زهرة (زوجة بدن) متعصبة و تميل للاشخاص الي من نفس مذهبها و الي يحچي على واحد منهم يعني يحچي على كل المذهب و ترفة (بفتح التاء و سكون الراء) (زوجة حامد) (حامد و بدن اخوان الدكتور تحسين الفلاني) بعد اضرب (اكثر) و چماله من غير مذهب و على غفلة يتناگرن و يتمالخن و صياحهن ياخذ الدنيا حتى لو چانن بعز ونستهن و ضحكهن و يتزاعلن و ياخذنلهن چم يوم ما يتحاچن بي و جهالهن يوگعون ضحية هالزعلات لأن كل وحدة منهن ما تخلي جهالها يحچون ويه جهال الثانية و تكتلهم الضوجة و ينحرمون من اللمة.
متنزه الزوراء منور بوجودهن و ازواجهن و زعاطيطهن و الاجواء دبلوماسية و الوضعية هادئة و ماكو شي غريب غير ضحكهن و سوالفهن المريبة بنظر بدن و حامد و الجهال يركضون و يلعبون طوبة و حاطين ببالهم يلتقون الاسبوع الجاي و يطلعون بالشارع و يلعبون بالمسدسات و اذا اتعاركن امهاتهم ما يلتمون و طارت طوبتهم و راح ابن زهرة يجيبها و واگفله هناك بالمرصاد قرّام (مغتصب اطفال) و سوه روحه يريد يرجعله الطوبة و ضربها اعوج و طارت بالبركة و اعتذر منه و گاله يجي وياه و يشتريله طوبة جديدة حتى يزحلگه (يفتحه) و ابن زهرة نيته صافية و راح وياه.
اخوانه و ولد عمه ما انتبهوله لأن گبت عيطة امهاتهم من وره ترفة شافت واحد لابس زرق ورق و ذبت حچاية تافهة و اخذتها زهرة بعصبية و بدون تفاهم بدت هم تچفص بالكلام و التهو وياهن و حامد و بدن يفاككوهن و صار تفكير هالجهال شلون رح يلتمون الاسبوع الجاي و جتهم صدمة چبيرة من سمعو صوت امهاتهم و كل وحدة منهم لمت جهالها تريد تخلي رجلها (زوجها) يرجعها للبيت و انتبهت زهرة على غياب واحد من ولدها و گالولها الجهال راح يجيب الطوبة و ليهسه ما راجع.
نسن سالفتهن و اتصالحن و گامن يدورن عليه بجهة و بدن و حامد يدورون بجهة ثانية و الزوراء بيها هواي ختلات و القرّام اشترى طوبة لإبن زهرة من مكان بعيد و خلاه يتيه اهله و عود راد يوصله لمكان اهله بس گام يمشي باتجاه الختلات و الجاهل ما يدري بنواياه الشذوذية و وصل لمكان الختلة و الجاهل گام يخاف و عرف ما راح يوديه لأهله و القرّام. راد يمد ايده چان تجيه دفرة على **** من بدن و حامد الي شافوهم من بعيد و ظلو يمشون وراهم حتى يتأكدون هو ابن زهرة لو لا و استلمو القرّام بوكسات و چلاليق و عافوه متمدد بالگاع و منتهي و اخذو الجاهل و راحو.
بالرجعة صعدت كل عائلة سيارتها متصالحة و مرتاحة و الجهال مكيفين رح يلتمون الاسبوع الجاي و يباتون سوه تلث ايام و يكضوها بالشارع و ما يدخلون للبيت بس الفرحة و الاحلام كلها راحت من سمعو جهال ترفة امهم و ابوهم يتفقون يروحون لبيت جدهم الاسبوع الجاي بغير ولاية (محافظة).
لذلك علينا كزعاطيط ان نلملم مسدساتنا و صچمنا و نثور على زهرة و ترفة و امثالهن من النسوان اللاگفات و نبني بمكعباتنا عصراً جديداً ملوناً خالياً من القرّامة