23 ديسمبر، 2024 6:43 ص

داعش ليس في الإسلام فقط

داعش ليس في الإسلام فقط

داعش ليس في الإسلام فقط،  التَّطَرّف الأدلجة مَظانَّهُ الدِّين والْلادِين، بَدْءً بِمَحاكِمِ التَّفْتيشِ الْكَنَسِيَّةِ، مَظانَّهُ المصادر التَّالية:(البطريرك الكلداني لويس ساكو خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية ص4، البطريرك الكلداني عمانؤيل دلي، المؤسسة البطريركية في كنيسة المشرق ص5. أدي شير، تاريخ كلدوءوأثور ج2 ص3 المقدمة. ألبير أبونا، تاريخ الكنيسة السريانية الشرقية ج1 ص57. المطران باواي سورو كنيسة المشرق ص21، الأب يوسف حبي، كنيسة المشرق الأثورية– الكلدانية ص196، شهداء بلاد فارس، ماروثا الميارفقيني 431م، الفرنسي ج. لابورت سنة 1904م بالفرنسية: المسيحية في الإمبراطورية الفارسية في عهد سلالة الساسانيين، يُسمِّيه الكاردينال أوجين تيسران رئيس المجمع الشرقي: خلاصة تاريخ الكنيسة الكلدانية ص10، وكتاب ألّفه المبشر ويكرام أهداه إلى البطريرك النسطوري بنامين سنة 1909م، كنيسة الإمبراطورية الساسانية الفارسية/ انكليزي، إوبريي ر. ڢيني مؤلف كتاب (لمحة تاريخية موجزة عن الكنيسة النسطورية في آسيا من الانشقاق الفارسي إلى الآشورية الحديثة/ انكليزي) صادق عليه بطريرك كنيسة المشرق النسطورية ايشاي داؤد سنة 1938م، جي ب. 
اسموسن أستاذ الدراسات الإيرانية في جامعة كوبنهاكن، المطران إيليا أبونا، تاريخ بطاركة البيت الأبوي ص23. مفاد هذه المصادر توثيق ذبح النساطرة الشرقيين أسلاف الكلدان والآشوريين، لأسلافهم السريان الأرثوذكس، ثم اقتدى بهم داعش شر خلف لشر سلفية!.. وأسلمت بلاد فارس بعد انشقاق السريان عن كنيسة أنطاكية السريانية الأم، فاعتنق العقيدة النسطورية شققهم السريان الشرقيون سنة 479م، وسمت روما الشق الذي اعتنق الكاثوليكية رسمياً كلداناً في 5 تموز 1830م، كلمة أطلقتها روما على سريان قبرص النساطرة في 7 أيلول 1445م، في محاولة لكثلكتهم، فشلت، وقبل أن يُسمِّي الانكليز القسم الذي بقي نسطورياً آشوريين لأغراض سياسية استعمارية غربية سنة 1876م، ثم سمَّوا كنيستهم رسمياً آشورية في 17 تشرين أول 1976م. وفي صيف 1978م، قامت على أرض فارس الثورة الإسلامية الإيرانية وانتصرت ربيع العام التَّالي، ثم قامت على أرض فارس؛ الجُّمهوريَّةُ الإسْلاميَّةُ الإيرانيَةُ، عام 1980م باسْتِفتاءٍ شَعْبِيٍّ كَتَحْصْيل حاصِل واقِع نِكايَة أغاظ أَكْثرَ قُرّاء تِلْكُمُ الْمَصادِرَ وقُرّاء هذا المَقال. وهذا فاصل؛ الْعُرْيُّ كِنايَةٌ نِكايَةً بالْفَسادِ السِّياسيِّ

أهم الفنانين التشكيلين الفرنسيين إدور مانيه Édouard Manet، ألهم “الحركة التأثيرية”. وُلِدَ عام 1832م فى أُسْرَةٍ موسرَةٍ لأب يعمل فى منصب رفيع فى وزارة العدل وأُم تنحدر من العائلة الملكيَّة السُّويدِيَّة. فشل فى الالتحاق بالكليَّة الحربيَّة والبحريَّة نُزولاً عِنْدَ ذَويهِ. عام 1850م درس الفن في مدرسة الفنون الجميلة فى باريس على يد “Thomas Couture” رغم اختلاف رأي مانيه تماما عن استاذه حيث كان يؤمن ” ان الانسان العادى هو البطل وأنه يرسم ما يريده وليس ما يرغبه الناس او النقاد”. شهد عام 1862م أوَّل ظهور لـManet  بلوحة (موسيقي فى حى تويليرى Music in the Tuileries) وأوَّل صدام مع النقاد إذ أن هذه اللوحة لم يكن لها بطل محدد سوى الناس. ولوحة “غداء فى الحقل (ديجا) Le Déjeuner sur l’herbe”. عُرِفَ Manet والتأثيريين الهولنديين بلوحات احتفالات الحدائق والشوارع. شارك في كومونة باريس Paris Commune عام 1871م.
عام 1863م رسم Manet لوحة بعنوان Olympia. توفي عام 1883م. لوحته Olympia ألهمت مثل بابلو بيكاسو و ارنست لودفيغ كيرشنر و بول غوغا و لارى ريفرز وألهمت الرسام لي كو يونغ بلوحته “نوم قذر Dirty sleep”، عُرِضَتْ في مَعْرِضٍ تُظهر رئيسة كوريا الجنوبية باك جون هاي مستلقية جوار صديقتها تشوي سون سيل، التي تدور حولها فضيحة الفساد. وقال لي في مقابلة إذاعية، الأربعاء: “رئيس أي دولة هدف واضح للتهكم”، مشيراً إلى أن المعرض من تنظيم 20 فناناً وردت أسماؤهم على قائمة سوداء للفنانين بسبب معارضتهم للحكومة. وانتقد مشرعون عن المعارضة والحزب الحاكم اللوحة، وقالت نائبات معارضات إن اللوحة “تجسيد جنسي” غير مقبول للمرأة. وتعيش كوريا الجنوبية أزمة منذ أن صوت المشرعون في كانون الأوَّل الماضي لمساءلة باك بهدف عزلها، وإذا جرى تأييد المساءلة فإنها ستصبح أوَّل رئيس مُنْتَخَب بطريقة ديمقراطية في كوريا الجنوبية يُطاحُ مِنَ المنصب.