23 ديسمبر، 2024 4:16 ص

سيستاني : نعم لابأس بشرب أبوال الأنعام الثلاثة للتداوي

سيستاني : نعم لابأس بشرب أبوال الأنعام الثلاثة للتداوي

بعد فضيحة قناة بي بي سي بشأن فتوى زواج الصغيرات يظهر لنا ممثل السيستاني بوجه آخر ويتحدث عن العلم والإبتعاد عن الخرافات, هل يعني هذا أن نملة تتكلم ليست خرافة ؟ أم عصا فرعون تتحول الى أفعى ليست خرافة ؟ أم شهب صارت رجوما ً للشياطين ؟ بصراحة هي كلها خدع كهنة بابل للعامة إنظر حديث: لا عدوى ولا طيرة… حديث صحيح رواه البخاري ومسلم وغيرهما، ولفظه عن أبي هريرة أن النبي قال: لا عدوى ولا طيره، فقال أعرابي: فما بال الإبل تكون في الرمل كأنها الظباء فيخالطها البعير الأجرب، فيجربها، فقال رسول الله: فمن أعدى الأول.
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سئل عن بول البقر يشربه الرجل قال: إن كان محتاجاً إليه يتداوى به يشربه، وكذلك أبوال الإبل والغنم». -2 «عن الجعفري قال: سمعت أبا الحسن موسى- الكاظم- عليه السلام يقول: أبوال الإبل خير من ألبانها، ويجعل الله الشفاء في ألبانها».
وسائل الشيعه للحر العاملي
الجزء 17 الباب 59 أبواب الأطعمة المباحة ص87 «باب جواز شرب أبوال الإبل والبقر والغنم ولعابها والاستشفاء بها
( السيستاني : مسألة 903 : نعم لابأس بشرب أبوال الأنعام الثلاثة للتداوي وإن لم ينحصر العلاج بهم _ منهاج الصالحين _ ج3 _ الصفحة 298 )
3 ـ حدَّثني أبو عبدالله محمّد بن أحمدَ بن يعقوبَ(1) ، عن عليِّ بن الحسن بن عليِّ بن فَضّال ، عن أبيه ـ عن بعض أصحابنا ـ عن أحدهما عليهما السلام «قال : إنَّ الله تبارك وتعالى خلق آدم عليه السلام من طين ، فحَرَّم الطّين على وُلْدِهِ ، قال : فقلت : ما تقول في طين قبر الحسين صلوات الله عليه؟ فقال : يحرم على النّاس أكل لحومهم ، ويَحلُّ عليهم أكل لحومنا(2) ، ولكن الشَّيء اليسير منه مثل الحِمَّصَة»(3) .. التربة
الحسينية والدعاء بالمأثورمنها ما روي عن الإمام الصادق: نافعاً، وشفاءً من كلّ داء وسقم
(مصباح المتهجد للطوسي: 733 ح 824).
وعن الإمام الكاظم عليه السلام في حديث طويل قال: «لاَ تَأْخُذُوا مِنْ تُرْبَتِي شَيْئاً لِتَتَبَرَّكُوا بِهِ فَإِنَّ كُلَّ تُرْبَةٍ لَنَا مُحَرَّمَةٌ إِلاَّ تُرْبَةَ جَدِّيَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عليهما السلام فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَهَا شِفَاءً لِشِيعَتِنَا وَأَوْلِيَائِنَا». (عيون أخبار الرضا عليه السلام:1/104).
وعن سعد بن سعد الأشعري، قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن الطين الذي يؤكل فقال: «كُلُّ طِينٍ حَرَامٌ كَالْمَيْتَةِ وَالدَّمِ وَما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ مَا خَلاَ طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ، فَإِنَّهُ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ». (أمالي الطوسي:319).
وعن أبي عبد الله عليه السلام (وسائل الشيعة:24/228، ح30404).1_
هناك مخاطر صحية واضحة في استهلاك التربة الملوثة بالبراز الحيواني أو البشري؛ على وجه الخصوص، بيض الديدان الطفيلية، مثل الأسكارس، التي يمكن أن تبقى قابلة للحياة في التربة لسنوات، مما يؤدي إلى التهابات الديدان الطفيلية. يشكل الكزاز خطرًا إضافيًا. ويرتبط التسمم بالرصاص أيضًا بأكل التراب 2_أحد الفيروسات التي انتقلت من الحيوان الى الانسان هي فيروس كورونا وبول الأبل سائل سام يتضمن بكتريا ونفايات عضوية وغير عضوية يسبب الفشل الكلوي وأمراض كثيرة مثل ملازمة كورونا التنفسية في الشرق الأوسط كما ظهرت في السعودية وتأثير على النخاع العظمي نوع حاد من الانيميا