شعبان ورمضان هدنة عالميّة لمكافحة كورونا وطراز عقليّة مُتخشبة

# حَيْهَله_ كورونا- شهرا شعبان ورمضان هدنة عالميّة لمُكافحة كورونا، خاصّةً العربيّة البينيّة مِن مُرّاكش للبحرين، شعبٌ واحد لا شعبين على نحو مدرسة كوفان، ولا شعبان على نحو مدرسة البصرة. شهران فضيلان ورافدان، واغسل يديك فيهما مِن “ شطّ العرب ” لإعلان تسمّمه، لا لتطهيرها مِن فيروس كرونا!.

ها هُنا هدنة استراحة في واحةٍ لأجلِ حياةٍ تُشتهى كرُطَبٍ جَني؛ بعدَ استطالةِ مناحةٍ.

“ ظِلُّ لفرعِها يبتعد عن ناظري عند الأصيل * طيفٌ ظليلٌ في واحةٍ، نهرٌ أحاطها والنخيل ” (ظافر).

المُنتجُ السّينميُّ الأميركيّ Harvey Weinstein (مولود Queens، نيويورك في مِثل هذه الأيّام 19 آذار 1952م)، بين ليلين، سهم كيوبيد Cupid قوامِها (فرعِها) وفيروس كورونا المُستجد “كوڤيد Covid 19″، أصابه الأوَّل خارج محبسه، وأصابه الثاني داخله حيثُ يمضي فيه 23 سنة عقوبة تحرّش واغتصاب. كورونا أفرده كما فعلت العشيرة مع «طَرَفَة بن العَبْد»، إفراد البَعير المُعبَّد. لم تشفع أفلامه مِثل: “ صرخة Scream ”، رعب صدر في 20 كانون الأوَّل 1996م ثلاثي الأجزاء أميركي. “ شكسبير عاشقا Shakespeare in Love ”، أميركي حاز 7 جوائز أوسكار بينها أفضل فيلم لعام 1998م. “ الأعسر اليساروي Southpaw ”، رياضي درامي أميركي أنتجه عام 2015م.

السّمسار السَّفيه ( السَّبعينيّ طراز باصات تجميع وشدّ ودگّ النجف الخشبيّة ) الأميركيّ ترمب Trump يتنطَّع واصفاً دواءً Chloroquine Phosphate، مادة مُستخدمة لتنظيف أحواض السَّمك، مُضادَّاً للملاريا، بأنه علاج مُحتمل لفيروس كورونا؛ أودى بحياة أميركي تناوله. HYDROXYCHLOROQUINE & AZITHROMYCIN, taken together, have a real chance to be one of the biggest game changers in the history of medicine. The FDA has moved mountains – Thank You! Hopefully they will BOTH (H works better with A, International Journal of Antimicrobial Agents)….. إجراء ترمب معمولٌ به في الحكومات الفاسدة المُقتدية به، وفي “الأسواق الرَّطبة” وفق قاموس Oxford الإنگليزي، “أماكن لبيع اللّحوم الطّازجة والأسماك والمُنتجات، وبيع أنواع جنس الحيوان الغريبة، ويُطلق عليها عنوان ” محلّات بيع الحيوان الحيّة أو بيع اللّحوم الحيّة” وتُسمّى بالرَّطبة، لأن الأسماك الحيّة في الأحواض المفتوحة ترشّ المياه على الأرض وأن السَّلاحف الحيّة والقشريات تتسلق فوق بعضها في صناديق، وغالباً ما يختلط الدّم بالجَّليد الحافظ للّحوم، ويختلط الوحل بقشور السَّمك وأمعاء الدَّجاج، وقد اُشيع بأن أصل فيروس كورونا الخفافيش ثم أصاب حيواناً آخر نقله إلى الإنسان في سوق في مدينة ووهان جَنوب شَرقيّ الصّين.
فساد في المواقع الإلكترونيّة الَّتي تشكو مُرّ الشَّكوى مِن الحكومات الفاسدة، تجهل نحو وإملاء مدرستيّ البصرة والكوفة وتتنطع بترتيب تسلسل النشر والحجب.
​صِــــلَة وصــــــل:

​https://kitabat.com/2020/03/24/حَيْهَله-كورونا-نتوسَّم-بمَن-يتسنم-ال/

.. وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ

“ .. وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ And when I am ill, it is He who curres me ” (سورَةُ الشُّعراء 80).

سُؤْرِ= لُعاب Saliva، رَضَبَ الْمَطَرُ، رذاذ، اِنْصَبَّ. “ فِي سُؤْرِ الْمُؤْمِنِ شِفَاءٌ مِنْ سَبْعِينَ دَاء ” (حديث شريف رفعه «أبوعبدالله» عليه السّلام) لا يصحّ مع جائِح “ فيروس كورونا التاجي Corona COVID-19 ”، المُستجد، ويجب بحث “ فريق The Concert ” (Concert= اسم فندق جوار دار اُوبرا أمستردام ومُتحفها كعاصمة تأريخيّة لهولندا) مُكوَّن مِن 22 باحثاً في الأدويّة التقليديّة، بسرعةٍ قصوى QCRG، على مدار السّاعة وفي نوبات سبعة أيّام في الاُسبوع. “ نظريّة الكمّ Quantum ” العِلميّة؛ “ كم مِن العَزاء Quantum of Solace ”، الفيلم الـ22 في سلسلة أفلام List of James Bond films، صدر في 31 تشرين الأوَّل في المملكة المُتحدة وفي 14 تشرين الثاني 2008م في الولايات المُتحدة الأميركيّة. تتمّة لفيلم “ الكازينو الملكي Casino Royale ” الصّادر عام 2006. إخراج الألماني سويسري الأصل الأصلع Marc Forster (مولود 30 تشرين الثاني 1969م). بطولة عارضة الأزياء الاُوكرانيّة النجمة العالميّة Olga Konstiantinivna Kurylenko (مولودة 14 تشرين الثاني 1979م)، بجانب النجم العالمي Daniel Craig (مولود مِثل هذه الأيّام 2 آذار 1968م). أعلنت Olga علاجها عبر حسابها على Instagram مع صورة لها ولطفلها داخل منزلها مُرتدية الكمّامة الطّبيّة، وعن شِفائها التام مِن فيروس كورونا المُستجد Covied 19. وقد غرَّدت: “ عيد اُمّ Mother’s Day سعيد، لقد شفيتُ تمامًا، لمُدَّة اُسبوع شعرت بسوء شديد وكُنتُ في الغالب أمضي جُلّ الوقت نائمة في السَّرير بسبب حُمّى شديدة وصداع، وفي الاُسبوع الثاني، ذهبت الحُمّى لكن ظهر بعض السُّعال الخفيف والإرهاق والآلم الشَّديدة في الجّسم، وبحلول نهاية الاُسبوع الثاني، شعرت بأنني بخير، والآن استمتع بوقتي مع طفلي ”.