لقد شهد العالم اكبر طفرة في المواصلات والاتصالات والإنفاق والجسور المعلقة لحاجة الانسان لها كل ساعة وكل يوم. وحسب الظروف الإنسانية والمعيشية.الا نحن العراقيين الى الوراء.لسبب السياسات الخاطئة للحكام المستبدين منذ زمن والى الان شوارعنا في بغداد مزدحمة جدا
لم تتغير هيه هيه، والان زاد الطين بلة بسبب الاستيراد العشوائي للسيارات بدون تخطيط. والشوارع قديمة وضيقة وفاشلة قبل ثلاثين عام كانت عندي سيارة ( موسكوفيج) اذهب الى النجف الأشرف ساعتين من بغداد الجديدة ءءحالياً من الشعلة الى سوق باب الشرقي ساعتينءء سيارات تمشي مثل السلحفات أرتال بطيئه من السيارات معرضه للوقوف والاستفسار من جندي واحد في السيطرة فقط يسئل منين جاي وين رايح وجهاز الفحص يلعب بيدة مثل السبحة.لاينفع ولايضر، الهدف منه تأخير المواطنين فقط مع النقص الحاصل بالجنود وين نائمين لوفضائين الله العالم.. وهناك بعض الساحات في جانب الكرخ ، تشهد ازدحاماً رهيباً على مدار الساعة ساحة عدن.. وساحة عنتر، بالرصافة ..نؤكد عليها في كتاباتنا السابقة ..بلاء فائد المهم نقول ذكر ان نفعة الذكرا معلومة صغيره شاهدتها في مطار. ( لوس انجلس ) عند الهبوط من الطائره وبعد التفتيش على الارض باليمين (سربس. ارضي) يسير بنا نحن كبار السن ومعي الحجية والمعوقين والتعبانين عرضة متر وطولة اكثر من خمسمئة متر..أوصنا من الطائرة الى الاستقبال شاهدنا ولدنا واطفالة الحلوين المقيم هناك منذ عشرين عام هذه السرعة المريحه والخدمات للانسان. لم أشاهدها في حياتي ربما الخيرين بالعراق يعمرونها على أحسن وجه ..ان شاء الله وأشاهدها مستقبلا في مطاراتنا ءنحتاج سرعة في وسائل المواصلات واجهزة كشف للمواد المتفجره لكشف الإرهابين المتوحشين المزروعين في بغداد الحبيبة حتى نستمر مع العالم ضمن محيطه باعتبار العالم قريه صغيرة والعراق ضمن هذه القرية المترامية الأطراف يحتاج توسيع الشوارع وبناء مجسرات وخط خاص للطوارئ مهم جداً جداً يا حكومة .وإلا شوارعنا حاليًا المريض يموت قبل وصوله الى المستشفى..