18 ديسمبر، 2024 8:04 م

رئيس حكومة اليابان شِنزو آبي Shinzō Abe يزور إيران

رئيس حكومة اليابان شِنزو آبي Shinzō Abe يزور إيران

العاصمة بغداد تُعنى برفع الصّبات الكونكريتيّة وأربيل تتغوَّل وتتقوَّل وتتحوَّل إقطاعيّة برزانيّة. مَجّلّة رياض الزّهراء (عليها السَّلام) شهريّة تُعنى بشؤون المرأة العراقيّة الَّتي تُكوّن غالبيّة مُكوّن النّسيج الوطنيّ بين زمنيّ الحرب والحُبّ المنشود؛ أرملة وثكلى ويتيمة وعانس، تصدر عن شُعبة المكتبة النسويّة التابعة لقسم الشُّؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسيّة. «نيجرفان ومسرور» مسروران بشرعنة لا شرعيّة المُضطرّ للتّنحي لا بطل (الضّحّاك مسعود) برزاني، سيروان وسُهاد ووجيه برزاني فرحين بإقطاعيّة أورثها لهم صدّام مُكافئة نهاية خدمة (جحوش) شَماليّ وادي الرّافدين. بمناسبة الذكرى السّنويّة الخامسة لفتوى الدِّفاع عن المُقدّسات الوطنيّة، وضع وكيلُ المَرجِعيّة العُليا سماحةُ «أحمد الصّافيّ»، حجر الأساس لمُجمَّع الوفاء الأوَّل (دار أمّ البنين- عليها السّلام-) الخاصّ بإسكان عوائل شُهداء فرقة العبّاس (رمز النّخوة، عليه السَّلام) القتاليّة في مدينة كربلاء، في حيّ مُلحق الفارس، عشيّة الجُّمُعة العاشر مِن شهر شوّال 1440هـ 14حزيران2019م،مبيّناً: “إنّ هذا المشروع السكنيّ لردّ جزءٍ بسيط مِن التضحيات العظيمة الَّتي قدّمها الشُّهداء الأكرم لوطنٍ كريم، بحضورٍ كبير تصدَّره الأمينُ العامّ للعتبة الحُسينيّة سماحة «جعفر الموسوي» والأمينُ العام للعتبة العبّاسيّة المُهندس «محمّد الأشيقر»، وأعضاء مجلس إدارتي العتبتين إضافةً إلى مُمثّليّ الإدارة المحلّية في كربلاء. حفل اُستُهِلَّ بتلاوة آياتٍ من الذكر الحكيم أعقبتها قراءةُ سورة الفاتحة ترحّماً على أرواح شُهداء العراق الأبرار ثمّ الاستماع للنشيد الوطنيّ العراقيّ، ولكلمة مُعاون الأمين العامّ للعتبة العبّاسيّة المُشرف على فرقة العبّا(عليه السَّلام) القتاليّة الشَّيخ «ميثم الزّيدي، بعد عرض مُدرَّعة عراقيّة الصُّنع تُحيي ذاكرة تجميع وشدّ باصات النَّجف أربعينيّات القَرن الماضي. وقد وكّد الشَّيخ «علي النجفي» نجل المَرجِع الدِّينيّ سماحة بشير النَّجفي، ان مُشكلة العراق الكبيرة إبتعاد السّاسة عن حقوق الشَّعب و”نريد الحفاظ على النصر والتمسّك بمبادئنا ومايحصل اليوم ان الجّهات الّتي حاولت كسر العراق لن تتركه في حاله إنما جاءت إلى ضرب الحالة الأخلاقيّة والاجتماعيّة وتحاول ضرب الوجود المَرجِعي مِن الدّاخل ضِمن طرح مفاهيم بعيدة عن ارض الواقع والشَّعب لهذا نحتاج إلى التمسّك فيما بيننا اليوم. القوّات المُسلَّحة يُفترض ان تكون بيد الدّولة والقوّة الَّتي قارعت داعش يجب الحفاظ على قوَّتها ومعنوياتها وعقائديتها، كذلك الجَّيش والشَّرَطة، وهو امر ضروريّ الإجراءات التنظيميّة تبقى بيد الدّولة هي الَّتي تتابعها”. ولا للمافيات المِليشيات حواضن دواعش العصبيّة العرقيّة المُعادية وهي اُكذوبة حرس الحودود في دستور بلبوس إبليس.
تعرَّضَ العراق وألمانيا واليابان، للدّكتاتوريَّة وحرب الحُلفاء والاحتلال. قبضة الهُدى «عباقرة Chōshū Five» الخمسة مِن مشرق الشَّمس اليابان، “ فِتْيَةٌ آمَنُوا ” بِالعِلم إِنَّهُمْ: Itō Hirobumi و Inoue Kaoru و Inoue Masaru و Endō Kinsuke و Yamao Yōzō. خلال تولّي Meiji Restoration عرش اليابان وعهد Tokugawa Shogunate، حُظِرَ السَّفر. وفي 27 حزيران 1863م، اخترق الفِتْيَةٌ الخمسة حدود اليابان والقانون في آن، مِن مُقاطعة Chōshū الجَّنوبيَّة وقاعدتها مُحافظة Yamaguchi Prefecture، على مَتن قارب تجاري بريطاني. بلغوا العاصمة البريطانيَّة لندن، وتعلَّموا اللُّغة الإنگليزيَّة، قبل التحاقهم بكُليَّة لندن الجّامعيَّة University College London الَّتي تأسَّست في 11 شباط 1826م، وأطلق عليها اسم جامعة لندن وتحمل مفهوم العِلم فقط، “ فريضة دعا إليها الإسلام ولو في الصّين وكما أرادَ دون تفريق بين طلبتها بعرق أو جنس أو لون ” أو دين أو طائفة أو مذهب أو فكر، لدراسة الكيمياء التحليليّة. اضطرَّ إثنان مِن قبضة الهُدى الأبطال Hirobumi & Kaoru للعودة إلى اليابان بعد بضعة شهور على وصولهم بسبب عدد من المعوقات الَّتي بلغتهم مِن مهوى فؤادهما Chōshū، وصمد الثلاثة في لندن لمواصلة تحصيلهم، إذ عاد Kinsuke للوطن عام 1868م، وبقيَ الآخران إلى نحو عام 1869م. Masaru حازَ شهادةً عِلميَّة في كلية لندن الجّامعيَّة وزارَ شِركات السّكك الحديد والمناجم. واتجه Yōzō إلى Glasgow في Scotland للعمل في أحواض إنشاء السُّفن نهاراً ودراسة العُلوم الحديثة في معهد Anderson مساءً. شغلَ العائِد Kaoru منصب مُساعد وزير الاقتصاد وكُلّفَ بمَهمة إعداد برنامج ميزانية بلاده وتمويل المشاريع، فاضطلَع بإلغاء الامتيازات الماليَّة والمِنح الَّتي تمتع بها مُقاتلو ميليشيا Samurai والأُرستقراطيون واتجه بدلاً من ذلك لتمويل قطاع الصّناعة خلال فترة شهدت بداية ظهور الشِّركات الصّناعية اليابانيَّة Zaibatsu. ودعمَ برامج خطوط السّكك الحديد الوطنيَّة. وعُيّن وزيراً للأشغال العامّة ووزيراً للخارجيَّة ووزيراً للصّناعة والتجارة ووزيراً للدّاخليّة ووزيراً للماليّة فمُستشاراً في الشُّؤون الماليّة. وشغلَ Hirobumi منصب رئيس الحكومة لأربع ولايات، نجح خلالها بإرساء العديد مِن الإصلاحات السّياسيّة والاجتماعيّة في البلاد. فبعدَ لأيٍ ولُتيّا، أنهى العمل بنظام المُقاطعات، ليُصار حُكم الأقاليم والمُحافظات. واضطلعَ بكتابة دستور وتأسيس برلمان وحكومة مركزيّة وساهم في ظهور عُملة الـyen رمزُه ¥. وعُيّن مُحافظاً لـHyōgo Prefecture وشغلَ منصب أوَّل رئيس وزراء في تاريخ اليابان، وشغله لأربع ولايات، وعُيّن وزيراً للخارجيّة ومُقيماً عامّاً لدى كوريا. وشغلَ Yōzō منصباً هامّاً في الحكومة خلال عهد Restoration نائباً لوزير الأشغال العامّة، ليشرف على مشروع حوض إنشاء السُّفن الحديثة في Yokohama. أنشأ العديد من الجّامعات والمعاهد، أبرزها المدرسة الإمبراطوريّة للمُهندسين والمعهد الإمبراطوري للفنون والجّامعة الإمبراطوريّة في العاصمة طوكيو الَّتي تميّزت بطابعها التعليمي الحديث، وتزعّم لأكثر مِن 30 سنة مُنظمة المُهندسين اليابانيين الَّتي كان لها الدّور المائز في تطوّر الصّناعة في اليابان. تزامناً، ترأس Kinsuke خلال عهد Restoration؛ دار صكّ العُملة اليابانيّة. وحَّدَ العُملة واستوردَ عدد من الآلات الغربية الحديثة لصناعة العُملة نواة النظام المالي الياباني. شغلَ Masaru وظيفة الإشراف على المناجم. وشغل مُستهل عام 1871م منصب مسؤول برنامج السّكك الحديد الياباني ليلعب دوراً هاماً في وضع مُخطّطات إنشاء خطوط السّكك الحديد اليابانية. وأنشأ أواخر القرن 19م أوَّل مُؤسَّسة يابانية مُختصة بصناعة القطارات. ظهرت العديد مِن خطوط السّكك الحديد في اليابان، فنحو عام 1889م ظهر خط السّكة الحديد الرّابط بين Shinbashi & Kobe، لأكثر مِن 500كلم. عام 1893م اُنجزَ خط ربط Takasaki & Naoetsu، المُمتد لنحو 200كلم. وعُيّن Masaru رئيساً للمُؤسَّسة الإمبراطوريّة اليابانيّة للسّكك الحديد ولُقب أباً للسّكك الحديد اليابانيّة. وتطوَّرت البُنى التحتيّة والمنظومة التعليميّة والاقتصاديّة والماليّة والسّياسيّة والدّبلوماسيّة. وبناءً على ذلك، لُقبت قبضة الهُدى ( بالاُبوَّة ) المُؤسَّسة لليابان الحديثة. في 21 ذي القعدة 1394هـ 5 كانون الأوَّل 1974م أعدمَ صدّام: 1 ــ العلّامة السَّيّد عزالدين القبانچي 2 ــ العلّامة السَّيّد عمادالدين الطَّباطبائي 3 ــ السَّيّد حسين جلوخان 4 ــ السَّيّد نوري طعمة 5 ــ الدّاعية الشَّيخ عارف البصري.