23 ديسمبر، 2024 11:04 ص

سَفر برلك قجقجي Kacakgi، خاشقجي Khashoggi

سَفر برلك قجقجي Kacakgi، خاشقجي Khashoggi

{لا يَحِيْقُ المَكْرُ السَّيِّئُ إلّا بَأَهْلِه}[سورة فاطر43]. أوَّل وزير للتعليم في الهند بعد الاستقلال، الكاتب الخطيب أبو الكلام آزاد محيي الدِّين أحمد بن خير الدِّين، وُلِد في مكة عام 1888م قبل حُكم آل سَعود، وغادرها إلى مدينة كلكتا الهندية مع أُسرته عام 1890م وتُوفي عام 1955. عملَ بالصَّحافة مِثل قاشقجي، وكان سياسيًا بارزًا، اُعتقل مع المهاتما غاندي. المُمثلة الأميركيَّة Melora Walters، من مواليد الظَّهران 21 تشرين الأوَّل 1959م، لأبوين أميركيين يخشاهُما آل سَعود، عاشت شطراً كبيراً مِن حياتها تتنقل بين السَّعودية وهولندا. وُلدت Lisa Elie Patcher في الظَّهران أيضًا، في 5 ماي 1956م، والدها عملَ مُهاباً مُصاناً في المملكة، انتقلت إلى فرنسا، شقيقتها مُمثلة أيضًا تدعي Cindy وُلدت في الظّهران أيضًا عام 1958، ظهرت في عدد قليل من الأفلام سبعينيّات القرن الماضي، وظهرت Lisa على شاشة التلفزة مُنتصف القرن الماضي وستينيّاته. المُمثلة الأميركيَّة Alex Eswy، وُلدت بنفس المدينة جَنوبيّ المملكة، حَصانٌ مُصانٌ اُشتهرت بأدوارها في أفلام Starry Eyes عام 2014م، Midnighters 2017، و Red Island. مومو ديون (محمد ماجات ديون)، أسود سيِّد وُلد في 13 شباط 1986 في الرّياض، والده دبلوماسي غيني، وانتقل إلى الولايات المُتحدة عام 1993م عندما عُيّن والده في البعثة الدّبلوماسيَّة في نيويورك، وظهر في أفلام مُستقلة ويمتلك شِركة إنتاج أفلام. أيضًا وُلد في الرّياض 2 حزيران عام 1981م المُمثل Hunter Maats، مِن المُقرر أطلق آخر أفلامه Caravaggio العام الجّاري. طلال أسد مُفكر إسلامي، نمساوي الأصل باكستاني الجّنسيَّة، يهودي اعتنق الإسلام وله مُؤلفات شهيرة عن الإسلام والقرآن والدّعوة، ولد في المدينة عام 1932م. «لماذا وليّ عهد المهلكة أسدٌ عليَّ كالأعور الدَّجّال كريم وهاب؟!».

أيضًا وُلدت في الرّياض كندة هبراوي Kinda Hibrawi، (في 11 حزيران 1978م) فنانة سوريَّة أميركيَّة. من المُميزين علي شبكة الانترنت في المركز السّوري للثقافة والفن والتاريخ في مُنتريال كندا. قاشقجي، حَظَرَ عليه وليّ عهد آل سَعود النت!. لاعب كُرة القدم الألماني John Wimmer، وُلد في خميس مشيط قبل 31 حولاً وحجّة. «ذوات العاهات على أبناء جلدتهم اُسودُ!»

