كلما يزداد السعر الإجمالي للأرباح كلما تزداد بضاعة الموت الجماعي وبالعكس تناسبا طرديا فما أكثر الموت من الطرفين السني والشيعي ومن هو المستفيد من قتالنا معا ومن المتربص نعم إنهم تجار المال النفعيين الإنتهازيين أصحاب المناصب والكراسي السياسية أو الدينية التي إستحوذت على حصة من العراق فهيئت جميع الإمكانيات لأجل مشاريعها الربحية وما نراه اليوم من إستغفال بعامة الناس جعل منهم بضاعة نفعية وأداة ربحية فمتى ما تحركوا تحركت البورصة العالمية لأموالهم وعلى غرار ذلك تحولت صناديق الاقتراع التي أوجبوا فيها الإنتخابات الى صناديق تبرعات للحشد الشعبي لكنها بطريقة أوسع وبتوجيه أشد من ذلك فعندما تذهب إلى الأسوق لإقتناء الحاجيات من المحلات وفي الطرقات أمام المارة تشاهد هناك صندوقا مكتوب عليه تبرعات الحشد الشعبي حيث تنتشر هذه الظاهرة وبكثرة في أماكن أخرى مثلا دور العبادة أو في المواكب ذات المآتم ويسلط عليها الضوء من خلال خطباء المنابر دعاة الحشد فتنظم حملات توعوية في غرض تحفيز تلك المجتمعات في الأنفاق الأكثر في سبيل قبول أعمالهم وتزكية أموالهم مع إعطاء صكوك الغفران لكل من تبرع لذلك الصندوق المقدس حتى أن بعضهم يأخذه بالتقبيل ويضع يده بركات لقضاء الحوائج …!!؟ . غباء بزهمة يتلوها سذاجة وعجمة تحت إشراف العاملين عليها الذين امتازوا بعادتهم التغرير والخداع والمكر والتبرير لأسيادهم والعذر والإباحة والتفنن في الروايات أمام المجتمع الأعمى الذي هو الآخر يستحق لعنة آمون عليه بسبب ذلك الجهل المفرط المغطى بغشاء الطائفية فما يبرح ذلك المغلوب على أمره إلا وتراه مسرعا يتقرب إلى ربه الحجري في سبيل نصرة المذهب..؟؟!! فلو جمعنا كل ما وهبه الناس لهم أو ما وهبته الدولة ومنه وأين ذهب ؟ : 1- تخصيص مالي من الموازنة العراقية وتم إرسالها لهم بمبالغ طائلة 2- أموال العتبات المقدسة التي تدر عليهم بكم هائل لا يعد ولا يحصى تحت إدارة سيئة جدا .. 3- دعم المسؤولين والتجار الكبار والدعم الخارجي وأموال الخمس والزكاة وغيرها مما لا نراه أو اختفى عن أنظارنا 4- صناديق دعم الحشد الشعبي الموجودة في الأسواق والمحلات ودور العبادة والمواكب ومؤسسة العين الإجتماعية التي تحولت أموالها من دعما للفقراء واليتامى الى دعما للحشد الشعبي بعد أن كانت تعني بتلك الطبقة الضعيفة بفتات من الأموال بمبلغ قدره( 10 الاف) دينار لكل يتيم بما تعادل ( قيمة حذاء رديء ) إنه إستخفاف بهذه الطبقة الإجتماعية وكلما يستخفون بهم يطيعونهم…… 5- إستقطاع حصة من كل موظف مدني أو عسكري بمبالغ مالية أو قيمة عتاد وتجهيز أسلحة 6- الغنائم والأنفال التي يصطادونها من بيوت المناطق الغربية ويحللونها حسب أهواءهم ويتقاسمون الفيء من مال وذهب وغيره من تلك أموال المهجرين النازحين الذين هربوا بأرواحهم بسبب فتواهم .. 7- دعم إيراني بالسلاح والعتاد والآليات ورواتب من ولي الفقيه لمجاهدي الحشد الشعبي أو مجاهدي المليشيات كل ما ذكرته من أرباح وأموال طائلة وغنائم ونهب وسلب من الدولة والعتبات والسرقات ومن الناس يقع تحت شركة الفتوى ذات الجهاد الكفائي التي صدرت من الوكيل الحصري لها السيستاني فكل ما دوناها له شواهد واقعية وأدلة بالعين المجردة فلنسأل أنفسنا والآخرين وكل من يقرأ كلماتنا بعدة أسئلة : س1 // أين تذهب هذه الأموال ؟ من هم الإداريين ؟؟ من الذي حاسبهم أو تابعهم وجرد كل تلك الأموال ؟؟ س2// هل حققت هذه الأموال تقدما أو إنجازا او تنظيما وثباتا أو وطنية لقواتهم الأمنية ؟؟ س3// هل الأولى الفقراء والمحرومين واليتامى الذين يموتون بسبب فتوى الحشد أم وكلاء السيستاني الذين هم يتصدرون المشهد للحشد الشعبي ؟؟ بكل صراحة وبلا لف أو دوران إن الذين يهيمنون على أموال الحشد أو العتبات هي حاشية السيستاني وهو على مرأى منهم وكل ذلك الفساد المستشري والدمار بالبنية التحتية الذي أطال كل المدن العراقية هو سببه وسبب الخسائر البشرية والموت الفظيع هو السيستاني فهل يا ترى اتعظوا مما جرى ويجري من تزايد للجثث فهل يرجعوا عما نهوا عنه عندما نهاهم ونصحهم وحذرهم المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في كلامه أول الأمر على فتوى التحشيد الخاطئة التي اتخذت غطاءا لكل المجرمين ولكل المليشيات والقتلة والإرهابيين طريقا للقتل الأكثر والجرائم البشعة الوحشية بإسم المذهب وهذا ما نصه : (المعركة خاسرة إنكم تقاتلون اناسا اذكياء ومتمرسون ومضحون اناس يطلبون الموت )) ((إن الفتوى ولدت ميتة إنها ليست لهوا الفتوى خوض في النار الفتوى دماء سعير وعذاب علينا نقرأ كيف ستفسر هذه الفتوى وماهي نتائجها من تقاتل وتهجير وهتك للستر واستباحة للدماء كيف تفتي بحمل السلاح …. نحتاج الى مصالحة لحقن الدماء العراقية البريئة من الطرفين …))
كلما يزداد السعر الإجمالي للأرباح كلما تزداد بضاعة الموت الجماعي وبالعكس تناسبا طرديا فما أكثر الموت من الطرفين السني والشيعي ومن هو المستفيد من قتالنا معا ومن المتربص نعم إنهم تجار المال النفعيين الإنتهازيين أصحاب المناصب والكراسي السياسية أو الدينية التي إستحوذت على حصة من العراق فهيئت جميع الإمكانيات لأجل مشاريعها الربحية وما نراه اليوم من إستغفال بعامة الناس جعل منهم بضاعة نفعية وأداة ربحية فمتى ما تحركوا تحركت البورصة العالمية لأموالهم وعلى غرار ذلك تحولت صناديق الاقتراع التي أوجبوا فيها الإنتخابات الى صناديق تبرعات للحشد الشعبي لكنها بطريقة أوسع وبتوجيه أشد من ذلك فعندما تذهب إلى الأسوق لإقتناء الحاجيات من المحلات وفي الطرقات أمام المارة تشاهد هناك صندوقا مكتوب عليه تبرعات الحشد الشعبي حيث تنتشر هذه الظاهرة وبكثرة في أماكن أخرى مثلا دور العبادة أو في المواكب ذات المآتم ويسلط عليها الضوء من خلال خطباء المنابر دعاة الحشد فتنظم حملات توعوية في غرض تحفيز تلك المجتمعات في الأنفاق الأكثر في سبيل قبول أعمالهم وتزكية أموالهم مع إعطاء صكوك الغفران لكل من تبرع لذلك الصندوق المقدس حتى أن بعضهم يأخذه بالتقبيل ويضع يده بركات لقضاء الحوائج …!!؟ . غباء بزهمة يتلوها سذاجة وعجمة تحت إشراف العاملين عليها الذين امتازوا بعادتهم التغرير والخداع والمكر والتبرير لأسيادهم والعذر والإباحة والتفنن في الروايات أمام المجتمع الأعمى الذي هو الآخر يستحق لعنة آمون عليه بسبب ذلك الجهل المفرط المغطى بغشاء الطائفية فما يبرح ذلك المغلوب على أمره إلا وتراه مسرعا يتقرب إلى ربه الحجري في سبيل نصرة المذهب..؟؟!! فلو جمعنا كل ما وهبه الناس لهم أو ما وهبته الدولة ومنه وأين ذهب ؟ : 1- تخصيص مالي من الموازنة العراقية وتم إرسالها لهم بمبالغ طائلة 2- أموال العتبات المقدسة التي تدر عليهم بكم هائل لا يعد ولا يحصى تحت إدارة سيئة جدا .. 3- دعم المسؤولين والتجار الكبار والدعم الخارجي وأموال الخمس والزكاة وغيرها مما لا نراه أو اختفى عن أنظارنا 4- صناديق دعم الحشد الشعبي الموجودة في الأسواق والمحلات ودور العبادة والمواكب ومؤسسة العين الإجتماعية التي تحولت أموالها من دعما للفقراء واليتامى الى دعما للحشد الشعبي بعد أن كانت تعني بتلك الطبقة الضعيفة بفتات من الأموال بمبلغ قدره( 10 الاف) دينار لكل يتيم بما تعادل ( قيمة حذاء رديء ) إنه إستخفاف بهذه الطبقة الإجتماعية وكلما يستخفون بهم يطيعونهم…… 5- إستقطاع حصة من كل موظف مدني أو عسكري بمبالغ مالية أو قيمة عتاد وتجهيز أسلحة 6- الغنائم والأنفال التي يصطادونها من بيوت المناطق الغربية ويحللونها حسب أهواءهم ويتقاسمون الفيء من مال وذهب وغيره من تلك أموال المهجرين النازحين الذين هربوا بأرواحهم بسبب فتواهم .. 7- دعم إيراني بالسلاح والعتاد والآليات ورواتب من ولي الفقيه لمجاهدي الحشد الشعبي أو مجاهدي المليشيات كل ما ذكرته من أرباح وأموال طائلة وغنائم ونهب وسلب من الدولة والعتبات والسرقات ومن الناس يقع تحت شركة الفتوى ذات الجهاد الكفائي التي صدرت من الوكيل الحصري لها السيستاني فكل ما دوناها له شواهد واقعية وأدلة بالعين المجردة فلنسأل أنفسنا والآخرين وكل من يقرأ كلماتنا بعدة أسئلة : س1 // أين تذهب هذه الأموال ؟ من هم الإداريين ؟؟ من الذي حاسبهم أو تابعهم وجرد كل تلك الأموال ؟؟ س2// هل حققت هذه الأموال تقدما أو إنجازا او تنظيما وثباتا أو وطنية لقواتهم الأمنية ؟؟ س3// هل الأولى الفقراء والمحرومين واليتامى الذين يموتون بسبب فتوى الحشد أم وكلاء السيستاني الذين هم يتصدرون المشهد للحشد الشعبي ؟؟ بكل صراحة وبلا لف أو دوران إن الذين يهيمنون على أموال الحشد أو العتبات هي حاشية السيستاني وهو على مرأى منهم وكل ذلك الفساد المستشري والدمار بالبنية التحتية الذي أطال كل المدن العراقية هو سببه وسبب الخسائر البشرية والموت الفظيع هو السيستاني فهل يا ترى اتعظوا مما جرى ويجري من تزايد للجثث فهل يرجعوا عما نهوا عنه عندما نهاهم ونصحهم وحذرهم المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في كلامه أول الأمر على فتوى التحشيد الخاطئة التي اتخذت غطاءا لكل المجرمين ولكل المليشيات والقتلة والإرهابيين طريقا للقتل الأكثر والجرائم البشعة الوحشية بإسم المذهب وهذا ما نصه : (المعركة خاسرة إنكم تقاتلون اناسا اذكياء ومتمرسون ومضحون اناس يطلبون الموت )) ((إن الفتوى ولدت ميتة إنها ليست لهوا الفتوى خوض في النار الفتوى دماء سعير وعذاب علينا نقرأ كيف ستفسر هذه الفتوى وماهي نتائجها من تقاتل وتهجير وهتك للستر واستباحة للدماء كيف تفتي بحمل السلاح …. نحتاج الى مصالحة لحقن الدماء العراقية البريئة من الطرفين …))