22 ديسمبر، 2024 9:08 م

سراب وظلام وأيهام وتصريحات بحبر كاذب على ورق صقيل

سراب وظلام وأيهام وتصريحات بحبر كاذب على ورق صقيل

سراب وظلام وأيهام وتصريحات بحبر كاذب على ورق صقيل والامر بان تميل من حيث تميل والا يقطعون الاذان ,اليد , الانف , …
ماذا قال أبو مهدي المهندس عن دخول الحشد للانتخابات |الحشد والسياسة بنظر المهندس

جاء رد كصاص الاذان على تصريحات المهندس
حركة “حقوق” المقربة من كتائب حزب الله تخوض الانتخابات العراقية للمرة الأولى

تخوض “حركة حقوق” وهي حركة سياسية جديدة مقربة من كتائب حزب الله إحدى فصائل الحشد الشعبي العراقي، للمرة الأولى الانتخابات العراقية المبكرة المقررة بعد نحو أسبوع مع 32 مرشحاً وبرنامج انتخابي يشدد على رحيل القوات الأميركية.

تعدّ “كتائب حزب الله” إحدى الفصائل الأكثر تشدداً الموالية لإيران، وتعرضت أكثر من مرة لضربات يقال إنها أميركية لا سيما على الحدود السورية العراقية لاعتبارها مسؤولة عن استهداف مواقع أميركية في العراق.

” لسنا راديكاليين بالمعنى التخريبي”

وخلال مؤتمر صحافي السبت في بغداد خصص لإعلان البرنامج الانتخابي للحركة، أعلن رئيسها حسين مؤنس “نحن لسنا راديكاليين بالمعنى التخريبي، نحن شخصنا مشكلة وساعين إلى استرجاع الحقوق بالطرق السياسية وتحت مظلة الدستور”.

وشدد على أن الحركة لديها “القدرة على تحقيق” برنامجها الذي تضمن مطالب سياسية واقتصادية “بنفس الارادة التي دافعنا فيها عن الوطن، وطردنا كل من أراد السوء لهذا الشعب”.

يتمثّل الحشد الشعبي، وهو تحالف فصائل موالية لإيران باتت منضوية في الدولة بعدما شاركت في دحر تنظيم الدولة الاسلامية، في البرلمان الحالي عبر تحالف “الفتح” الذي يمثله 48 نائباً ودخل مجلس النواب العراقي في عام 2018 مدفوعاً بالانتصارات التي تحققت ضد التنظيم المتطرف.

وقال مؤنس إن “حقوق” منفتحة على التحالف مع الفتح لأن “فتح هي الأقرب لنا وهي الحاضنة وهم الأخوة في الميدان”.

“طرد الاحتلال”

ويتضمن البرنامج السياسي للحركة خصوصاً المطالبة بمحاسبة واشنطن على اغتيال نائب رئيس الحشد أبو مهدي المهندس وقائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني قبل نحو عامين قرب مطار بغداد.

ويرد في برنامجها المنشور على موقعها الإلكتروني مبدأ ضرورة “استكمال معركة استئصال البؤر الإرهابية والبعثية وإنهاء التواجد الأجنبي”.

وقال مؤنس “هناك احتلال نسعى لطرده من أراضينا”، مضيفاً “هناك جولات حوار لكنها ليست بمستوى الطموح” في إشارة إلى جولات الحوار الاستراتيجي بين واشنطن وبغداد التي تمخضت عن اتفاق بإنهاء “المهمة القتالية” للولايات المتحدة بحلول نهاية العام، لكن القوى المقربة من طهران تشدد على مطلبها بالانسحاب الكامل للقوات الأجنبية من البلاد.

وشدد مؤنس على أن “طموحنا الآن هو إقرار قانون مجلس النواب بضرورة خروج القوات الأميركية من البلاد”، في إشارة إلى قانون أقرّ مطلع 2020.

كان يفترض أن تجري الانتخابات في موعدها في عام 2022، غير أن إجراءها كان من أبرز وعود حكومة مصطفى الكاظمي التي وصلت الى السلطة على وقع تظاهرات خريف العام 2019 حين نزل عشرات الآلاف من العراقيين إلى الشارع مطالبين بإسقاط النظام.

ويتهم ناشطون الفصائل المسلحة الموالية لإيران بقمع الانتفاضة، ما خلّف ما يقرب من 600 قتيل و30 ألف جريح، فيما تعرضت شخصيات بارزة في التيار الاحتجاجي للاغتيال ومحاولة الاغتيال أو الخطف.

وفيما يقاطع الناشطون الذين شاركوا في الاحتجاجات والشيوعيون الاستحقاق الانتخابي، تبقى المنافسة الأساسية بين التيار الصدري بزعامة رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر الذي يعد الأوفر حظاً للفوز بأكبر عدد من المقاعد، مقابل التيارات المقربة من إيران والتي تسعى إلى تعزيز وجودها.

