لم يشهد العراق على مر التأريخ أن مر به هكذا خنازير وأبناء عاهرات كالذي نشاهده ونسمعه بعد 2003 لعام المسخ الديمقراطري الشفافي القمقمي !؟.
ومن مفارقات هذا الزمن الموشح خسة , أن يٌطالب أبناء الوطن حينما يشتد بهم الوضع الامني والاقتصادي بالكفيل وإتمام معاملة الاقامة وهذا ماحدث ويحدث يومياُ على المعابر التي تفصل محافظاتنا العراقية الانبار والموصل وفوقها إهانة المواطنين بشكل طائفي وغير أخلاقي ومايحدث مثله للنازحين والعراقين الذاهبين الى مدن الشمال أربيل والسليمانية من إهانة وسخرية مقصودة . وفي المقابل يسرح ويمرح كل خنازير الارض في العراق ,, إطلاعات والحرس الثوري الايراني, الجيش التركي , الافغان , الاسرائيلون , الامريكان , السعوديون , القطريون واكاد اجزم حتى مخابرات الصومال ومورتانيا لديها متدربين مخابرات .
سياسي الصدفة سياسي المنطقة الخضراء , أنتم أوسخ من زريبة خنازير عرفها التاريخ البشري . أضعتم وطن , حٌلم الكثيرين من شرفائه أن ينعم بالسلام والامان والازدهار المحبة .
اللعنة على أمكم العاهرة أمريكا , وعمتكم إيران وخالتكم إسرائيل .
دمعة هذا الطفل المشّرد لعنة ستلحق أحفاد أحفادكم أبناء الخانزير . لم انتهي بعد .