حكومة العراق الحالية تعيش ضعفا ﻻيقاس به ضعف على مستوى العلاقات الخارجية
حيث تتعامل بعض الدول العربية وخصوصا الجوار مع العراق وكأنه شجرة اجتثت من فوق اﻻرض مالها من قرار،وكأن هذه الدول كاﻻردن والسعودية وتركيا،بيدها وﻻية اﻻمر على الشعب العراقي،وكل ذلك بسبب التقاطع السياسي والطائفي بين الكتل السياسية التي تتصدى لحكم العراق،فاﻻردن التي كانت وﻻزالت تعيش على فتاة خيرات العراق،اتخذ منها ازﻻم صدام من ساسة وشيوخ عشائر ملاذا يسعون الى تأجيج اﻻوضاع في الداخل وخلق الفتن واﻻزمات والصراعات والنزاعات الداخلية،وهناك مخربين ومطلوبين للقضاء في قطر واﻻمارات وتركيا،واخرون في فنادق اربيل!.
داعش…وشيوخ الفتنة!
حكومة العراق الحالية تعيش ضعفا ﻻيقاس به ضعف على مستوى العلاقات الخارجية
حيث تتعامل بعض الدول العربية وخصوصا الجوار مع العراق وكأنه شجرة اجتثت من فوق اﻻرض مالها من قرار،وكأن هذه الدول كاﻻردن والسعودية وتركيا،بيدها وﻻية اﻻمر على الشعب العراقي،وكل ذلك بسبب التقاطع السياسي والطائفي بين الكتل السياسية التي تتصدى لحكم العراق،فاﻻردن التي كانت وﻻزالت تعيش على فتاة خيرات العراق،اتخذ منها ازﻻم صدام من ساسة وشيوخ عشائر ملاذا يسعون الى تأجيج اﻻوضاع في الداخل وخلق الفتن واﻻزمات والصراعات والنزاعات الداخلية،وهناك مخربين ومطلوبين للقضاء في قطر واﻻمارات وتركيا،واخرون في فنادق اربيل!.
حكومة العراق الحالية تعيش ضعفا ﻻيقاس به ضعف على مستوى العلاقات الخارجية
حيث تتعامل بعض الدول العربية وخصوصا الجوار مع العراق وكأنه شجرة اجتثت من فوق اﻻرض مالها من قرار،وكأن هذه الدول كاﻻردن والسعودية وتركيا،بيدها وﻻية اﻻمر على الشعب العراقي،وكل ذلك بسبب التقاطع السياسي والطائفي بين الكتل السياسية التي تتصدى لحكم العراق،فاﻻردن التي كانت وﻻزالت تعيش على فتاة خيرات العراق،اتخذ منها ازﻻم صدام من ساسة وشيوخ عشائر ملاذا يسعون الى تأجيج اﻻوضاع في الداخل وخلق الفتن واﻻزمات والصراعات والنزاعات الداخلية،وهناك مخربين ومطلوبين للقضاء في قطر واﻻمارات وتركيا،واخرون في فنادق اربيل!.