيتكم واحتضانكم لكلاب لن تزيدكم الا خسة ونذالة لان هذه

هي حقيقتكم ولذلك الجماهير قاطعتكم بل كوادركم صارت تقرف منكم ومن افعالكم .

وحصل ماكان كامن بعد ان تمحورت المقاومة والدفاع الى سياسة وعند البعض كياسة وبلا فراسة واللجوء للفرظة والشعيرة والقناصة وهذا ديدن البو مرداس وتدرفلوا الى ساسة ::: أن “القوى السياسية الخاسرة تتحدث عن تزوير وتلاعب بالأصوات، لكن في الحقيقة فإن الانتخابات متقدمة جداً في عدم التلاعب بالأصوات، وما حدث من خسارة هو موقف عراقي تمثل في التصويت العقابي، أي أن العراقيين عاقبوا هذه الكيانات. وقد كانت هذه الخسارة

ومن أشهر شقاوات العراق الذين ذاع صيتهم وأصبحوا مشهورين إبراهيم بن عبدكه، وموزر وخليل أبو الهوب، ومحي مرهون، وعلي مامه، ومحسن السهيل، وأولاد الصفرة و جاسم الشيخلي العباسي وحجي شاكر في بغداد ومعاونه عزيز الأقجم و جواد الأجلك قاتل موسى أبو طبرة و الشقاوة عبد المجيد كنه (عم الوزير والسياسي المعروف خليل كنه) و شقاوة الفضل خليل ابو الهوب عام 1950 ، شقاوة الكرخ طالب ابن ماهية عام 1965 ، شقاوة الكرخ محسن بن سهيل عام 1969، شقاوة الكرخ خالد دونكي عام 1960، شقاوة الكرخ حمودي الاقجم عام 1964. الشقاوة البغدادي (خلف بن امين)

وفيما يلي قائمة بمناطق الكرخ والأشقياء الناطقين بأسمها

الفلاحات /حمودي الاقجم–خالد دونكي–طالب إبن ماهية .

الفحامة / جاسم حمدان .

ساحة الشهداء/ سعيد عكار –سفيان العاصي.

علاوي الحلة / جواد الأجلك .

سوق الجديد/ طارق محمد كاظم–ثامر محمد كاظم–حسام القشطيني–ضاري أبو السوس .

خضر الياس / ناجي سبع –عبيدة رزوقي–وليد محمود الجوهر .

التكارتة / علي ماما .

الشيخ علي/محسن السهيل ومساعديه مشكور وسلام واوية وكريم شواكة .

الشيخ بشار/ مهدي الأسود الملقب (إبن العبدة ) .

الرحمانية/وهاب جاسم أبو الجش لي–ستار جاسم أبو الجش لي.

الجعيفر / خالد مولود –حسين ابو دية .

الصالحية / أحمد أبو النفط –سلمان الأسود .

الشواكة / وليد طاوة.

الدوريين / سهيل عبود

يقول طرفة بن العبد:

اذا القوم قالو من فتى خلت انني** عنيت فلم اكسل ولم اتبدل

فأن تبغني في حلقة القوم تلقني**وان تلمسني في الحوانيت تصطد

ويقول الشنفري:

تَرود الأَراوي الصحم حولي كأنّها ** عذارى عـليهِــن المـلاء المـذيل

ويركدن بِالآصال حولي كأنَّنِـي ** من العصمِ أَدفى ينحي الكيح أَعقل

ويقول زهير بن سلمى:

لسان الفتى نصف ونصف فؤاده ** فلم تبق إلا صورة اللحم والدم

ويقول عروة بن الورد:

ذا ما هبَطنا مَنهلاً في َخوفـةٍ ** بعثنا ربيئا في المرابِي كالجِذل

يقلب في الأرضِ الفضاء بِطرفه ** هنَّ مناخات و مِرجلنا يغـلي

لكن الصعلوك في آخر المطاف، يبقي على تفرده وفرديته وذاته، بجسده وغريزته وانفعالاته، وليس ذلك الإنسان الذي تضبطه قوانين الآخر، فينصاع لأوامره ونواهيه، فيحدد بمكان، ويقيد بزمان، وإنما ينشد مرور الزمان واستمراريته نحو المستقبل، مصيره مرتبط بالطبيعة، وليس بالقبيلة، فهو انفصام مكاني، وتميز عن الآخر، بالشعر الجريء وليس بالبدن الجسدي.

