الرُّوسيّ Tchaikovsky بديعُ باليه Ballet بُحيرة البَجَع Swan Lake وكسّارة البُندق The Nutcracker و«الجَّمال النائم The Sleeping Beauty»، رَقصٌ تعبيريٌّ، بحركة Tempo وإيقاع Rhythm مُتعدّد Polyrhythm مُركَّب الهارمونيّ Polyharmony، مُزدوج الأدوار/ المقامات Bitonality، لبديع الباليه الأميركيّ الفرنسيّ روسيّ المولد Igor Stravinsky، صاحب باليه PETRUSHKA، بأداء الرّاقص Nijinsky، سفير وكر الجَّريمة أكبر سفارة أميركيَّة في بغداد.
سفارة أميركا في القاهرة بخلاياها النائِمة، رَعت إيقاع حركة انقلاب الجّيش السّلميَّة ليلة 23 تُمُّوز 1952م، ورعت وكالتها CIA الشّاب صدّام في القاهرة. وسفارة أميركا لدى بغداد رَعت وصول القطار الأميركي ببضاعتهِ الفاسدة إلى المحطَّة العالميَّة في بغداد صبيحة يوم الجُّمُعة 14 رمضان 8 شباط الأسود (ربيع 1963م) لاغتيال الرَّئيس الأميركي الشّاب كينيدي Kennedy سيادة وقيادة بغداد واستحداث منصب رئاسة الجُّمهوريَّة – سيّء السّيرة العبثيّ العدمي -، ليتسنّمه صدّام !..، ثمَّ اغتيال كينيدي، مساء أيضاً – يا سُبحان الله ! -، يوم الجُّمُعة 22 تشرين الثاني (خريف ذات العام 1963م). منصب رئاسة جُمهوريَّة 8 شباط (بنسخته التشريفيَّة) آلَ إلى «برهم صالح» الَّذي عاشَ واُسرته في أميركا وتعلموا، ورعى برهم تأسيس “ الجّامعة الأميركيَّة ” في مَعقِله مُحافظة السُّليمانيَّة وجعلَ «لُقمان فيلي» العائِد مِن أميركا؛ ناطقاً باسم رئاسة الجُّمهوريَّة. رئيس الدّبلوماسيَّة العراقيَّة «محمدعلي الحكيم»، مولود النَّجف عام انقلاب مصر 1952م، أميركيّ الجّنسيَّة، نظير سفير أكبر سفارة أميركيَّة في بغداد.. السَّفير الأميركي لدى بغداد Matthew H. Tueller
(مولود عام 1957م حائز جائزة SIA المُخابراتيَّة ويُجيد اللُّغة العربيَّة. سفير الولايات المُتحدة في اليمن مُنذ عام 2014م وسفير لدى الكويت وعمل بسفارات واشنطن في القاهرة وبغداد والكويت والرّياض)
عضو كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيّام الأخيرة The Church of Jesus Christ of Latter-day Saints، عام 1830م في ولاية نيويورك الأميركيَّة، أسَّس عقيدتها الدّينيَّة «يُوسُف سميث Joseph Smith» المعروف عند أتباع الكنيسة بالنبي، المورمون Mormonism نحو 15 مليون عضو حول العالم، يُؤمنون بالإنجيل The Gospel ،The Bible، وبتعدد الزَّوجات (رُغم منع الكنيسة مطلع القرن 20م تعدد الزَّوجات)، فضلاً عن ثلاث كُتب يعتبرونها مُقدَّسة، هي كتاب مورمون الاستمراريَّة الأبديَّة (Eternal Progression)، وكتاب “المبادئ والعهود Doctrine and Covenants”، وكتاب “الخريدة النفيسة Pearl of Great Price”. ورسالة بخط يد يُوسُف سميث بتاريخ 15 ماي 1843م في كتاب أحاديثه، ورد في ص 299 ان كلمة مورمون مُشتقة من الكلمة المصريَّة القديمة مور وتعني الشَّيء الحَسَن. وتشير الكتابات الكنسيَّة المورمونيَّة القديمة ان كلمة مورمون تشير إلى نبي عاش في قارَّة أميركا في القرن 4م حيث أن الخالق الأعظم حسب العقيدة المورمونيَّة دعا ذلك النبي إلى جمع معلومات ووثائق عن آل بيته وصحابته في كتاب عُرف لاحقاً بكتاب المورمون المورمونيَّة الثقافية (Cultural Mormonism) دراية بالثقافة الدِّينية لكن لا مُمارسة للشَّعائر. وحسب المعلومات الكنسيَّة المورمونيَّة فإنه بعد وفاة ذلك النبي قام ابنه المُسمّى مورمون بإخفاء الكتاب في “ تل كومورا Cumorah Hill ” في نيويورك عام 1827م نتيجة الدّمار الذي لحق بأتباع النبي الأوَّل. بعد 1400 سنة من هذه الحادثة حسب العقيدة المورمونيَّة قام الخالق الأعظم في أربعينيّات القرن 19م (رُغم أنَّ الإسلام خاتم الأديان، بانقطاع الوحي!)، بإرسال النبي مورمون كرسول إلى يُوسُف سميث ودلَّه على مكان الألواح المُخبئة وقام يُوسُف سميث بمُساعدة الخالق الأعظم والملاك بترجمة الألواح إلى الإنجليزيَّة. [عقيدة فاسدة] و[السَّفير كانَ سفيراً في اليمن وسبب نقله إلى العراق تجربته مع الحوثيين وإيران].
https://www.youtube.com/watch?v=6-CnxoRbilE
الدكتور محمد المسعري: السرورية والإخوان المسلمين في السعودية – الجزء الأول
تجربة السروريين والنسخة السعودية من الإخوان المسلمين – الجزء الأول برنامج اتجاهات سعودية …
www.youtube.com