أخبار سريعة من دولة (السرَّاق): وهي دولة تقع على الطرف الآخر من محيط الشرف الأبيض:
تم قطع الطريق المؤدي إلى قضاء المعامل في العاصمة(بس داد) فجر الأحد الموافق 18/3/2018 ولأجلٍ غير مسمى، وعند سؤالي لأحد منظمي التظاهرات عن المدة المقررة للأعتصام، قال: حتى يستجيب المسؤولون لطلباتنا وإعطائئنا حقوقنا. فسألتهُ: هل حضر لكم أحد المسؤولين؟ قال: لا. فسألتهُ: لماذا؟ فقال: لأنهم يخافون من الأعتداء عليهم من قِبل المتظاهرين. فسألتهُ: فما الحل إذن؟ قال: طلبوا أن نشكل وفداً ونذهب لهم. فسألتهُ: وهل ستشكلون وفداً؟ قال: المتظاهرون لا يقبلون، لأنهم لا يثقون بأي وفود، فلقد أرسلنا من قبل وفوداً فانجزوا أمورهم الشخصية، وأستطاع المسؤول إحتوائهم وضمهم إلى جانبه. فسألتهُ: فما الحل؟ قال: يجب أن يحظر المسؤول وإلا فالإعتصام مستمر! … (لذا أطالب الشقيقة السعودية للتدخل وحل الأزمة).
عند ذهابي لأستلام بطاقتي الإنتخابية المحدثة، أبلغني موظف المفوضية أن موعد إستلامها سيكون بعد الإنتخابات! فسألتهُ: إذن فكيف سأنتخب؟ فتبسم ضاحكاً: بالقديمة إستاذ… وهنا أتسائل عن الجهاز الألكتروني المعروض في الفديوهات، الذي سيقرأ البطاقة المحدثة، وفق البصمة وصورة الوجه، كيف سيقرأهم على البطاقة القديمة؟ وكيف ستسلم الأنتخابات من التزوير؟ …. (لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة)
في منطقة البلديات توجد مساحات واسعة من الأراضي غير المشغولة، وقد تُركت لتكون مرافق حيوية للمنطقة، وقد طالب أهالي المنطقة أمانة العاصمة(وكتبنا في ذلك عدة مقالات) مراراً وتكراراً، أن تقوم الأمانة بدورها في تحويل هذه الأراضي إلى متنزهات أو مولات وأسواق أو تمنحها لوزارة التربية لبناء مدارس أو تمنحها لوزارة الصحة لبناء مستشفى كبير أو مستوصفات صحية … أي أن تستغلها، بدل أن تسطو عليها مافيات الأراضي، لكن الأمانة وكما يقال(لا حس ولا نفس)، حتى بدأت هذه المافيات بالهجوم على هذه الاراضي، وما زالت العوائل من سكنة المنطقة تقاوم، حتى وصل الأمر إلى المواجهات المسلحة!…( لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة)
أمين عام عصائـ ………….”……”: إذا كان النظام السعودي يريد فتح صفحة جديدة مع العراق فعليهِ أولاً أن يدفع ثمن وتعويض كل ما تسبب بهِ من أذى ودمار الشعب العراقي. فعلق أحدهم(يعني شكَد شيخنا؟ وشعجب مجبت سيرة اليمن وسوريا والبحرين؟ بعدين انت شنو دخلك؟ مو عدنا رئيس وزراء؟ و…..) فتشاجر معهُ أخوة “…..” ( لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة)
السفير الإيراني السابق في العراق(حسن كاظمي قمي): إيران لا تبحث عن مصلحة العراق في مواجهة داعش، لكنها تبحث عن الأمن القومي الإيراني! (زين العراق شوكت راح يفهم ويبحث عن مصلحته؟!) … (لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة).