6 أبريل، 2024 10:46 م
Search
Close this search box.

دولة نوري المالكي

Facebook
Twitter
LinkedIn

إن أقوى الأسباب التي تجعل المواطن العراقي غير الملوث بجرثومة العمى الطائفي الثأري المتخلف يكره الوجود الإيراني في العراق ويتمنى زواله هو أن الدولة الإيرانية، من أعلى ما فيها من القيادات والمؤسسات الدينية والدنيوية، تلا تسمح للشعب العراقي بأن يضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وتمنع العدالة العراقية من  معاقبة القاتل والمزور والمختلس، خصوصا إذا كان واحدا من أعضاء الشلة الذين شاءت دولة الولي الفقيه أن تفرضهم قادةً  وأصحاب مليشيات ورؤساء وزارات ووزراء وقادة جيوش.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب