فجّر في مدرسة…سوق… أو قارعـــة طريق… فتستقبلك سبعين حــــورية وكل حـــورية لها سبعين وصيفة وأنكح من شئت..,اني شئت فهنّ أضحين حرث لك…اللقطة بعدها حجبتها الرقابة!!! واذا كنت مثلي الجنس فسيتلقفك سبعين حــــوري كثّي الشوارب مفتولي العضلات…يعوضوك بحرارة عن خــــوازيق الحياة الدنيا!!! ان شئت تهريب المتفجرات في دبرك وصادف أن ” الحــلقة ” ضيقة فثمة من يفتي لك بتوسعة دبرك بأن يلـــوط بك القوم لأشهر طـــــوال حتى يتوسع الدبر ثم تستأنف حشو المؤخــــرة بالمتفجــــرات لتـفـجر في مدرسة أو سوق أو مقهى…!!! أن استرطبت توسعة الدبر فللحوريين بعد أستشهادك…!! وللحور العيــن بخلافه..!! للمراة جهاد من نوع آخر هو أن يستنكها جيش المجاهدين بأكمله مع أو بدون واقي للجنس..!!! لايهم مادامت هي مهمة جهاد فالموت واحــــــد..!! بالقذيفة أو بالأيـــدز سيّان..كــلاهما جهاد بالدبر كان أو بالفــرج…!!
امام جامع… صوّر وهو يـجاهــد ” يـزني ” بحفيدته الطفلة…بنت بنتـــه…أسبغت علــيه قناة الجزيـــرة صـــفـة الشهـــيد…للتذكيــر طبعا..!!
وللكبير رضعتين حتى تستحيل زمالة ما الى أخــــــــــــوّة..!!ولكن مـــــهلا ماذا لو أسترطب الراضــــع أو المرضـــــوع؛ أحدهما أو كليهما؛ الأمــــــــر وأنزلقت الأمور الى مـــــواء قطط أو تأوهــــات حـــــــواء ولجتها أفعى لئيمـــة..؟؟!!
ســـــحقا لـــــكم ..!!
أمـــة أقرأ صارت أمـــة أنـــكــح..!!
يابـــة ليش ماتطلعــــونّة فلم بـــورنو وتفضوا المـــشكلة…!! أومسلسل خـــلاعي أفضل من مسلسل الجهاد الذي ســـئمناه قـــرفا… واللـــعنة عليكم وعلى دينكم الذي لايمت الى دين محمد ابن عبد ألله بأية صــلة..!!