بالوثيقة.. اعلان كتائب المهندس للمقاومة في العراق
https://www.mawazin.net/Details.aspx?jimare=172183
WhatsApp Image 2021-10-24 at 1.10.33 PM.jpeg

أعلن في العراق عن تشكيل فصيل مسلح جديد أطلق على نفسه تسمية “المقاومة الإسلامية كتائب المهندس”، اليوم السبت (23 تشرين الأول 2021)، مدعياً ارتباطه المباشر برئاسة الوزراء.

وجاء في بيان صادر عن الكتائب التي تستوحي اسمها من نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي، أبو مهدي المهندس الذي قتل في غارة أميركية استهدفت موكب قائد فيلق القدس الإيراني، قاسم سليماني، في 3 كانون الثاني 2020 قرب مطار بغداد الدولي: “على خطى شهيدنا المهندس وإيماناً بمشروعه الجهادي والمقاوم نعلن لكم بأننا مشروع جهادي مقاوم كما أراد شهيدنا الحبيب”.

وأضاف البيان أن كتائب المهندس “خارج إدارة هيئة الحشد الشعبي وارتباطه مباشر برئاسة الوزراء”.

وتابع: “مهمتنا هي الدفاع عن العراق وعن نظام العراق السياسي من دون التدخل في قرارات الدولة وسنكون اليد الضاربة لحفظ والاستقرار جنباً إلى جنب مع جيش العراق وقواته الأمنية البطلة”.

ومضى بالقول: “سنعلن لكم تباعاً عن القرارات والأوامر لجنودنا وكذلك سنعلن عن قيادتنا وعن كل ما يرتبط بهذا التشكيل”.

يشار إلى أن العشرات من الفصائل المسلحة تشكلت مؤخراً وتحت مسميات مختلفة، لكن مراقبين يؤكدون أن تلك الجماعات ليست سوى واجهة تخفي نشاطات الأذرع المسلحة الكبرى في العراق والتي تتهمها واشنطن بالقرب من إيران باستهداف المصالح الأميركية بالبلاد.

 

نفس الطاس ونفس الحمام وما أشبه ماحدث بما يحدث

###

أمام عدسات وسائل الإعلام، تلقى الحاكم الجديد لمحافظة أذربيجان الشرقية في شمال إيران، زين العابدين رضوي، صفعة قوية أثناء حفل تنصيبه.

وتداولت وسائل إعلام إيرانية لقطات تظهر شخصا مجهولا، وهو يخرج فجأة من وراء الكواليس خلال كلمة محافظ أذربيجان الشرقية الجديد ويوجه صفعة قوية إلى وجه الأخير.

وسرعان ما هرع أشخاص آخرون إلى التدخل للقبض على المعتدي.

وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هذا الحادث جاء على مرأى وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي الذي حضر الحفل.

وأعلن مدعي عام مدينة تبريز، بابك محبوب عليلو، عن إصدار أمر عاجل بالتحقيق في ملابسات الحادث، مشيرا إلى أن السلطات تمكنت من تحديد هوية المعتدي.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية “إيرنا” أن هذا الشخص من منتسبي الحرس الثوري، مضيفة أن دوافع شخصية تقف وراء الحادث.

غير أن رضوي قال لاحقا خلال الحفل إنه لا يعرف المعتدي عليه، مضيفا أنه يعتبر هذا الشخص من الأعداء لكنه لا يعتزم تقديم شكوى ضده

###

هدد قيادي بارز بمليشيا “كتائب حزب الله” العراقي، ويشغل في الوقت نفسه، منصب معاون قائد “الحشد الشعبي” في الأنبار، بقطع يد ضابط في الجيش العراقي بسبب قيام الأخير بإصدار أوامر بإنزال الأعلام والرايات والصور المنتشرة، والإبقاء على العلم العراقي أثناء عملية أمنية مشتركة للقوات العراقية والحشد الشعبي في محافظة الأنبار.

وسائل إعلام عراقية بثت تسجيلا صوتيا سربته منصات تابعة لفصائل مسلَّحة موالية لإيران لمكالمة هاتفية للقيادي البارز بمليشيا “كتائب حزب الله” والحشد الشعبي، “أحمد نصر الله”، يهدّد فيها بقطع يد قائد عمليات الجيش العراقي في محافظة الأنبار الجنرال “ناصر الغنام”.

