23 ديسمبر، 2024 7:35 ص

رائد الأدب الرقمي العربي الدكتورمحمد سناجلة يدشن تجربة إصدار كتابه الإلكتروني الأول

رائد الأدب الرقمي العربي الدكتورمحمد سناجلة يدشن تجربة إصدار كتابه الإلكتروني الأول

(رواية الواقعية الرقمية تنظير نقدي)
ضمن منشورات مجلة إتحاد كتاب الإنترنت المغاربة صدر للإعلامي والأديب الأردني الدكتور محمد سناجلة رائد الأدب الرقمي العربي دراسة موسومة ب (رواية الواقعية الرقمية ، تنظيرنقدي) صمم غلافها مديرالمجلة الكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي .

الدراسة التي صدرت ورقيا سنة 2004 تعتبرأول فتح نقدي عربي في مجال البحث في الوجه الجديد الحداثي للرواية العربية وهي تنخرط في مستجدات الرقمية العالمية وتمتح من خرائطها التشعبية السحرية .في تقديمه لهذه الدراسة يقول الكاتب والأديب المصري الدكتور فضل شبلول: يأتي هذا الكتاب الجديد ـ كل الجدة ـ في موضوعه، وفي طرحه، وفي أفكاره، ليضع لبنة جديدة في صرح الثقافة العربية بعامة، وفي صرح الأدب العربي بخاصة.

تهنئتي أسوقها من خلال شاشة إحساساتي، ونوافذ فرحتي وإعجابي، على جناح من السيليكون والفرحة، بصدور هذا الكتاب الجديد لمحمد سناجلة، وأتوقع أن يثير حوارا خلاقا، نحن جديرون به في الوسط الثقافي والأدبي العربي.

الإسكندرية 24/4/2004

أما مؤلف الكتاب الدكتور محمد سناجلة فيقول في كلمة على ظهر الغلاف : أعرف أنني قد جئت ببدعة جديدة لم تكن من قبل، لكن وكما اتّضح لي فإنّ كل بدعة مرفوضة حتى تترسخ وتثبت أقدامها على الأرض فيتبعها حتى أشد معارضيها، هذه سنة الحياة منذ بدء البدء، ولنا في أبي تمام وابن عربي وأدونيس، وقبلهم المعلم الأكبر مثل وقدوة. وكل بدعة بحاجة إلى من يدافع عنها وقبل كل شيء أنْ يعطيها اسماً تعرف به “وقد أطلقت على هذه البدعة اسم “رواية الواقعية الرقمية” وهذا الكتاب هو للتّعريف بهذه الرّواية.

الإصدارالإلكتروني الجديد يوجد رهن إشارة القارءات والقراء على الصفحة الرئيسية لمجلة إتحاد كتاب الإنترنت المغاربة .

رائد الأدب الرقمي العربي الدكتورمحمد سناجلة يدشن تجربة إصدار كتابه الإلكتروني الأول
(رواية الواقعية الرقمية تنظير نقدي)
ضمن منشورات مجلة إتحاد كتاب الإنترنت المغاربة صدر للإعلامي والأديب الأردني الدكتور محمد سناجلة رائد الأدب الرقمي العربي دراسة موسومة ب (رواية الواقعية الرقمية ، تنظيرنقدي) صمم غلافها مديرالمجلة الكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي .

الدراسة التي صدرت ورقيا سنة 2004 تعتبرأول فتح نقدي عربي في مجال البحث في الوجه الجديد الحداثي للرواية العربية وهي تنخرط في مستجدات الرقمية العالمية وتمتح من خرائطها التشعبية السحرية .في تقديمه لهذه الدراسة يقول الكاتب والأديب المصري الدكتور فضل شبلول: يأتي هذا الكتاب الجديد ـ كل الجدة ـ في موضوعه، وفي طرحه، وفي أفكاره، ليضع لبنة جديدة في صرح الثقافة العربية بعامة، وفي صرح الأدب العربي بخاصة.

تهنئتي أسوقها من خلال شاشة إحساساتي، ونوافذ فرحتي وإعجابي، على جناح من السيليكون والفرحة، بصدور هذا الكتاب الجديد لمحمد سناجلة، وأتوقع أن يثير حوارا خلاقا، نحن جديرون به في الوسط الثقافي والأدبي العربي.

الإسكندرية 24/4/2004

أما مؤلف الكتاب الدكتور محمد سناجلة فيقول في كلمة على ظهر الغلاف : أعرف أنني قد جئت ببدعة جديدة لم تكن من قبل، لكن وكما اتّضح لي فإنّ كل بدعة مرفوضة حتى تترسخ وتثبت أقدامها على الأرض فيتبعها حتى أشد معارضيها، هذه سنة الحياة منذ بدء البدء، ولنا في أبي تمام وابن عربي وأدونيس، وقبلهم المعلم الأكبر مثل وقدوة. وكل بدعة بحاجة إلى من يدافع عنها وقبل كل شيء أنْ يعطيها اسماً تعرف به “وقد أطلقت على هذه البدعة اسم “رواية الواقعية الرقمية” وهذا الكتاب هو للتّعريف بهذه الرّواية.

الإصدارالإلكتروني الجديد يوجد رهن إشارة القارءات والقراء على الصفحة الرئيسية لمجلة إتحاد كتاب الإنترنت المغاربة .