19 ديسمبر، 2024 3:18 ص

دماء الحشد المقدس ،،، لن تكون زيت قنديل ليالي الفاسدين !!!

دماء الحشد المقدس ،،، لن تكون زيت قنديل ليالي الفاسدين !!!

الأن حصحص الحق !
وتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود!
فبعد وضوح الرؤيا وعدم صلاحية الأغلب لقيادة البلد ، بل وأنجراف البلد بكل مقدراته نحو الهاوية !
لولا خيط الأمل والأمل كله بالله سبحانه وتعالى ، وبعد وصول العملية السياسية لطريق مسدود لعب الفساد الإداري والمالي والسياسي لعبته التي كانت مؤآمرة مخطط لها بأتقان تناغم مع ما يهدد البلد  عبر الحدود ( داعش ) !!!

كل ذلك وبعد مرور أكثر م̷ـــِْن عشرة أعوام على العملية السياسية العرجاء والوضع ينجلي عنه غبار الريب والشبهة بخصوص الأداء الحكومي أجمع !

ولولا الفتية الذين خلقوا لملاقاة الموت ومعانقة الشهادة م̷ـــِْن كل الفصائل المؤمنة بالقضية التي تخلى عنها بعض المتصدين بل جلهم !
منعطفين بالعراق نحو خلاصه م̷ـــِْن مستنقع داعش ذي الأولوية القصوى والضرورية مع علم نواة وقلب الحشد أن في الأروقة السياسية م̷ـــِْن يديم زخمها عبر صفقات وتفاهمات أصبحت معلنة وتفضحها الوثائق!

فالدماء التي تجري منذ كلفوا بهذه المهمة المقدسة والتي هي م̷ـــِْن صميم العقيدة ونبراس القضية العقائدية المنبثقة عن مدرسة الدفاع عن الحق أينما تطلب واجب الدفاع عنه !

م̷ـــِْن هنا علينا وضع الأمل بهم والتحشيد خلفهم للوصول بهم لمرحلة داعش السياسي الذي يقينا ليس غائب بل هي الأولوية المرحلية متطلبة الصبر الاستراتيجي مع كل ما ستقوله م̷ـــِْن مضاعفات أخرها هجرة شبابنا والمخطط الذي يقبع خلفه !

ولأخراج ألف سؤال قد يرد بخاطر القارئ الكريم ذا جوابه المحنة فوق الكبرى وسلم أولويات تنافست به الضمائر التي تعرف العلة والداء وقد فوضت الحكمة في تحمل هذه المرحلة ، و سببها الأداء الذي وضع المصلحة الشخصية والحزبية والفئوية أولا !!!

ولنعلم أن النواة ليس فيها الفاسدين ممثلين والموجود النوعي الذي يطمأن لهم الجنان بأذن الله تعالى على مستوى الممانعة في طول خط المقاومة !!!

دماء الحشد المقدس ،،، لن تكون زيت قنديل ليالي الفاسدين !!!
الأن حصحص الحق !
وتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود!
فبعد وضوح الرؤيا وعدم صلاحية الأغلب لقيادة البلد ، بل وأنجراف البلد بكل مقدراته نحو الهاوية !
لولا خيط الأمل والأمل كله بالله سبحانه وتعالى ، وبعد وصول العملية السياسية لطريق مسدود لعب الفساد الإداري والمالي والسياسي لعبته التي كانت مؤآمرة مخطط لها بأتقان تناغم مع ما يهدد البلد  عبر الحدود ( داعش ) !!!

كل ذلك وبعد مرور أكثر م̷ـــِْن عشرة أعوام على العملية السياسية العرجاء والوضع ينجلي عنه غبار الريب والشبهة بخصوص الأداء الحكومي أجمع !

ولولا الفتية الذين خلقوا لملاقاة الموت ومعانقة الشهادة م̷ـــِْن كل الفصائل المؤمنة بالقضية التي تخلى عنها بعض المتصدين بل جلهم !
منعطفين بالعراق نحو خلاصه م̷ـــِْن مستنقع داعش ذي الأولوية القصوى والضرورية مع علم نواة وقلب الحشد أن في الأروقة السياسية م̷ـــِْن يديم زخمها عبر صفقات وتفاهمات أصبحت معلنة وتفضحها الوثائق!

فالدماء التي تجري منذ كلفوا بهذه المهمة المقدسة والتي هي م̷ـــِْن صميم العقيدة ونبراس القضية العقائدية المنبثقة عن مدرسة الدفاع عن الحق أينما تطلب واجب الدفاع عنه !

م̷ـــِْن هنا علينا وضع الأمل بهم والتحشيد خلفهم للوصول بهم لمرحلة داعش السياسي الذي يقينا ليس غائب بل هي الأولوية المرحلية متطلبة الصبر الاستراتيجي مع كل ما ستقوله م̷ـــِْن مضاعفات أخرها هجرة شبابنا والمخطط الذي يقبع خلفه !

ولأخراج ألف سؤال قد يرد بخاطر القارئ الكريم ذا جوابه المحنة فوق الكبرى وسلم أولويات تنافست به الضمائر التي تعرف العلة والداء وقد فوضت الحكمة في تحمل هذه المرحلة ، و سببها الأداء الذي وضع المصلحة الشخصية والحزبية والفئوية أولا !!!

ولنعلم أن النواة ليس فيها الفاسدين ممثلين والموجود النوعي الذي يطمأن لهم الجنان بأذن الله تعالى على مستوى الممانعة في طول خط المقاومة !!!

أحدث المقالات

أحدث المقالات