لاسف ان ابواق صدلم من اشباه الرجال لازالت تعمل وتحقد على التجربة الديمقراطية في العراق مع العلم ان هذه الابواق , وهؤلاء اشباه الرجال استفادوا من النظام الحالي اكثر من النظام البائد بالمناصب والامتيازات والسفر والايفادات وكان بعضهم يحلم ان يرى الحدود,والان صبح بعضهم نواب في البرلمان العراقي عن طريق الصدفة ,ويتمتع بالامتيازات ويقيم في بلد قوم لوط الاردن ,الذي احتضن حثالات البعث والتكفييرين والارهابيين وثوار الفنادق ومشايخ جهاد النكاح ,واولاد الزنا والحرام وعاهرات صدام رغد واخواتها التي تأمر وتنهى في الاردن وملك الاردن اصبح عبدا وخادما لها ولاموالها ,ولقواديها ومن الاردن يقوم كلاب البعث بادارة العراق عبر الوزراء والنواب, وذكر لي صديق ثقة ان اغلب المسئولين لديهم ممثلين في الاردن يأخذون تعليماتهم من رغد ابنة الطاغية صدام وقبل اشهر حين تعرض الاردن لضائقة مالية قامت رغد بدعم الاردن بالاموال التي نهبتها هي وزوجها المقبور حسين كامل ,وللاسف ان البعث يسيطر على الارن وهو يدير الامور والملك طرطور بيد البعث يملي عليه مايريد ,والاغرب ان رغد حين احتفلت بزواج ابنتها كما ذكر لي احد الاصدقاء حين كان بالاردن ووصلته بطاقة لحضور حفل الزفاف ولم يحضره نقل له اصدقاء حضروا الحقل ,ان الدول العراقية بكل مسمياتها خضرت حفل الزفاف ,ويقبلون البعثيين بالاحضان ويتسامرون معهم ,ولم يبق مسئول
الاوحضر والغائب يبعث ممثل عنه خوفا من تبويخ رغد فكانت تستقيل الجميع الذين ذهبوا لتقديم ولاء الطاعة والخنوع ,وحين يعود هؤلاء المسئولين تسمع منهم كلام النفاق والدجل السياسي وانهم ضد عودة حزب البعث المقبور وزبانيته وهم كانوا معهم في الاردن ,يسخرون من الشعب العراقي وتضحياته ,ونحن ندفع انهار من الدماء منذ سقوط البعث الداعر عام 2003 الى الان بتواطىء الدول العربية والاقليمية التي يذهب اليها مسئولينا بدعوة تحسين العلاقات وفتح صفحة جديدة ,ولكن لاشيء يتغيير الاردن الذي يعيش على مساعدات الدول ومنها العراق الذي يدفع لابناء قوم لوط النفط العراقي بالمجان دون مقابل تشاهد كيف يتعاملون مع العراقيين البسطاء الذين يزرون الاردن بعنصرية وطائفية مقيته ,وكيف هم حاقدين ونقل لي صديق كان في الاردن قبل شهر ان صور الطاغية تجدها في كل بيت اردني ,فكيف يحبك هذا الشعب الذي يعبد الطواغيت والقتلة ,المفروض ان تكون هناك وقفة من قبل الحكومة العراقية اذا كانت فعلا وطنية وهي تمثل الشعب العراقي عليها ان تطالب الحكومة الاردنية بتسليم جميع المطلوبين من البعثين وازلام النظام البائد ورغد التي تدير المؤمرات على العراق وشعبه وتسيء للعراق عبر تصريحاتها ,وكذلك المطالبة بتسليم المطلوبين للقضاء العراقي اذا كانت فعلا لدينا سيادة وكرامة ,لانه قبل شهر عقد مؤتمر باستضافة الاردن وجميع الارهابيين والقتلة للاساءة للعراق وشعبه وحضرته قيادات البعث الداعر واشباه الرجال وثوار الفنادق وشيوخ جهاد النكاح ولم تحرك حكومتنا الرشيدة ساكن بل ذهب قبل ايام العبادي لزيارة الاردن ,نريد ان نعرف هل الحكومة تعمل لصالح الشعب العراقي او هي مسيرة من قبل هدام وزبانيته
