اشعر اني اعيش في دولة مهازل حتى وجدت نفسي بلا حقوق وفرضت علي اداء الواجب تحت مسمى الوطن ، وهذا شرف لي ..
الامر الاخر دولة الرئيس طلبنا عندكم وليس لدى مجلس الخدمة .
الامر الاهم دولة الرئيس هو .. عن اي وطن ومواطنة نتحدث وانا انتظر رحمة الباري وموافقتكم على اعادتي للوظيفة في وزارة الثقافة لغرض جمع الخدمة السابقة في وزارة الاعلام مع الخدمة الصحفية لاحتساب الحقوق التقاعدية، اتفاجأ برن الهاتف .. انت فليح حسن حسين .. الموازنة لا تقبل التعيين واعادة التعيين سألته قرأت الطلب ؟ اجابني نعم لا دخل لي القسم القانوني في المجلس بلغني هذا الكلام .. فعجبت لامر وهو انا قدمت طلبي لدولة الرئيس محمد شياع السوداني المحترم فما دخل مجلس الخدمة الاتحادي وقضيتي قبل تأسيس المجلس …
دولة رئيس الوزراء ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لا تدري فالمصيبة اعظم .. مكتبكم مجرد يكتب ويرسل بدون دراسة نوع الطلبات ، والمطالب فانا من اصحاب المطالب
لكن طلبت من رئيس اعلى سلطة تنفيذية في الدولة اعادتي للوظيفة لاجل جمع خدمتي في وزارة الاعلام المنحلة وخدمتي الصحفية لاحتساب حقوقي التقاعدية .. يأتيني الجواب من موظف في مجلس الخدمة الاتحادية بان لا يوجد في الموازنة اعادة للوظيفة ..
دولة رئبس الوزراء انا قدمت الطلب لسيادتكم .. ولا اعلم كيف وصل الى موظف القانونية في مجلس الخدمة الاتحادي ويبلغني بان لا يوجد شيء اسمه اعادة للوظيفة ..
دولة رئيس الوزراء انا مواطن عراقي لا تجعلني رخيصا .. لان كما انت ابن العراق انا ابن العراق .. وعليه طلبي عندك احتاج الاجابة منكم وليس من موظف القانونية في مجلس الخدمة الاتحادي .
دولة رئيس مجلس الوزراء خاب ضني لان لا احترام للمواطن .. وتستخدم حقوق الفرد للدعاية الاعلامية وعبر منصات التواصل الاجتماعي..
دولة رئيس الوزراء للمرة الثانية اقول لسيادتكم طلبي وجهته اليكم وليس لغيركم
والان مطلبي واضحا دولة الرئيس ..
احتاج اجابتكم انتم وليس اجابة موظف في مجلس الخدمة الاتحادي ولا اعرف ما دخل مجلس الخدمة بطلبي لاستحصال الحقوق في جمع الخدمة .. ولا اعرف الخلل في مكتبكم ام في المواطن..
الصحفي العراقي
الضائعة حقوقه