19 ديسمبر، 2024 4:11 ص

دليلنا على خطأ فكرة الدكتور الفواز بخصوص طائفية وزارة التعليم

دليلنا على خطأ فكرة الدكتور الفواز بخصوص طائفية وزارة التعليم

اقرأ موقع كتابات لسنوات ولكني لست كاتبا ولم ادخل هذا المضمار لأني مشغول بعملي ودراستي ومتطلبات عائلتي الكبيرة ومن خلال هذه القراءات تقريبا عرفت توجهات الكتاب الذي يرفدون الموقع بمقالات يومية او شبه يومية وهناك كم هائل من الاسماء ولكن هناك اسماء متميزة لأنها تكتب كل يوم او لأنها تحصد اعلى نسبة من عدد القراء ومن ضمنهم الدكتور فواز الفواز الذي اعرف عنه انه عراقي من الناصرية يسكن عمان وهو من اهل السنة من جهة الاب كما يتبين لنا من خلال ما نقرأ له ومن الشيعة من جهة الام العلوية وهذه لا تشكل عندي نقطة مهمة لأني عراقي والكل عندي سواسية ولكني اضطررت ان اكتب مقالة ارد بها واوضح بالدليل ان ادعاء الدكتور فواز فيه من الظلم والحيف الكثير لأني قبل عام من الان 2011 تم تعييني في جامعة بغداد بعد ان قدمت التماس الى معالي الوزير اطلب منه التعيين وانا صاحب شهادة عليا ولي عائلة كبيرة وكنت في السابق ضابطا في الجيش العراقي المنحل ولكن لست من المشمولين بالاجتثاث وما هي إلا ايام وجاءني الرد مباشرة ومن قبل السيد قاسم محمد المستشار الاعلامي والذي له الفضل في متابعة اجراءات التعيين بعد ان علم بان اسباب التعيين هو حالة انسانية لرجل يحتاج الى وظيفة وراتب لسد رمق اهله .
سيقول الدكتور فواز الفواز ان هذه المقالة هي مفبركة من قبل موظفي وزارة التعليم ولكي اثبت صحة كل حرف مذكور في اعلاه تركت الايميل الخاص بي في اسفل المقالة لكي يتأكد الدكتور فواز الفواز من كلامي ويكتب لي لأرسل له كتاب التعيين وليرى بنفسه كيف ان اسمي الثلاثي يوحي الى اني من اهل السنة من خلال الاسمين الاول والثالث ويشاهد التاريخ الذي تم فيه التعيين ويستطيع الدكتور فواز بإمكانياته ان يتأكد من صحة كلامي ويرسل من يريد الى الجامعة التي اعمل فيها ليعرف ان تعييني قد تم في زمن السيد الاديب وهذا الاجراء يبين خطأ اقوال الدكتور فواز وخطأ من اوصل هذه المعلومات الكاذبة له ولكن اعترف هناك من الاشخاص المشمولين بقانون المساءلة والعدالة في الوزارة او في الجامعات تم شمولهم بقانون المساءلة وهم اساتذة ومن المذهبين وهذه الاجراء شمل كل وزارت  الدولة ولكن هذا لا يعني ان السيد الاديب قد كلف اشخاص لمعرفة طائفة س أو ص .وانا مستعد ان ارسل الى الدكتور رقم هاتفي الجوال ان رغب بالاتصال والاستفسار مني شخصيا لأشرح له حقيقة ما جرى معي وانصافي من قبل السيد الوزير شخصيا وبمساعدة حثيثة من قبل الاستاذ قاسم محمد المستشار الاعلامي في وزارة التعليم ولوجه الله فقط وهذا الاسم ذكره الدكتور فواز في مقالته الاولى ((وزارة التعطائفية …. الطائفي علي الأديب مثالا ((وما هذه المقالة الا لتوضيح حقيقية لمستها بنفسي وانا من اهل السنة والكل يعلم بذلك من السيد الوزير الى الاستاذ قاسم محمد وكل الموظفين في الدائرة الادارية ثم الجامعة والكلية والقسم وللحق لم اشعر باي نفس طائفي ولو كان هناك نفس طائفي لما تم تعييني استاذا في احدى كليات بغداد .. والله من وراء القصد .
[email protected]

أحدث المقالات

أحدث المقالات