منطقة الفضل والسنك والعوينة وباب الشيخ وقنبر علي:

عبد المجيد كنه (عم الوزير والسياسي المعروف خليل كنه) الذي عرف بمقاومته للانكليز مقاومة عنيفة وقتله العديد منهم، والذي دعا الى الثورة ومقاومة الاحتلال ، وقام بتوزيع النشرات الداعية لذلك وقد تمكن الانكليز من إلقاء القبض عليه ومحاكمته وإعدامه، حيث دفن في مقبرة الشيخ جنيد في كرخ بغداد،

خليل أبو الهوب وموسى أبو طبرة، محمد فاضل، فاروق الحقاني، تحسين العنبكي، عيسى الوادي، وعبد الأمير عجمي، وعبد الأمير الأسود، وابن شاهيه، وجوامير لنكه، وجبار الكردي واخوه ستار الكردي، وابن عبدكه، وحسن الشيخلي، وعباس السبع، وعباس الجبوري واخوته، ونافع الاسود، جاسم طلايب، ستر بن فضيلة، جعفر ابو العيس، وجبار بن بهية، احمد وابنه شهاب قرداش، عزاوي الحبوري واخوته، جواد الاجلك.

الكرخ باب السيف والشواكة والكريمات والرحمانية:

حمودي الاقجم”العزاوي”، خالد دونكي، كاظم الحاج شهاب، عباس شاكر، ابي خراش الهذلي، صخر الفي، علي ماما، طالب ماهية، محسن سهيل، ابراهيم الشيخ حسن، وغازي الشرين

الكاظمية:كامل الشبلي، حسن كبريت

الاعظمية الحارة والسفينة والكم وشارع عشرين والسفينة:

قيس الجندي، منعم ابو الجاج، صبري بن الصفرة واخوته، طارق صكر، عامر صكر العزاوي، نديم الاسود، قاسم القصاب ابو الكص، عبد الرزاق لفته، حاتم باوي، ثامر التكريتي، قاسم الطنبوري، داود بن ملكة، وبعض من رواد الاعظمية يشيرون الى ان ابراهيم عرب كان من الاشقياء في شبابه، وهناك مكوجي يدعى هاشم الاوتجي شكله وجسمه لا يناسب ان يكون شقيا لكنه يصر على انه شقي، واهل الاعظمية يتذكرون بستة “اكبر شقاوة اليوم هاشم الاوتجي”.

ومن اليهود خضوري سويكا المكوجي، باب جامع الحيدر خانه الجانبي، وسمي سويكا لانه يتعاطى تتن السويكا، شلومو ابو السوتلي واطلق عليه هذا اللقب لانه كان دلالا في السوق يتعاطى ببضائع السوتلي والقنب السوري او الهندي، وكان محل عمله في القيصرية بشارع السموءل، هاجر الى لندن لا حقا بولديه.

ومن المسيحين: نعيم مروكي، ناظم عزيز

أما من النساء: الفنانة صبيحة كسرى أم إكرام وخديجة بيدي وفطومة أم خنجر لي ومن المسيحيين نعيم مروكي في العوينة والسنك

احد اشقياء الموصل في السابق محمد طاهر

فاضل حية” كان أحد اشقياء الموصل منطقة الدواسة \موصل

شقاوات البصرة : شاكر ابو الشامات في شارع ابو الاسود الذي قتل فيه ايضا وفايز حكيمية وحسون العبد في منطقة البصرة القديمة

ورزاق ابو شنوفه في شارع ابو الاسود وحسن قامة في منطقة المعقل”. إبراهيم كردي الذي يسكن في العشار. وفايز حكيمية وحسون العبد في منطقة البصرة القديمة ورزاق ابو شنوفه في شارع ابو الاسود وحسن قامة في منطقة المعقل”.

اشقياء الناصرية: شريّف جرّي في مدينة الناصرية كأحد شقاوات المدينة بل أبرزهم وأكثرهم شراسة على الاطلاق، غني علال, المرحوم ابو رويشد المرحوم كاظم يخيل المرحوم سهيل الأعور والمرحوم كاظم مطشر ,

سحب ( صدام ) ملف تصفية الاشقاء من وزارة الداخلية ووضعهُ تحت تصرفه.

وعندما سأله ( البكر ) عن السبب اجاب:

-أنتم مو تردون تتخلصون منهم

-بلئ

-اضرب الكافر بالكافر

-شلون

-نغريهم بالفلوس، نكسبهم لصالحنا،

وبيهم نصفي اعداء الحزب والثورة وبعدين نخلص منهم

ارتاح البكر لهذه الفكره ووضع تحت تصرف ( صدام ) اموال طائلة لبناء جهاز أمن الدولة الذي تكون من مجموعتين :

المجموعه الاولى :

١- الشقي ( علي ماما ) رئيس العصابه

٢- الشقي ( قيس الجندي) بعين واحده لقبهُ ( ابو ليلى )

٣- الشقي ( خالد دونكي)

٤- الشقي ( طالب أبن ماهيه)

٥- الشقي ( باسم المعيدي )

٦- الشقي ( محمد شعيطه)

٧- الشقي ( حمودي الاقچم )

٨-الشقي ( جاسم الاعور )

٩- الشقي ( حاتم الباوي) اصبح فيما بعد المسؤول الحزبي لمعسكر الرشيد

١٠- الشقي ( كامل معلاك) الملقب – أبو كميله، قتل شخصيه شيوعيه وتعرف هناك علئ ( صدام ) وسافر معه للقاهرة.

١٠- الشقي ( محي الدين مرهون وأولاده ) اصبح فيما بعد عضو قيادة شعبه ومديراً عام في الدولة

١١-الشقي ( جبار الكُردي واخوانه )

١٢-المصارع الشقي ( عدنان القيسي )

١٣-الشقي ( حسين حبه )

المجموعه الثانيه :

١- ( صدام حسين ) رئيس المجموعه

٢-( عزة الدوري-١٩٤٢م – ٢٠٢٠م ) متزوج من خمسة نساء وله من الأبناء ١١ ابناً و١٣ بنتاً ( ويكول انا مريض )، يعمل في معمل للثلج تملكهُ عائله يهوديه

٣- ( سعدون شاكر العزاوي١٩٣٩م بعقوبة ) اصبح فيما بعد وزير داخلية للفتره من ( ١٩٧٩ ولغاية ١٩٨٧ ) حُكم عليه بالإعدام في ٢٠١١م لقتله الشيوعي ( الزعيم الركن جلال الاوقاتي )، توفي ( سعدون ) في السجن في ١٥ تموز ٢٠١٥م

٤- الشقي ( سمير الشيخلي ) طالب فاشل، عُين – فراش – بمكتب – سعدون حمادي –

ولنشاطه في اعمال تنظيف المكتب وغرف التعذيب والقتل في قصر النهايه، اصبح فيما بعد أمين بغداد ووزير داخلية والتربيه والتعليم العالي بدلاً من الدكتور ( منذر الشاوي ) طُرد من الحزب لعدم حضوره المؤتمر الاستشنائي للحزب عام ١٩٩٢م مع اخيه الشقي ( إبراهيم الشيخلي )

٥- الشقي ( عبد الكريم الشيخلي ) شقيق – سمير – الذي اصبح فيما بعد وزير خارجية للفتره من ( ٣١ تموز ١٩٦٨ لغاية ٣٠ ايلول ١٩٧١م )

٦- الشقي -فلاح – وأخيه ( صباح ميرزا المرافق الاقدم للرئيس )

٧- الشقي ( محمد فاضل ) الذي كان مسؤول سرية الفضل السريه وكان ( عزة الدوري ) امر القطاع، واصبح ( فاضل ) فيما بعد عضو قيادة قطريه.

٨- ( طه الجزراوي ) مواليد الموصل عام ١٩٣٩م من اصول شبكية – كان يعمل موظف في مصرف الرافدين واصبح فيما بعد نائب الرئيس

٩- ( برزان التكريتي ١٩٥١م – أُعدم ٢٠٠٧ ) مرافق ( صدام ) من عام ١٩٦٨م لغاية ١٩٧١م، ثم استلم رئاسة جهاز المخابرات العامه نهاية عام ١٩٧٦ حتى عام ١٩٨٣م

١٠- ( ناظم كزار ١٩٤٠م العمارة) فُصل من كلية الطب والهندسة عام ١٩٥٨م لأسباب سياسية، تخرج من معهد الهندسية الصناعي ( الجامعة التكنولوجية لاحقاً ) عام ١٩٦٣م، يُلقب – أبو حرب – اصبح فيما بعد مدير الأمن العام ومنح رتبة لواء.

من هذين المجموعتين تكونت منظمة ( حنين السريه ) لاغتيال – معارضّي – الحزب والثورة برئاسة ( صدام حسين ) وبهذه العقلية ادار البلد.

عاد الشقي ( علي ماما ) بعد تنفيذه اغتيال ( حردان التكريتي ) الئ العراق،

فأكرمهُ صدام بما يلي :

-شُقتان في الكرخ ( واحده لزوجته المصريه والاخرئ لزوجته العراقيه )

-مدينة ألعاب ( خضر الياس )

-المرفأ السياحي للزوارق علئ دجلة الكرخ

( وهب الامير ما لا يملك )

بعد احداث ٢٠٠٦م الطائفيه في بغداد، انظم الشقي ( ماما ) وأولاده الئ تنظم القاعدة الارهابي وسيطر علئ شارع حيفا وصدامية الكرخ؛

عام ٢٠٠٧م سيطرت القوات الامنية العراقيه علئ الكرخ ووجد الشقي ( علي ماما ) مقتولاً مع بعض افراد عائلته في احد بيوته.

اخذت منظمة ( حنين السريه ) والتي توزعت فيما بعد بين الأمن العامه والمخابرات ارواح كثير من رجال العراق واخذت معها اكثر من ٤٠ سنة

هكذا كان البعث مجموعة من الاشيقاء والقتلة.