لاسف ان ابواق صدلم من اشباه الرجال لازالت تعمل وتحقد على التجربة الديمقراطية في العراق مع العلم ان هذه الابواق , وهؤلاء اشباه الرجال استفادوا من النظام الحالي اكثر من النظام البائد بالمناصب والامتيازات والسفر والايفادات وكان بعضهم يحلم ان يرى الحدود,والان صبح بعضهم نواب في البرلمان العراقي عن طريق الصدفة ,ويتمتع بالامتيازات ويقيم في بلد قوم لوط الاردن ,الذي احتضن حثالات البعث والتكفييرين والارهابيين وثوار الفنادق ومشايخ جهاد النكاح ,واولاد الزنا والحرام وعاهرات صدام رغد واخواتها التي تأمر وتنهى في الاردن وملك الاردن اصبح عبدا وخادما لها ولاموالها ,ولقواديها ومن الاردن يقوم كلاب البعث بادارة العراق عبر الوزراء والنواب, وذكر لي صديق ثقة ان اغلب المسئولين لديهم ممثلين في الاردن يأخذون تعليماتهم من رغد ابنة الطاغية صدام وقبل اشهر حين تعرض الاردن لضائقة مالية قامت رغد بدعم الاردن بالاموال التي نهبتها هي وزوجها المقبور حسين كامل ,وللاسف ان البعث يسيطر على الارن وهو يدير الامور والملك طرطور بيد البعث يملي عليه مايريد ,والاغرب ان رغد حين احتفلت بزواج ابنتها كما ذكر لي احد الاصدقاء حين كان بالاردن ووصلته بطاقة لحضور حفل الزفاف ولم يحضره نقل له اصدقاء حضروا الحقل ,ان الدول العراقية بكل مسمياتها خضرت حفل الزفاف ,ويقبلون البعثيين بالاحضان ويتسامرون معهم ,ولم يبق مسئول
الاوحضر والغائب يبعث ممثل عنه خوفا من تبويخ رغد فكانت تستقيل الجميع الذين ذهبوا لتقديم ولاء الطاعة والخنوع ,وحين يعود هؤلاء المسئولين تسمع منهم كلام النفاق والدجل السياسي وانهم ضد عودة حزب البعث المقبور وزبانيته وهم كانوا معهم في الاردن ,يسخرون من الشعب العراقي وتضحياته ,ونحن ندفع انهار من الدماء منذ سقوط البعث الداعر عام 2003 الى الان بتواطىء الدول العربية والاقليمية التي يذهب اليها مسئولينا بدعوة تحسين العلاقات وفتح صفحة جديدة ,ولكن لاشيء يتغيير الاردن الذي يعيش على مساعدات الدول ومنها العراق الذي يدفع لابناء قوم لوط النفط العراقي بالمجان دون مقابل تشاهد كيف يتعاملون مع العراقيين البسطاء الذين يزرون الاردن بعنصرية وطائفية مقيته ,وكيف هم حاقدين ونقل لي صديق كان في الاردن قبل شهر ان صور الطاغية تجدها في كل بيت اردني ,فكيف يحبك هذا الشعب الذي يعبد الطواغيت والقتلة ,المفروض ان تكون هناك وقفة من قبل الحكومة العراقية اذا كانت فعلا وطنية وهي تمثل الشعب العراقي عليها ان تطالب الحكومة الاردنية بتسليم جميع المطلوبين من البعثين وازلام النظام البائد ورغد التي تدير المؤمرات على العراق وشعبه وتسيء للعراق عبر تصريحاتها ,وكذلك المطالبة بتسليم المطلوبين للقضاء العراقي اذا كانت فعلا لدينا سيادة وكرامة ,لانه قبل شهر عقد مؤتمر باستضافة الاردن وجميع الارهابيين والقتلة للاساءة للعراق وشعبه وحضرته قيادات البعث الداعر واشباه الرجال وثوار الفنادق وشيوخ جهاد النكاح ولم تحرك حكومتنا الرشيدة ساكن بل ذهب قبل ايام العبادي لزيارة الاردن ,نريد ان نعرف هل الحكومة تعمل لصالح الشعب العراقي او هي مسيرة من قبل هدام وزبانيته