7 أبريل، 2024 11:01 م
Search
Close this search box.

خيمة الموت..!!!

Facebook
Twitter
LinkedIn

البرق يمضي..
متاهات عند سماء الله..
دائما يحدث هذا..
بلا تعجب ..!!
قد يكون نوع  من رهبة مسكونة..
أو تراكم اعتقادات..
مقارنة بين أن تحيا..أو تموت
معادلة مزدوجة..
لكن تلك الارض يسكنها افواج بشر..
مساحة خضراء.وكثير من ماء
عند بقعة منها..تفاؤل وحياة
وفي اخرى تناغم اسود
هكذا تبدوالارادة..
عندما تحلم بكابوس ..أو بافق ابيض جميل
تتساءل الطفلة المنكوبة تحت خيمة الموت
ما ذنبي أنا..
تمسك بشظية مارقة
اغتالت فرحها..
تعاتبها بشقاوة ..
هل موضعك قلبي..؟
لاتفهم لغة الحرب..
ولا تهمها ديالكتك السياسية..
جل أمنياتها..لعبة تمزح ..
وتتحرك..تضمها وتغفو..
الان حدث التشابك..
هو لايرضى..وذاك يمتهن الخديعة..
كلاهما افتعل الضجر..
واصبح المنادي لصا..

والجلاد حمامة سلام..

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب