الكتب تعود لعشرات المؤلفين المشعوذين المتخلفين بينهم، محمد بن صالح العثيمين وعبد العزيز بن باز ومحمد ناصر الألباني وصالح بن فوزان وابن تيمية هولاء اصحاب فكر يسحق البشرية ويعود بنا الى زمن الجاهلية .. مع العلم أعوان هذا الفكر الان يعبثون في الارض فسادا واتباعهم ..لديهم سيطرات وهمية بالطرق لمحاسبة المارة …كم ركعة صباحا ويقتلوهم في كل الأحوال ..سؤا يعرف الصلاء او مايعرف الصلاء..هل هذا هو الدين والجهاد.لا والله هم قطاع طرق مرتزقة قتلة إرهابيون مأواهم جهنم. ما ذنب هذا السائق المسكين الذي لا يحمل بندقية ولا سلاح يعمل من اجل قوته وقوت عياله واولاده ويقتل..ماذنب الشرطي والجندي التي يحمي بلده لماذا يقتل الانه شيعي نصيري يا اخي فليكن اليس نفسا بشرية.. من انتم حتى تساءله عن الصلاة..الم يقل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لا اكراه في الدين.. هذا هو اخر الزمان الذي يقطع الطريق ويخرب في الارض ويقتل النفس ويسبيئ النساء ويفجر البنية التحتية للمدينة يسمى مجاهد بالإسلام ..اين هو وجه الحق…والذي يدافع على اهله وماله وعرضه وداره يسمى مرتد ويقتل
امنعو هذه الكتب الخرافية أيها العقلاء بالعالم الاسلامي مثل ما فعلة حكومة كردستان لان هذه الكتب والمدارس الدينية هي أهم بؤر نشرالفكر الديني المتشدد، لاسيما في السعودية وباكستان وأفغانستان،وبقية دول الخليج ..يحتاج مدارس يتعلم بها الفكر الاسلامي الوسط الفكر المتسامح التي يقبل الاخر مهما كان دينه وشكله ..
بينما مفتي الديار المصرية السابق علي جمعة، اكد في وقت سابق ان الفتاوى التي تدعو الى التكفير والقتل مصدرها الخوارج واصحاب الفكر التكفيري لتشويه صورة الاسلام الحقيقي، واصفاً اياهم بـ “قتلة، فسقة، مفسدون، مجرمون”.