الاول. الا تجري الانتخابات ويبقى الوضع في العراق بما هو عليه الان بين شد وجذب .
الثاني. ان تثبت الحسابات ان التيار الصدري سيكتسح الجميع وحينئذ يتم اعادة المخطط التشريني الخبيث لمنع حصول الانتخابات .
الثالث. ان تجري الانتخابات ولن يشارك بها التيار الصدري وحينئذ يتم دفع جهة معينة لاكتساح الساحة فتزداد الامور سوءا أكثر مما هي عليه الان.
الرابع. ان تجري الانتخابات ولكن لا يحقق التيار الصدري رقما معتدا به فتكون النتيجة ما ورد في ثالثا .
الخامس. ان تجري الانتخابات ولكن تكون نتيجة التيار عما هي عليه الان فتعاد نفس المحاصصة وما يحدث الان .
السادس . ان تجري الانتخابات وتظهر النتائج اكتساح التيار لأغلب المقاعد وحينئذ يتم تسويف النتائج بحجة او بأخرى وارباك الوضع العراقي .
السابع . ان تجري الانتخابات وتكون نتائج التيار هي الأعلى ويكون رئيس الوزراء من التيار وحيئنذ اما ان يقبل بفرض وزراء متحزبين او لا تشكل حكومة لمدة طويلة .
الثامن . ان تجري الانتخابات وتكون نتائج التيار جيدة جدا ويكون رئيس الوزراء منهم ولكن يكون الشخص المرشح (مطفي) فيزداد ظلم الشعب وبأسم التيار الصدري .
التاسع . ان تجري الانتخابات ويحصل التيار على اعلى النتائج ولكن يتم ترشيح شخص منه او بموافقته ويخرج عن السيطرة ويفعل ما يفعل في العراق وبأهله .
العاشر . ان يظهر الامام المهدي (عج) قبل الانتخابات فيملأها قسطا وعدلا مثلما ملئت ظلما وجورا .