18 أبريل، 2024 10:45 ص
Search
Close this search box.

راية اللهُ أكبر العراقيّة اُنزلت واُحرقت وديست وبُصِق عليها في سفارتنا لدى لاهاي

Facebook
Twitter
LinkedIn

أوَّلُ سفير لا يتشرَّف جبينه بتُرب تِبر مِثل العراق !..
تبر باللُّغة التُّركيّة: ألتون Elton= ذهب، والفعل الماضي مِن الذّهاب؛ ذهبَ= Gitti. احفظ ذهبكَ وذِهابكَ ومذهبكَ، “ بلا غلو !”.
أعلنت وزارة الاتصالات أمس الأوَّل، ضبط أبراج رئيسة في مِنطقة نائية على طريق كركوك- موصل عند مقتل القوّات الشَّرعيّة العراقيّة على حدود الدَّم البرزانيّة، “ الجّسر الذَّهبيّ ” (ألتُن كوبري Altınköprü) جَنوبيّ مُحافظة أربيل، لتهريب سعات الإنترنت. ودعت الوزارة الاجهزة الامنيّة والمُواطنين للتعاون مع كوادر الوزارة مِن اجل ايقاف التهريب والسَّيطرة على هدر المال العام. ووزير النِّفط يفعل ذات الفعل مع الذهب الأسود المنهوب والمُهرَّب شَماليّ العراق للجَّيب الوكيل الأكول وكفور بخير البصرة وكركوك!.
أوَّل سفير لا يعتبر نفسه سفيراً، ولا بشَماليّ العراق جزءً مِن العراق، وأنزلَت عصابته علم العراق وداسوه، اسمه «سيوان صابر البارازاني» ابن شقيق مسعود البارازاني (مواليد شباط عام 1972م)، قيادي في البيشمركة، مسؤول مالي في شركة كورك قيمتها اكثر من ملياري دولار.
أوَّل رئيس للجُّمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة والقائد العام للقوّات المُسلَّحة (قُبيل سويعات مِن عزله، جرَّده مُؤسّس الجُّمهوريّة الإسلاميّة الرّاحل الخميني مِن قيادة القوّات المُسلَّحة وقبضها بنفسه) سيّد «أبُ الحسن بني صدر» هارب 40 عاماً في باريس، عبَّرَ قبلَ أيّام عن إيمانه بنظام بلاده وبعلمها الَّذي يتوسَّطه رمز لفظ الجَّلالة غير قابل للتنكيس كسائر الأعلام. وآخر نائب لرئيس جُمهوريّة العراق المُدان «طارق الهاشميّ» هارب في تركيا، أعربَ عن عدم إيمانه بنظام بلاده اُسوَةً بسفير العراق في لاهاي «سيوان صابر البارازاني» آنَ أنزلت عصاباته راية “ الله أكبر ”، مِن ساريته وديسَت قُدسيّة لفظ الجَّلاله في وسطه بقدم الجُّرم الهمجيّة وحرقه وبصقَ عليه الآثم الَّذي ظهر في مقطع فيديو انتشرَ وآذى مشاعرنا؛ والآن ذات السَّفيه سفير العراق لدى البرتغال !. السَّفارة أعلنت عن بريدِها أدناه؛
[email protected]
لها الرّابط أدناه:
https://aawsat.com/home/article/1615561/خالد-القشطيني/هجرة-الأدمغة
اللهُ أكبر قاصم الجَّبّارين وصَريخ المُستصرخين ونصير المُستضعفين ومُبير الكافرين بخيرات العراق، بَدءً برئيس الدُّبلوماسيّة العراقيّة مُزدوج الجّنسيّة «مُحمَّدٍعلي الحكيم».
https://www.youtube.com/watch?v=_p2Md20TFV0
“ هَٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ ” (سورَةُ آل عُمران 138) ياهذهِ الدُّنيا أصيخي واشهدي * إنّا بغيرِ مُحمَّدٍ لا نقتدي:
https://www.iraqakhbar.com/470009
https://www.alghadpress.com/news/اخبار-العراق-السياسية/124458/الخارجية-أعمال-تخريب-ممنهجة-طالت-سفارة-العراق-في-ل
​http://www.iraaqi.com/news.php?id=24354&news=7#.XHtNE_ZFyM8

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب