إدامةُ الأشياء التي تبعثُ الحيرَةَ لا تتسلط عليها الأفكارُ
ولاتَرتبط بما ظلَ من بقايا (أيام التبغ )
وما تُليَ على (أبناء آدمَ )…
ويعد ذلك
مزاولة في إبقاء الخواطر تحت نيرانِها وفي الطريق الذي سُلكَ للهند من على فراش الموت ،
ومن حيث تتمكن القَدَمُ الواحدةُ ومن حيث فقدان الجزء لتعويض ملامح الكُل ،
تُرى الصفاتُ السحريةُ في وقائع الأطياف طبقاً للشفاء من الأُنشودةِ ورؤيا الرجال يُلحنونَ للعاصفة
ياإلاهي أربك سَمعي …
وياإلاهي إستنشق من مناخيريَ أوكسجيني ،