فساد هذة الشركه بدء منذ نهاية 2008 و عملها مع وزارتي الكهرباء وتوريد مواد إلى الكهرباء من خلال عقد مشاركه مع الصناعات الكهربائية ،،ان عقد المشار وقع في اليوم الأخير من السنة والساعات الأخيرة من اليوم وتم الاعتراض والشكوى ولكن بضغط مرر العقداقول ربان السفينة جهزت الكهرباء من خلال شركة الصناعات في الوزيريه الألف المحولات والمحولات الصندوقه على أساس أن هنالك نسب تصنيع تقوم به الوزيريه ولكن حتى برغي واحد لم يتم ربطه وهو اتفاق بين الكهرباء ممثله بالمهندس نافع ومدير عام الكهربائيه المرحوم ماجد الخوئي الذي تورط مع الربان ومن بعدة المهندس سلام وشركة الربان التي أفسدت الجميع بمساعدة نافعنعم تم تجهيز الألف المحولات والكيوسك من خلال ذلك كما أن الربان جهزت قابلوات بمئات الكيلومترات خلال الكهربائية والتي ليس لها علاقة بالقابلوات وهي تستلم من الربان وطلب من نافع وتزيد على سعر الربان ربح الشركه ويتم التجهيزوبعد أن تولدت أرباح طائلة للربان وأموال سحت حرام بجيوب نافع ومدراء والبعض من مهندسي الكهرباء وسادني الربان من السياسين أمثال الدباغ والسنيد وحساني ويبرئو من هم في مكتتب المالكي فقامت هذة الشركة بإنشاء قاعدة شبه صناعية في الكهربائية للتغطية ولكن معملها الرئيسي في النجف وهو للتغطية منهم يصنعون وبعد أن حصلو على عقود بملايين الدولارات طور معملهم وشاركوا سيمنس لبعض المنتجاتأن كل 90/ من مما جهز من المحولات الصندوقيه هو صيني خلال أعوام 2009-20014 اما المحولات تستورد كاملا من عدة مصادر والقابلو من شركة السويدي فأين التصنيعوعندما يثار تحقيق الآن ولمدة عام 2015 ستظهر هذة الشركة وكأنها إنجاز خارق لديها مصنع في النجف وعقد تعاون مع سيمنس من كبريات الشركات وقاعدة للتصنيع في الكهربائية والمحقق الغير مختص سيبهر بما لديها ولكن كل ذلك للتغطية لأن الإنتاج يستلم من الخارج جاهز ومغشوشثم أنه بعد هذا الفساد أصبحت لديها أموال وكفائه ماليه تذهل من أموال الشعب العراقي ومن سرقاتأن طلال الزوبعي متهم بالتعاون معهم واختيار سنه وبعض الأشهر هي لذر الرماد بالعيون وتجميل صورة هذة الشركة وبرائتهاشركه فاسدة دفعت رشى وأموال ولا تتحرك بدون غطاء من خلال علاقات عديدة مسنودة من جهات كما تم سابقا من فضح فساد شركة ربان السفينة لصاحبها سعدي صيهود صاحب مكوى، ،،وما تقوم به من شراء الذمماليوم نقول على المسؤولين في وزارة الإسكان وشكل خاص شركة المنصور متابعة عقودها مع هذه الشركة وكيف افسدت مجموعة من ذمم مهندسين في هذه الشركةأن من يدير الصفقات بين شركة المنصور وشركة الربان وتفضيلها على الشركات المنافسة أو الشراء المباشر بطريقة الإحالة المباشرة أو عن طريق المشتريات الداخلية وتحويل شراء المواد من محولات ومحولات صندوقية وكيبلات إلى هذة الشركة سمسار هذة الصفقات المهندس هيثم الالوسي الذي يوزع القليل مما يعرضه ويستلمه من ربان السفينه على بعض الموظفين اللذين تورطوا معه ،،،ان ربان السفينة هي ك الأرضه أينما حلت خربتعلى الجهات المسؤله كشف هذة الشركة وتحقيق شامل منذ تأسيسها لحد الآن ومن أين لك هذا