المتتبع للاحداث في المناطق الغربية والشمالية من العراق لا يمكن ان يرى سوى صورة غامضة لتصرفات سياسي العرب السنة وشيوخ عشائرهم وائمة مساجدهم لان الارتماء في احضان كردستان لم يحدث عفويا ,فهو ارتماء خططت له كرستان طولا ونجحت فيه لحد الان , ان نظرة بسيطة على واقع تلك المناطق يجد ان اللاعبين الاساس فيها هم السنة والكرد ولا يخفى على احد ان الشيعه بعدين كل البعد عن تلك الفوضى فهم وان قدموا اولادهم لحماية تلك المناطق فهو من منطلقين اولا حماية المراقد المقدسة في سامراء وبلد والدجيل ومنع تقدم الفكر التكفيري الى حدود بغداد التي هي جزء اساس من مناطق نفوذ الشيعة وعاصم العراق التي يحكمونها وثانيا لحماية وحدة البلد التي باعها الاخرين بابخس الاثمان ولكن في المقابل كل العالم يعرف ان الكرد لهم مطامع في كركوك واجزاء واسعة من الموصل وصلاح الدين وديالى وهي كما نلاحظ مناطق سنية خالصة لذا ان ضمها لكردستان يعني تأكل المنطقة السنية في العراق فيما لن يخسر الشيعة شيئا من نفوذهم لذا استغرب هذا الارتماء في احضان الطرف الطامع بمناطق النفوذ العربية السنية والامر لا يعدوا ان يكون اما غباءا سياسيا وهو ما استبعده تماما لاننا لسنا في عصر السذاجة او عمالة وهذا هو المرجح مع وجود شخصيات فاسدة قلبا وقالبا تعيش في كردستان في حماية مام مسعود في كرستان.
ش
المتتبع للاحداث في المناطق الغربية والشمالية من العراق لا يمكن ان يرى سوى صورة غامضة لتصرفات سياسي العرب السنة وشيوخ عشائرهم وائمة مساجدهم لان الارتماء في احضان كردستان لم يحدث عفويا ,فهو ارتماء خططت له كرستان طولا ونجحت فيه لحد الان , ان نظرة بسيطة على واقع تلك المناطق يجد ان اللاعبين الاساس فيها هم السنة والكرد ولا يخفى على احد ان الشيعه بعدين كل البعد عن تلك الفوضى فهم وان قدموا اولادهم لحماية تلك المناطق فهو من منطلقين اولا حماية المراقد المقدسة في سامراء وبلد والدجيل ومنع تقدم الفكر التكفيري الى حدود بغداد التي هي جزء اساس من مناطق نفوذ الشيعة وعاصم العراق التي يحكمونها وثانيا لحماية وحدة البلد التي باعها الاخرين بابخس الاثمان ولكن في المقابل كل العالم يعرف ان الكرد لهم مطامع في كركوك واجزاء واسعة من الموصل وصلاح الدين وديالى وهي كما نلاحظ مناطق سنية خالصة لذا ان ضمها لكردستان يعني تأكل المنطقة السنية في العراق فيما لن يخسر الشيعة شيئا من نفوذهم لذا استغرب هذا الارتماء في احضان الطرف الطامع بمناطق النفوذ العربية السنية والامر لا يعدوا ان يكون اما غباءا سياسيا وهو ما استبعده تماما لاننا لسنا في عصر السذاجة او عمالة وهذا هو المرجح مع وجود شخصيات فاسدة قلبا وقالبا تعيش في كردستان في حماية مام مسعود في كرستان.
ش