ردا على المقال المنشور في موقع كتابات يوم السبت الماضي الذي يحمل عنوان ( ماهكذا تورد الابل يا زهيرالفتلاوي ) ( للكاتوب ) الذي يدعي ان اسمه (احمد علي ) ، رغم اني اشك في ذلك كوني بحثت في المواقع الالكترونية والصحف والوكالات الإخبارية لم اجد (صحفنجي ) بهكذا مسمى ولا اعلم اذا ما كان رجل او امرأة , زلمة او حرمة ، اسم حقيقي ام وهمي , صحفي لو لاحوك ، وعليه اود ا ن ابين التالي له او لمن حرضه واستاجرهه وسخره لذلك
1ـ لا اعلم ما هي صفتك التي تتحدث فيها او تحاسبني خلالها , هل انت محامي , ناطح رسمي , متملق , موظف حكومي ، لاحوك ، سمسار ، قو … ام ماذا ؟ ولا اعلم ما هو صفته سيما وهو يقول انه اجرى تحقيقا والتقى معي وكاذب لاني لم التقي بهكذا شخوص
2- اتمنى ان تذكر اسمك الحقيقي ولا تتخفى بالاسم المستعار ، لا ن الفارس لا يخشى المعركة والرجل لايتخفى بخمار امرأة لانه اذا كشف ستسحقة( قنادر) الجماهير
3ـ العمل شرف ولا عيب فيه وانا اتشرف باي مهنه شريفة عملت بها سابقا او ساعمل بها لاحقا سيما وان الانبياء والرسل والاوصياء والعظماء كانوا يعملون بعدة مهن ويفتخرون بذلك .
4- لا اعلم لماذا تتكلم عن الشرف بمقاله برنادشو ، ربما لانك تتكلم عما ينقصك .
5ـ كتبت عدة مقالات لكشف الفساد والمفسدين في إدارة جمعية الصالحية لإدارة المجمع السكني سابقا ، وهو موجود وموثق في المواقع الكترونية والإخبارية والصحف الرسمية ويمكنك الرجوع إليه ومتابعته وقد تعرضت بسبب ذلك للتهديد وملاحقة المفسدين والمأجورين أمثالك .
6ـ تقول إن ما ينشر في وسائل الاعلام من تهم وأكاذيب و تحت مسمى النزاهة وكشف الفساد، لا وجود لدليل وفق تقارير استقصائية ، ونقول لك
نحن نعمل وفق تقارير يزودنا بها المواطن وكثير من القضايا وهموم الناس التي نتناولها يتم التحقيق بها وهي ترعب المفسدين .
6ـ تسديد جمعية حيفا والصالحية لأجور الغاز حسب قول رئيسة جمعية حيفا وفق صك مصدك صادر من مصرف عراقي ، وبسبب غباء بعض الموظفين داخل الوزارة وعدم وجود متابع ذو خبرة لاستحصال تلك المبالغ تراكمت الديون ولا لعدم وجود جباية منتظمة شهرية ومثلما كانت سابقا ولكل شقة عداد لمنظومة الغاز ويمكن قراءته ويدفع الساكن ثمن استهلاكه للغاز ، وتترتب على الممتنع إجراءات قانونية وزيادة المبلغ .
7ـ الفساد وعدم وجود الاشخاص الاكفاء والشرفاء أمثالك (حايرين بالشفط واللفط) وطمطمة الفساد وتعين اللصوص والحرامية تراكم المشاكل وتسعى الصحافة الحرة تناول تلك القضايا
8- اما عن ما ذكرته عن (غسيلي الملوث) فانا ولله الحمد لم اعمل خماطا لاعلانات الوزارة اقتات السحت الحرام ولم أتوقف في هيئة النزاهة بسبب اختلاساتي المالية وخرجت بكفالة ولا تزال القضية مفتوحة باسمي ولم احصل على عمولات وكمشن وسفريات بسبب المكان لذي انتمي أليه ولم اختفي مثل النساء باسم مستعار، ولم اتحرش بالنساء ويشكوني للوزير د عادل عبد المهدي ، ولم اكن يوما من الأيام كلبا او ذيلا لمفسد وكل انسان يعرف روحه وان عدتم عدنا واللبيب بالاشارة يفهم .
ولا اعلم بماذا يدافع هذا الصحافي الماجورعن لوزارة لم تقدم شيئا للعراق وتستورد الوقود من دول الجوار منذ عشر سنوات وتحرق الغاز بملايين الدولارات يوميا وحتى الاستخراج منحتة الى شركات اجنبية وتستنزف رواتب موظفيها أموال العراق بأضعاف الخدمة ألمقدمه من قبلها التي تمن بها علينا وتستأجر هذا الامعه ليكون كلبا للسلطان وانا على استعداد لفتح ملفات هذه الوزارة في الاعلام ليطلع القارئ من هو الشريف ومن هو ألحرامي