سر نجاح (كتابات) بمناسبة ذكرى (صحافي).. ثمانون حولاً وحجة على رحيل Gilbert Keith Chesterton كاتب فيلسوف شاعر صحافي مسرحي خطيب مؤرخ ناقد كاتب سير وعالم لاهوتي إنجليزي عاش فخوراً فقط بأنه ابن نبض شارع Wall Street الصحافة، صحافي حاف متواضع محب للجميع، للآخر … بخلاف نكر كاره كتابات (مضمد متقاعد ولد عام 1944م) فشل موقعه المغلق الآن وكان يشترط نشر كتابات لا تنشر في هذا الموقع الشعبي كتابات.. مهجر من محلتنا (السيمر) البصرية إلى إيران. يحور شعر للآخر ويخطىء في النحو والإملاء ولا يشير إلى أصول مقتبساته.
ولد Chesterton في 29 ماي 1874م في لندن في إنجلترا في المملكة المتحدة، لُقب بأمير المفارقة من قبل مجلة التايم، وهو مبتكر شخصية الأب بروان، في كتاباته عن اللاهوت، ألف كتب الأرذثوكسية وكتاب الرجل الأبدي، اشتهر بوضعه الفلسفة التوزيعية وانتقد الماركسية والليبرالية والتقدمية، ولد على المذهب الأنجليكاني إلا أنه تحول للكاثوليكية، وصفه مواطنه الساخر الشهير جورج برنارد شو بأنه صديقه اللدود في مقال في التايم، وقال أنه كان رجل عبقري هائل. والشاهد الثاني الفيلسوف البلجيكي Simon Lees وصفه بأنه جمع مقومات الإبداع من أطرافه، تمتع بعلاقات جيدة أيضاً مع هيلاير بيلوك وماثيو أرنولد وتوماس كارليل وجون هينري نيومان وجون راسكن، توفي Chesterton في 14 حزيران 1936م.
رغم انتسابها الى مهنة تعد من المهن الإنسانية التى يتصف العاملون بها بأنهم من أصحاب القلوب الرحيمة مهنة التمريض، التى يطلق عليهم ملائكة الرحمة. لكن عمدت الممرضة (عزرائيل ملاك الموت كريستيان هيدز غيلبرت) في 2 شباط قبل عقدين من الزمن عام 1996م إلى قتل المريض (كينيث كاتينغ) فقط من أجل مغادرة نوبتها مبكراً للالتقاء بعشيقها عند الساعة العاشرة ليلاً عوضاً عن الثانية عشرة وبالفعل اندهش العشيق عندما جاءت إليه مبكراً في تلك الليلة حيث كان يعلم ان نوبتها تنتهي منتصف الليل. حادث دينت فيه في مركز أميركي لعلاج المحاربين القدامى. من مواليد عام 1967م بولاية ماساتشوستس شرقي الولايات المتحدة الاميركية حيث اشتهرت بين زميلاتها فى المركز الطبي الذى تعمل به بأن عنبرها تكثر فيه حالات الوفاة، وهم لا يدرون ان حالات الموت فى هذا العنبر تتم عن طريق هذه الممرضة. تحقنهم بمادة Adrenaline، تقرر وضعها تحت الملاحظة دون علمها، وتلقت كريستيان اتصالاً هاتفياً من عشيق لها فى المركز الطبى يعمل فى المشرحة، اخبرها بانه انهى عمله ولن يستطيع انتظارها حتى تنتهى فترة عملها، فزرقت المريض ”كيث كيتنج” بأبرتها ليموت فوراً حتى تجبر حبيبها على أن يأتى إليها في العنبر كى بنقل جثة المريض!. وقدمت للمحاكمة وحكم عليها بالسجن مدى الحياة بعد ان اجتهد محاميها فى انقاذها من الاعدام وكانت تحلم بأن تكون زوجة ودودا ولودا. زميلها في مهنة التمريض المضمد ودود ( هذا هو اسمه لأن لغته الفارسية تقلب التذكير تأنيثاً ) صاحب الموقع الإلكتروني المغلق لسوقية ألفاظه الفظة، بعد تقاعده من مستوصف كوجه مروي خيابان ناصر خسرو جنوبي تهران إيران لجأ إلى فيينا النمسا بصفة عراقي معارض!.