لو قدر للشعب العراقي ان يحاكم من دمر هذا الوطن الجميل اقول بكل تأكيد اننا سوف نحيل مشروع اكبر قفص اتهام للمجرمين والفاسدين في العالم ويسجل في غينتس كاكبر قفص اعد لهولاء على مر التأريخ
الجلبي مات ورحل لكنه لم يترك وراءه اطفال يتضوعون جوعا او ابا ضائع في التسول او زوجة تستجدي في الطرقات بل ترك ضيعة من المال لا تعد ولا تحصى لقد عاش العمر كل العمر
ربما يقول البعض انه اسقط صدام وانا اقول هذا هراء في هراء حيث من المجنون الذي يقول ان الجلبي اقنع اميركا بدخول العراق واسقاط صدام انما يستغفل عقول السذج وما اكثرهم في هذا الوطن الذبيح
اميركا الامبرياليه بهذه التكنولوجيا والاساطيل العملاقه تنصاع للجلبي وتسقط صدام ربما حاورته وهي حاورت الجميع في السر والعلن لكنها بالمطلق تعتبر هولاء عملاءها الابرار وهذا حين انتهت من البعث وصدام واستبدلت جويسم بهويشم
لقد تهدم ربع القرار الذي يدير العراق على اقل تقدير وانا اقول هذه بداية جديدة تحملها قوادم الايام حيث دهليز السياسة الاميركية ليس بمقدور حفنة ممن يقودوا العراق استشفاف ما سيجري وعلى الباقين ان يحزموا امتعة المثول امام الله او امام الشعب حيث صرخات الابرياء والجياع والثكالى ومن تسبب في استشهاد الاف من الضحايا وبكل طرق الموت لن يفلتوا مهما تفننوا بالمكر والخداع ان شمس الانعتاق اتية لاريب والقافلة بدأت مسيرها والشعب حمل المعاول ليلقي بمن خدعة وممن ارتضى العمالة بكل مسمياتها لن تقر له عينا وعيون الشرفاء من العراقين في رعاية الله
لو قدر للشعب العراقي ان يحاكم من دمر هذا الوطن الجميل اقول بكل تأكيد اننا سوف نحيل مشروع اكبر قفص اتهام للمجرمين والفاسدين في العالم ويسجل في غينتس كاكبر قفص اعد لهولاء على مر التأريخ
الجلبي مات ورحل لكنه لم يترك وراءه اطفال يتضوعون جوعا او ابا ضائع في التسول او زوجة تستجدي في الطرقات بل ترك ضيعة من المال لا تعد ولا تحصى لقد عاش العمر كل العمر
ربما يقول البعض انه اسقط صدام وانا اقول هذا هراء في هراء حيث من المجنون الذي يقول ان الجلبي اقنع اميركا بدخول العراق واسقاط صدام انما يستغفل عقول السذج وما اكثرهم في هذا الوطن الذبيح
اميركا الامبرياليه بهذه التكنولوجيا والاساطيل العملاقه تنصاع للجلبي وتسقط صدام ربما حاورته وهي حاورت الجميع في السر والعلن لكنها بالمطلق تعتبر هولاء عملاءها الابرار وهذا حين انتهت من البعث وصدام واستبدلت جويسم بهويشم
لقد تهدم ربع القرار الذي يدير العراق على اقل تقدير وانا اقول هذه بداية جديدة تحملها قوادم الايام حيث دهليز السياسة الاميركية ليس بمقدور حفنة ممن يقودوا العراق استشفاف ما سيجري وعلى الباقين ان يحزموا امتعة المثول امام الله او امام الشعب حيث صرخات الابرياء والجياع والثكالى ومن تسبب في استشهاد الاف من الضحايا وبكل طرق الموت لن يفلتوا مهما تفننوا بالمكر والخداع ان شمس الانعتاق اتية لاريب والقافلة بدأت مسيرها والشعب حمل المعاول ليلقي بمن خدعة وممن ارتضى العمالة بكل مسمياتها لن تقر له عينا وعيون الشرفاء من العراقين في رعاية الله