التسجيل الذي سربته منصات إعلامية معروفة بقربها من مليشيات مرتبطة بإيران، يتضمن اتصالاً هاتفياً بين القيادي بمليشيا “كتائب حزب الله” “أحمد نصر الله”، ورئيس أركان قيادة عمليات الأنبار العميد الركن

“ضياء محمد”، وهو يبلغه بأن يوصل رسالة لقائده اللواء الركن “ناصر غنام”، قائد عمليات الأنبار بالجيش العراقي، بأن “الحشد” سيقطع يده إذا تجرأ على إزالة صور “أبو مهدي المهندس”، القيادي السابق بـ”الحشد الشعبي” الذي قضى مع زعيم “فيلق القدس” قاسم سليماني بقصف أميركي في مطلع العام الحالي، قرب مطار بغداد الدولي، غربي العاصمة.

مسؤول عسكري عراقي رفض الكشف عن اسمه، أكد أن التوتر بين قائد الجيش في الأنبار اللواء الركن “ناصر الغنام”، وقيادات مليشيات “كتائب حزب الله”، و”النجباء”، و”البدلاء”، وفصائل أخرى مرتبطة بإيران، يعود إلى مدة، وذلك بعد إقدام اللواء الركن “ناصر الغنام” على إغلاق عدد من منافذ التهريب التي كانت تستخدمها المليشيات لعبور سيارات ومحولات كهرباء وبضائع مسروقة وغير شرعية من العراق إلى سوريا، ما أدى إلى بداية التوتر بين الجانبين.

وأشار المسؤول الى أن خطوة إزالة كل الأعلام والإبقاء على العلم العراقي التي اعتمدها “الغنام” هي إجراء دستوري وقانوني، لكن المليشيات بدأت تتعمد اختلاق مشاكل مع الجيش العراقي في الأنبار عموماً، معتبراً أن المكالمة سربتها المليشيات نفسها، وليس قائد الجيش العراقي الذي تم التواصل معه، لأسباب قد تتعلق بالتصعيد وإثارة أزمة جديدة في الأنبار المستقرة قياساً بالمحافظات الأخرى.

يشار الى أن الحكومة العراقية ووزارة الدفاع لم تعلقان على التهديد الذي تعرض له المسؤول بقطع يده من قبل القيادي بمليشيا “كتائب حزب الله”، كما التزمت الأحزاب والقوى العراقية الصمت تجاه الحادثة

 

وخلاصة حول مصاصي الدم العراقي ودورهم القذر بالانتخابات وإيهام العميان والطرشان بما لايعقله طفل !!!

وكان تخطيط كل من قوة القدس الإرهابية، المسؤولة عن الملف العراقي في نظام الملالي، وإيرج مسجدي، سفير هذا النظام الفاشي لدى العراق.

وأحد مساعدي قاسم سليماني، وأحد مؤسسي قوة القدس الإرهابية؛ يرمي إلى الحيلولة دون إجراء انتخابات حرة نزيهة باغتيال نشطاء الانتفاضة ومعارضي نظام الملالي، والقيام بعملٍ يُفضي إلى أن يكون لعملاء نظام الملالي المستبدين، من أمثال هادي العامري، ونوري المالكي؛ اليد العليا في تشكيل الحكومة المقلبة.

بيد أن العراقيين، ولا سيما الجيل العراقي الجديد الذين يسعون ببذل الغالي والرخيص إلى تحرير بلادهم من مخالب نظام الملالي المحتل لبلادهم وعملائه اللصوص الفاسدين؛ قاطعوا هذه الانتخابات مقاطعةً كاملةً، وحالوا دون إضفاء الشرعية على الانتخابات التي أُجريت تحت تهديد سلاح الميليشيات وإغراءات أموالهم، وتحت وطأة وجود الأحزاب الفاسدة

وفضلًا عن ذلك، مُني العملاء الرئيسيون لنظام الملالي بهزيمة نكراء حتى في هذه الانتخابات التي شهدت أدنى نسبة من المشاركة، وهو ما بثَّ الرعب في نظام الملالي.

ودفع قوة القدس الإرهابية إلى إصدار الأوامر إلى الأحزاب والميليشيات العميلة للقيام بإرباك الأوضاع قدر الإمكان بالتهديد والابتزاز التهديدي؛ بغية اقتناص حصة أكبر في الحكومة المقبلة.

واستنادًا إلى هذه الأوامر، رفضت الأحزاب العميلة لنظام الملالي نتائج الانتخابات العراقية.

فعلى سبيل المثال، قال عضو في تحالف هادي العامري: إن تغيير نتائج التصويت عدة مرات يشير إلى أنه تم التلاعب في الأصوات، وهذا يعني دق ناقوس الخطر، ومن شأنه أن يلقي بالبلاد في دوامة الدمار.

بيد أن اللجنة المستقلة للانتخابات العراقية أعلنت عن أنها درست الاحتجاجات، وأن نتائج الدراسات تشير إلى أن معظم الاحتجاجات على نتائج التصويت لم يكن لها أي تأثير على مصير المقاعد.