وأخ السَّفير السَّعودي في واشنطن، الأمير خالد بن سلمان. أعلن وزير الدِّفاع الأميركي James Mattis، أن الولايات المُتحدة “تتابع عن كثب الوضع” بشأن الصَّحافي السَّعودي جمال خاشقجي الذي فقد أثره في 2 تشرين الأول بعد توجّهه إلى مبنى القنصليَّة السَّعودية في إسطنبول. وطالب رئيس حزب الشَّعب الجُّمهوري التركي المُعارض كمال قليجدار أوغلو، في كلمته أمام الكتلة النيابة لحزبه في البرلمان، بتسليم المسؤولين عن اختفاء الصَّحافي السَّعودي جمال خاشقجي للقضاء ” علينا فورًا إعادة النظر في علاقاتنا مع السَّعودية”، مُشدّدًا على ضرورة سؤال الجّانب السَّعودي عن ما حدث لخاشقجي و” يجب العثور على المسؤولين، وتسليمهم للقضاء”، ودعا إلى طرد فوري لجميع الدّبلوماسيين المُتورطين باختفاء خاشقجي، وإعلانهم أشخاص غير مرغوب بهم و” لا يمكن أن تصبح حياة إنسان رخيصة بهذا القدر”. وطالب ثلاثة مِن مُراقبي حقوق الإنسان في الأُمم المُتحدة، بإجراء تحقيق دولي مُستقل في قضية اختفاء الصَّحافي السَّعودي. وقال David Kaye (اسمه الحقيقي David V. Hope ممثل كندي وُلد في 14 تشرين الأوَّل 1964م) المُقرر الخاصّ للأُمم المُتحدة المعني بحُرّيَّة التعبير، و Ágnes Kalmar مُقرّرة الأُمم المُتحدة الخاصَّة المعنيَّة بالقتل خارج إطار القانون، وBernard DeHaimi المُقرّر المعني بحالات الاختفاء القسري «نشعر بقلق عميق إزاء اختفاء السَّيّد خاشقجي، وبشأن ادعاءات ومزاعم قتله»، مُطالبين بتحقيق «برعاية الدَّولة». كما قال المُتحدث باسم السّياسة الخارجية للاتحاد الأُورُبي Carlos Ruiz De Gurdigwella، إن الاتحاد يتابع القضيَّة عن كثب و«مِثل آخرين في المُجتمع الدّولي، طلبنا وننتظر إيضاحات مِن السّلطات السَّعودية بشأن مصير السَّيِّد خاشقجي». وأعربت المُتحدِّثة باسم مُفوضيَّة الأُمم المُتحدة السّامية لحقوق الإنسان Ravenna Shamdasany، عن قلقها الشَّديد إزاء اختفاء خاشقجي في القنصليَّة السَّعوديَّة في مدينة إسطنبول. ودعا وزير الخارجيَّة البريطاني Jeremy Hantt، السَّفير السَّعودي لإيضاح ما حدث للصَّحافي جمال خاشقجي. ورجَّح مُطلعون أن يكون لتحييد خاشقجي علاقة بمُحاولات إضعاف اب جهاز الاستخبارات، الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، الذي تربط خاشقجي به علاقات وطيدة، لاستهداف الأمير بن فيصل من قبل وليّ العهد السَّعودي الأمير محمد بن سلمان، كغيره مِن الأُمراء الذين يخشى ابن سلمان مُعارضتهم لإصلاحاته السَّعوديَّة الوهابيَّة الإرهابيَّة!. موسى الصَّدر أحد المُغيبين، في تأبينه علي شريعتي: «كان لنا زميلاً قائداً كبيراً مِن قادة الفكر الإسلامي الذي نؤبنه اليوم. إنه الدّكتور علي شريعتي، أديب شامخ ومُفكر إسلامي ثوري مُنفتح. إسلاميته وطبقته ومواقف رجال الدين لم تجعل دعوته مُحافظة رجعية يمينية كما المُتعارف، بل دعوة تقدميَّة ثوريَّة إصلاحيَّة هادفة حركيَّة لم تجعل الإسلام دُكّانا للمكاسب كما تفعل المُؤسّسات الدِّينيَّة». الدَّجّال دعيّ معرفة عادل عبدالمهدي جاهلٌ بأنَّه ليس دكتوراً:
https://kitabat.com/2018/10/09/هكذا-هو-نموذج-الدولة-لدى-الدكتور-عادل-ع/
https://kitabat.com/2018/10/04/ذكريات-مع-عادل-عبدالمهدي/
اللّهمَّ اجعل كيدهم بينهم. صدر عند السّاعة الحادية عشرة وخمس دقائق ليل الإثنين بيان الكونغرس الاميركي نقلته محطة «C.B.S» التلفزيَّة جاء فيه: ان اعضاء مجلس النوّاب الاميركيّ يُعلنون بأنه إذا تأكّد انَّ السَّعوديَّة قتلت جمال الخاشقجي (59 عاماً)، فإنّ العلاقة الاميركيَّة – السَّعودية ستتدهور إلى أدنى حدّ، لأنّ قتل الخاشقجي يُشكّل جريمة وحشية بحقّ سياسيّ وصحافي. وقال ترمب يوم الاثنين إنه يشعر بقلق بشأن التقارير المُتعلّقة بالصَّحافي السَّعودي جمال خاشقجي المُختفي مُنذ الأُسبوع الماضي وقالت مصادر تركيَّة إن السّلطات تعتقد أنه قُتل داخل القنصليَّة السَّعودية في اسطنبول، بحسب وكالة Reuters الخبريَّة. بعدَ اختطاف ومصادرة أموال اُمراء سَعوديين، الأمير خالد بن فرحان آل سَعود:“إذا ثبُت بالفعل اغتيال جمال خاشقجي، فإنني أدعو كافة أطياف الشَّعب السَّعودي للمُشاركة بعمل مشروع التغيير السّياسي في المملكة”.
ذكر حساب “ مُجتهد ” على twitter أن شخصيَّة تُعد قريبة جداً مِن ولي العهد السَّعودي محمد بن سلمان، كانت بين أعضاء الفريق الأمني السَّعودي الذي وصل تركيا في توقيت تزامن مع اختفاء الصَّحافي السَّعودي «جمال خاشقجي» عقب دخوله القنصليَّة السَّعودية في إسطنبول.
صحيفة Middle East Eye البريطانيَّة، نقلت أمس عن مصدر كبير في الشَّرطة التركيَّة، قوله إن الصَّحافي السَّعودي جمال خاشقجي “تعرَّضَ للتعذيب الوحشي، وقُتل وقُطِّع لأشلاء شُلواً شُلوا. كُلّ شيء تمَّ تصويره على شريط فيديو لإثبات أنَّ المَهمة أُنجزت، واُخرج الشَّريط مِن البلاد”. سيّارَة سوداء صغيرة حملت جثمان خاشقجي خارج القنصليَّة ضمنَ 6 سيّارات مُعتمة الزّجاج حملت الوفد السَّعوديّ المُخابراتيّ إلى القنصليَّة. وقال إردوغان على هامش مُؤتمر حزبه العدالة والتنمية في أنقرة “أتابع بصفتي رئيسا للجُّمهوريَّة مسألة إختفاء خاشقجي وسنعلن نتائج التحقيقات إلى العالَم مهما كانت”.
WE WILL NOT LEAVE WITHOUT Jamal Khashoggi
رئيس تحرير صحيفة The Washington Post فريد حياة Fred Hiatt: “ خاشقجي صحافيٌّ شُجاعٌ وإن صحَّ مصرعه، فإن ذلك فعل فظيع ”. وأصدر السّناتور Bob Corker والنائب Gerry Connolly بياناً يبحث عن اجابة سريعة بشأن مصيره. عضو لجنة العلاقات الخارجيَّة في مجلس الشُّيوخ الأميركي السّناتور Chris Murphy غرَّدَ على موقع التواصل twitter: “ على السَّعوديَّة إيضاح فوري لمصير خاشقجي الكاتب في Washington Post ”. ثمَّ غرَّدَ ثانية: “ يجب إنهاء علاقتنا بالكامل مع السَّعوديين، حال ثبوت استدراجهم لشخص يعيش في الولايات المُتحدة إلى قنصليَّتهم! ”.
القنصل العام السَّعودي «محمد العتيبي» قال لوَكالة Reuters الخبريَّة إن بلاده تساعد في البحث عن خاشقجي ونفى اختطافه. بداهة قانون Murphy’s law: “أيُّ شيء يسير باتجاهٍ خطأ يصل إلى خطأ Anything that can go wrong will go wrong”. مثلاً تعيين الطَّبيبين: «إبراهيم عبدالكريم الجَّعفري» و«هِشام علي أكبر إبراهيم العلوي»، على ملاك وزارة الخارجيَّة، الوجه الصَّفيق المُغتسل كُلّ صباح بإدرار الفساد وأدران الفشل وعفوّ عادل عبدالمهدي باسم الله عمَّن أفسد في الأرض، تبرّكاً !.
اقرأ سُوَر؛ البقرة 62، المائدة 69، الحج 17:

في عام مولد “ جمهوريَّة العراق ” 1958م، “ حسنة ” تتبرك ببقر الهند، على الرّابط أدناه:
http://aynaliraqnews.com/index.php?aa=news&id22=106227
أشهر Soprano مجال طبقة صوت (C4 explosive كقنبلة صوتيَّة تستدعي قانون 4 إرهاب) إلى A5 جوق C6 اُوبرا؛ الرّاحلة الإسبانيَّة Montserrat Caballé: