23 ديسمبر، 2024 5:36 ص

ديمومة القتل العمد والتظاهرات حق دستوري والكذب المصفط والملثمين وسقطت اقنعتكم وزيفكم وظلامياتكم!!!

ديمومة القتل العمد والتظاهرات حق دستوري والكذب المصفط والملثمين وسقطت اقنعتكم وزيفكم وظلامياتكم!!!

لسان حال الحكومة والاحزاب والرئاسات الثلاث والمتربعين على عرش الفساد والقهر والقنص والقتل والاغتيال والغدر,,,والباقي كذب بكذب والشاهد من اين لك هذا ومن يدعمك الان وأكرع ايكلله لاكرع جيب بصل دنزرع والسماد ايراني والكرك فارسي مجوسي وماتلد الحية الا حيية!

ضرورة إجراء إصلاحات بما يضمن استمرار مصالح الاحزاب الرئيسية؛ وضرورة المضي بالتعديلات الدستورية، فضلا عن تعديل قانون الانتخابات وسنِّ التشريعات التي من شأنها أن توفر فرص عمل للعاطلين؛ للحد من البطالة
وقد فرضوا ارادة الاجنبي بموجب دستور بريمر المفرط بالحقوق على حساب اطماع العنصريين واللصوص المتخمين بالحرام والذين لم يشبعوا بعد هذا الافراط في تدنيس ثروة وتراب العراق العظيم وتقوية مليشيات الاحزاب للنيل من الاحرار ، وهم يظنون انهم في منأى عن الحساب والعقاب المناسب من قبل الشباب الواعي المجاهد وليعلموا ان أي قطرة دم لأي شهيد اليوم ترفع عملية التصدي للعملاء فوق رؤوسهم وكراسيهم واسيادهم الغرباء لا بل وحذائه.ولا غرابه ان يجتمع عادل زويه مع وزراء ومسؤولي القوى الامنيه مساء يوم ٥ /١١ الجاري ويدافع عن المجرمين قتلة شباب العراق كاذبا بقوله ( نحن في وضع دفاعي وليس هجومي مع المتظاهرين ويستشهد بدمية وزيري الدفاع والداخليه ) ويورطهم ليشهدوا زوراً … مع ذلك ( لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ) وهكذا الجحود للوطن ويدعي ان هنالك جماعه خلفهم يستغلوا المظاهرات ليقوموا بحرق المحلات والدوائر … ونسي واهما انه في حرب ضد الشباب الاعزل الثائر شرعاً على الفساد باطلاق الرصاص الحي والغازات الممنوعه فلو صدق قوله فما دور الأجهزة الأمنية والاستخباريه ؟ ام انهم من اذنابه مثل اؤلئك القناصين الجبناء في العمارات المشرفه على ساحة المتظاهرين ! ولم يشخصوا حتى اليوم. !
فالشعب العراقي لا تعبر عليه الممارسات الغادره وليس رد فعل المسؤول غير الإنساني ولا يغطيه الكذب والتبرير الساذج الدال على سطحية الادعياء وغبائهم ، وان دماء الشباب التي اريقت دون رحمه فقط للمطالبه بالحقوق المشروعه حتى في دستورهم الذي حل الجيش العراقي العتيد وفتح الحدود للعصابات ومليشيات العملاء وبصموا عليه دون استفتاء الشعب المظلوم وبساعات.وكان عادل زويه متألما على مقرات الاحزاب والغرباء ولم يتأسف ولم يشعر بمعاناة الشعب الجريح ولا دماء شبابنا الابرار ولو بكلمة ( أسف ) وأي اصلاح هذا من ١٦ عام ليبدأ به اليوم ؟ فهل من يقنع بطروحاته الميكافيليه ( الغايه تبرر الواسطه ) ويخفى من اصدر له الامر ويتستر على كشف قتل الابرياء ويبدي دون خجل اسفه على التعرض على مقرات حلفائه او كما يدعي ان هنالك من يصدر له التوجيهات دون ارادة الشعب الحقيقيه ، ويتجاهل صيحات أولي الالباب شباب الوعي والتضحيه ومع ذلك وبعد كل ما جرى يأمل الفاجرون بالتشبث بالسلطه ولم يقدموا غير الخراب للبلاد ويأمنوا الحساب
السيد عادل عبد المهدي .. لقد نجحت نجاحا باهرا بقمع انتفاضة أبناء شعبك كما نجح المقبور صدّام بقمع انتفاضة الشعب العراقي عام 1991 , ونجحت أيضا في إنهاء حلم الشعب العراقي بالخلاص من هذا النظام السياسي الفاسد وهذه الطغمة الفاسدة والمجرمة , عدا ذلك النفر القليل الذي وقف مع ضميره وانحاز لثورة الشعب المطالب بالإصلاح والخلاص .. التاريخ يا سيد عادل لا يرحم أحد وسيذكر لك أهم إنجاز سياسي حققته في حياتك وهو أنّك قد قضيت على حلم أبناء شعبك في الخلاص من براثن هذا النظام الفاسد. والعديد من العراقيين قبل أن تتوّرط وتوغل بدماء أبناء شعبك , طالبوك بالاستقالة, انطلاقا من اعتقادنا الخاطئ بأنّك مؤمن بالله سبحانه وتعالى وتخاف الله واليوم الآخر , وخاطبنا أيضا ضميرك باعتبارك كنت يوما ما مظلوما مثل هذه الجماهير الثائرة .. ولكن وللأسف الشديد قد أثبت أنّك لا تخاف الله ولا زلت مؤمنا بتعاليم القائد الصيني ماو ستونغ الذي بكيت على قبره في زيارتك الأخيرة للصين , وأثبت أيضا أنّ ضميرك قد تجمدّ مع هذا الكرسي اللعين الذي أجلسوك عليه خلافا للدستور.فقد جسدّت فيه حقيقة هذا النظام الفاسد تجسيدا دقيقا واعترفت بلسانك بعدم شرعية هذا النظام الذي جاء عبر نظم انتخابية مصممة تصميما خاصا لمنع أي تداول حقيقي للسلطة , نظام أشاع الفساد والمحسوبية والفوضى .. وبخصوص وعودك بالإصلاحات التي ستنهي هذا الفساد وهذه المحاصصات اللعينة .. فها أنا أقولها لك يا سيد عادل وجها لوجه وبضرس قاطع .. والله والله والله إنّك غير قادر على القيام بأي إصلاح حقيقي , ولن تستطيع محاسبة رأس واحد من رؤوس الفساد الكبيرة , وأنّك تخدع نفسك قبل أن تخدع أبناء شعبك الثائر والكتل السياسية التي اجتمعت وقرّرت الأبقاء على حكومتك وإنهاء التظاهرات باستخدام القوّة والبطش والاعتقالات والخطف , هي نفسها القوى السياسية الفاسدة التي سرقت حلم الشعب بالحياة الحرّة الكريمة , ولن تسمح لك أن تمسّ مصالحها من قريب أو بعيد والإصلاحات التي توعد الشعب بتحقيقها لن تتعدّى القشور ولن تمسّ جوهر النظام الفاسد , وهذه القوى التي تقف معك اليوم وأنت على رأس السلطة , ستتخلّى عنك غدا حين تنتهي فترة رئاستك , وسيكتبون عن حقبتك فتنة وقانا الله شرّها , بل وسيطالبون بكل وقاحة بمحاكمتك باعتبارك المسؤول الأول عن عمليات القتل التي شهدتها البلاد خلال انتفاضة تشرين.

استخدم عادل عبد المهدي وفريقه منذ الاول من شهر اكتوبر ولغاية 24،منه،اسلوب قذر لقمع المتظاهرين السلميين من خلال استخدام قناصين مجرمين مدربين بشكل جيد والغالبية العظمى منهم هم من المليشيات المسلحة التابعة للأحزاب السياسية المتنفذة في السلطة ومن مليشيات مسلحة اخرى تابعة لاحزاب مدعومة من قبل قوي اقليمية، وخلال الفترة المذكورة استشهد العشرات من الشباب الثائر سلمياً برصاص القناصين المجرمين وغيرهم، بعد25 من شهر اكتوبر ولغاية اليوم بدا عادل عبد المهدي وفريقه باستخدام مكثف لسلاح جديد وهو القنابل المسيلة للدموع التي تكاد تكون غير مالوفة حسب راي المختصين يصل وزن القنبلة الواحدة ما بين220-250غرام (العادية ما بين25-50 غرام***ان الشئ المتعارف عليه هو ان القنابل المسيلة للدموع تستخدم لتفريق المتظاهرين السلميين ويتم اطلاقها بشكل مرتفع وبعيدة نسبياً ولن تلحق اي ضرر للمتظاهرين السلميين، اما عادل عبد المهدي وفريقه فقد استخدم قنابل مسيلة للدموع (سي أن وسي أروسي أس وووسخام على اوجوهم )هي غير مالوفة ويتم اطلاقها من مسافات غير بعيدة يتم توجيهها مباشرة نحو المتظاهرين السلميين والهدف للمجرمين هو نحو راس او صدر المتظاهر بحيث تعمل حفرة في صدر المتظاهر او تعمل فجوة كبيرة في راس المتظاهر السلمي ، والشباب الثائرون سلمياً يدركون ذلك ولديهم ادلة كثيرة حول جرائم عادل عبد المهدي…وسيعاقب القتلة وهو من صدر الاوامر باستجابة لامر واستأناسا لرؤية الجارة وتلبية لمطلب قائد جيوش الشر والعر والعهر والفتنة والحقد قاسم سليماني واعوانه واذنابه وبراثنه الموجودين والواقفين على اهبة الاستعداد للقتل والغدر!!!.

لقد وصل عدد الشهداء والجرحى اكثر من 15000 شخص والغالبية العظمى منهم مصاب بجروح خطيرة جدا، والشهداء تجاوز عددهم اكثر من 367شهيد،ناهيك عن المئات بل الالاف من المعتقلين والمختطفين وغير معروف مصيرهم لغاية الآن…عمى العين أم عمى البصيرة أم المنشأت خير من الدم أم تطبيق نظرية الحرباء الجرباء عزت الشابندر بالقتل العمد للمتظاهرين لكونهم يصدون هجمات الملثمين والمارقين والمندسين عليهم أم لاشأن للحكومة والجيش والجهات الامنية بقتل المتظاهرين ولاتعلم من هم القتلة لانهم ضبابين ولايرون انفسهم والحقيقة الاغلبية الكبرى للشهداء بسسب سحقهم بالقطار وبسبب عاصفة ترابية غير مصيطر عليها صنعت باحد المصانع الايرانية ومما سببت هيجان الاتربة هنا …ومعامل ال سي أن والسي أر والسي أس في ايران للاغراض السلمية وليست هي المورد الوحيد لذلك فالصرب وبلغاريا وامريكا تصنع مثل هذه القذارات فلاعتب لمن ؟؟؟ ولاشأن لكل القوات الامنية المتوادة بالاطلاقات الحية فانها تطلق من الغيم والسحاب والمقنعين وهذا مااشار له امر عمليات بغداد المقاتل قيس والله يزيد من امثاله لتوازن الكفة وتحقق المثل القائل///أنا ضربتك وأضربك وأقتلك ولاتزعل ولاتنقهر انا معك واحميك /// وأبدلو شعارات التظاهر الى عبدل المهدي فوك الراس واللي ضده ينداس/// وخسئتم ياأولاد المداس وليس النعال ياسخت ايران ؟؟؟.

يطرح سؤال مشروع؟ ، لمصلحة من يتم كل ذلك؟وانتم تدّعون الاسلام والديمقراطية والتداول السلمي للسلطة، ألم يصل عادل عبد المهدي وحكومته وقادةالكتل، وقادة الاحزاب السياسية المتنفذة في السلطة عن طريق الاحتلال الاميركي منذ عام 2003 ولغاية اليوم وان ثورة اكتوبر الشعبية السلمية هي افضل نموذج حي وملموس وديمقراطي شعبي يقدمه الشعب العراقي الذي فقد الثقة في النظام الحاكم، فقد الثقة بقادة الكتل السياسية الحاكمة، وفقد الثقة بقيادة الاحزاب السياسية المتنفذة في السلطة التنفيذية، والتشريعية، وعليكم الاستجابة لمطالب الشعب العراقي والمتظاهرين السلميين بالرحيل عن السلطة ،والشعب هو صاحب القرار النهائي في ذلك ولا تتعكزوا على دستور بريمر الذي لا يعبر عن مصالح وتطلعات الشعب العراقي,نقترح على قادة المظاهرات السلمية والمتظاهرين السلميين، وقادة الاحزاب الوطنيه والتقدمية واليسارية ان يقدموا شكوى ضد رئيس الوزراء عادل عبد المهدي وفريقه الى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، الى منظمة الامم المتحده، الى مجلس الامن، الى دول الاتحاد الأوروبي الى منظمة حقوق الإنسان الدولية وغيرها من المنظمات الدولية الاخرى تبين وتؤكد جرائم رئيس الوزراء عادل عبد المهدي وفريقه من المشاركين في حرب الابادة ضد المتظاهرين السلميين
بالرغم من الوضع المأساوي الذي يعيشه العراق ، وبالرغم من الاحتجاجات الكبيرة التي غصت بها شوارع العاصمة بغداد والمحافظات الأخرى ، وبالرغم من الدماء التي سالت وقوافل الشهداء الذين سقطوا من المتظاهرين والقوات الأمنية ، وبالرغم من كل ذلك فما تزال بعض الأحزاب والكتل السياسية لا تبالي بما حصل ، ولا تعير أي اهتمام لهذا الوضع الساخن الخطير بقدر اهتمامها بالمحافظة على مصالحها الذاتية وعدم السماح لإجراء أي اصلاح قد يجردها من امتيازاتها الكثيرة التي كسبتها عبر ستة عشر عاما . ربما اتفقت تلك الأحزاب على التغيير علنا من أجل أن تظهر للشعب العراقي بمظهر لائق نبيل ، ولكنها تقف في الغرف الخاصة حجر عثرة أمام أية خطوة حقيقية نحو الاصلاح الشامل عن طريق التمسك بحصصها وبنسبها المئوية التي تعتبرها فرضا لا يمكن المساس به . ويبدو أن المشاكل الكثيرة والأزمة القائمة لا يمكن حلها مع بقاء تلك الأحزاب بنفس العقلية المتحجرة وبنفس روح ( الأنا ) ومن الصعب جدا أن تتخلص تلك الأحزاب من هذه الفلسفة العقيمة لأن ولاداتها تمخضت عن أيديولوجيات فئوية وليست وطنية محضة . كما أنها لم تملك منذ نشوئها ولحد الآن برامج رصينة نزيهة وفق أسس علمية صحيحة وأهداف واضحة لخدمة العراق وشعبه . ونتيجة لهذا الأمر فإنها تعتبر وجودها وجودا مصيريا بغض النظر عن حجم الاحتجاجات وأصوات الشعب الهادرة ، وتعتبر أية خطوة للإصلاح الشامل يهدد وجودها الهش الذي لم يستند على قاعدة شعبية متينة صلبة . وتلك الأحزاب نفسها سمحت للتدخلات الخارجية بالشأن العراقي ، وهي التي فتحت الأبواب على مصاريعها لهذا الطرف أو ذاك وفقا لأيديولوجياتها الفئوية ولمصالحها وللحفاظ على مصالحها من الزوال . والمنطق يقول أن الأطراف الخارجية لا تستطيع أن تخترق الحدود بسهولة وأن تصول وتجول في الساحة العراقية مالم يكن هناك ضوء أخضر من الأحزاب السياسية للسماح لها في جميع التدخلات الماضية والحالية . والأمر الغريب العجيب أن تلك الأحزاب بمختلف توجهاتها أصبحت في ليلة وضحاها متعاطفة مع الجماهير الغاضبة طلبا لتحقيق الاصلاح والقضاء على الفساد السياسي والمالي وهي التي وضعت حجر الأساس للفساد ومارسته عبر سنوات عديدة . والأغرب والأعجب من ذلك أنها سرقت العراق بكل خيراته طوال الستة عشر عاما ، وهي الآن تسعى لسرقة احتجاجات الشعب وتظاهراته ، وكل طرف يحاول كسب تلك الاحتجاجات لصالحه وركوب الموجة العارمة وكأنه المنقذ للشعب المظلوم . أليست هذه قمة الصلافة والاستبداد ؟