وتفيد تقارير وكالات الأنباء، في يوم الأحد، 17 أكتوبر 2021، أن الأحزاب والميليشيات العميلة لنظام الملالي نظموا وقفات احتجاجية في الشوارع، في بعض المناطق في البلاد، احتجاجًا على نتيجة الانتخابات، واشتبكوا مع القوات الأمنية في بغداد. فيما بادرت مجموعة من المحتجين بإغلاق طريق بغداد – بابل.

وفضلًا عن المدائن، ردَّدوا هتافات في بعض مناطق محافظة ذي قار، ومن بينها الناصرية والموصل والبصرة، احتجاجًا على نتائج الانتخابات.

واتهموا الإمارات والولايات المتحدة وإسرائيل بتزوير الانتخابات؛ تلبية لأوامر قوة القدس الإرهابية.

وذكرت قناة “الرافدين” المتلفزة، في هذا الصدد أن: الأحزاب السياسية العميلة، والمليشيات التابعة لإيران تمرَّدوا على ديمقراطيتهم، نظرًا لأن هذه الهزيمة النكراء كانت صفعة قوية على وجوههم القبيحة لم يتوقعوها.

ووصف أبو علي العسكري، أحد المتحالفين الأكثر عربدةً لنظام الملالي، وقائد كتائب حزب الله المرتزقة؛ في تغريدته، الكاظمي بالخائن وهدد باستخدام السلاح.

إلا أن صلاح الدين هرسني، الخبير الحكومي في نظام الملالي قال إن أهم رسالة تنطوي عليها نتائج الانتخابات العراقية هي احتمال ابتعاد العراق عن الجمهورية الإسلامية وقيام بغداد بفتح اتجاهات جديدة في التخطيط لإقامة علاقات جديدة في غرب آسيا.

ولم يستطع فصيل هادي العامري المتوائم تمامًا مع النظام الإيراني الفوز سوى بـ 17 مقعدًا فقط، مما يعني هزيمة تحالف “الفتح” وتقليص تأثير الجمهورية الإسلامية في المعادلات والحقائق الميدانية في بغداد … إلخ.

وحذَّر من أن الوضع بالنسبة لطهران في بغداد يختلف عما كان عليه في الماضي.

وبطبيعة الحال، لن يكف نظام الملالي عن إحاكة المؤامرات وارتكاب الجرائم، ويسعى بتبني سياسة العصا والجزرة إلى دفع الأحزاب والتيارات التي شاركت في الانتخابات للإلقاء بمخالبها على الحكومة العراقية المقبلة وتعويض هزيمتها، بيد أن العامل الأهم في تغيير الأوضاع في العراق هو العراقيون وشباب الانتفاضة الذين عقدوا العزم على إنقاذ بلادهم من مخالب نظام الملالي القذرة.

وكما أسقطوا حكومة عادل عبدالمهدي، فهم قادرون أيضًا على تغيير المعادلة في المستقبل قدر الإمكان، على حساب نظام الملالي، وإحباط مؤامرات هذا النظام الفاشي بالاستمرار في انتفاضتهم سراب وظلام وأيهام واحتجاجاتهم. وسوف يحررون بلادهم من مخالب مرتزقة نظام الملالي القذرة.

والجدير بالذكر أن نظام الملالي في إيران وفي كل الدول التي احتلها لم يفعل شيئًا سوى النهب وارتكاب الجرائم.

لذلك، فهو مكروه من الناس في جميع هذه البلدان، ولمِ لا، فهو العقبة الرئيسية التي تعيق تطور هذه البلدان. ويعيش هذا النظام الفاشي في مأزق، وآخذ في التدهور.

هذا ويواجه نظام الملالي داخل إيران انهيارًا اقتصاديًا واستياء المواطنين المتفجر، وهو ما سيقود، على حد قول خبراء هذا النظام الفاشي، إلى اندلاع انتفاضات مستمرة.

ويحذر هؤلاء الخبراء في وسائل الإعلام كل يوم من خطر الإطاحة.

والحقيقة المؤكدة هي أن الشعوب في العراق و لبنان و سوريا و اليمن، وجميع شعوب المنطقة التي انتفضت لردع تدخلات نظام الملالي وإشعاله للحروب وتصدير الإرهاب؛ تقف في جبهة واحدة إلى جانب الشعب الإيراني.

وبناءً عليه، يزداد التأكيد كل يوم على أن الحل الوحيد لإنقاذ المنطقة من فتنة نظام الملالي يتجسد في دعم رغبة الشعب الإيراني و المقاومة الإيرانية في الإطاحة بهذا النظام الفاشي، وضرورة رجم رأس الأفعى في طهران

4 مُرفقات
معاينة فيديو YouTube ماذا قال أبو مهدي المهندس عن دخول الحشد للانتخابات |الحشد والسياسة بنظر المهندس

معاينة فيديو YouTube فيديو: حركة “حقوق” المقربة من كتائب حزب الله تخوض الانتخابات العراقية للمرة الأولى…