غركنة يا امينتنة العزيزة, رشحهة الاديب وحصلت منصب, منعرف شنو وجه الكفاءة عند الامينة الخاتون, وبدورهة ردت المعروف للافندي الاديب وانطتة قطعة بالمنصور, صفقات الحرامية بيناتهم, مناصب للبيع وارواح للبيع وبلد هوة واهله للبيع.
حيدر العبادي بدون تفكير وقع على اسمهة وصارت الافندية امينة, القنوات تتصل بيهة متشيل تليفون لان مرشحينهة دولة الفافون, مناعيل الوالدين لعبوا بالبلد طوبة, كل ساع ناقص متسلط على ركاب الناس, بس يستاهلون همة مابيهم خير, لو عدهم رأي مينطون اصواتهم لهيج شكولات زفرة.
كلما تنكط الدنيا بغداد تغرك والشباب تقاتل عل السواتر بالمطر, والنازحين بالشوارع كاعدين ماتوا منهم سبعة لحد الان, الي يشوف خيمهم والمناظر الي تحيط بالخيم حسبالك مناطق لزراعة الشلب, كل هذا مومهم, المهم حمودي الي باك الالف مليار بخير, وابو القائد المفدى الضرورة بخير, واللوكية ولد اللوكية كلاب القائد الضرورة بخير, وساسة المنطقة السوادء سالمين, حكومة الكواويد المابيهم شريف ودولة القانون الي سلموا التوراة لليهود وليبرلمان يوجه الشكر لكواويد الحكومة العراقية, شكرا لانكم اعدتم تراث اليهود, ودماء سبايكر والموصل وداعش وشعب متقشف وحكومة متخمة وسرطان حقيقي في جسم العراق اسمه دولة القانون, وحرامية حزب الدعوة, وابقى ساكت ياشعب عل الحرامية
تحياتنة للأمينة الي بدولة القانون والي مرشحهة من دولة القانون, وطز بالشعب مادام القانون سالمين!!!