22 نوفمبر، 2024 7:19 م
Search
Close this search box.

خيمة الموت..!!!

البرق يمضي..
متاهات عند سماء الله..
دائما يحدث هذا..
بلا تعجب ..!!
قد يكون نوع  من رهبة مسكونة..
أو تراكم اعتقادات..
مقارنة بين أن تحيا..أو تموت
معادلة مزدوجة..
لكن تلك الارض يسكنها افواج بشر..
مساحة خضراء.وكثير من ماء
عند بقعة منها..تفاؤل وحياة
وفي اخرى تناغم اسود
هكذا تبدوالارادة..
عندما تحلم بكابوس ..أو بافق ابيض جميل
تتساءل الطفلة المنكوبة تحت خيمة الموت
ما ذنبي أنا..
تمسك بشظية مارقة
اغتالت فرحها..
تعاتبها بشقاوة ..
هل موضعك قلبي..؟
لاتفهم لغة الحرب..
ولا تهمها ديالكتك السياسية..
جل أمنياتها..لعبة تمزح ..
وتتحرك..تضمها وتغفو..
الان حدث التشابك..
هو لايرضى..وذاك يمتهن الخديعة..
كلاهما افتعل الضجر..
واصبح المنادي لصا..

والجلاد حمامة سلام..

أحدث المقالات