خرج علينا كعادته خطيب المرجعية الإيرانية (جعفر الابراهيمي ) يتبجح بالنصح والنقد بعد ان نصب نفسه واعضاً ومرشداً !! بتكليف من اسياده عندما تستدعي الحاجة فيما يدس راسه في الوحل عندما تستباح دماء واعراض العراقيين !! وهاهو اليوم ينتفض للشرف والعفة المنتهكة ويهاجم حفلة مدينة السندباد التي احيا فيها المطرب والممثل المصري محمد رمضان حفلته بدعوة ورعاية من قبل حزب الدعوة (الاسلامي)!! الراعي والمالك لمدينة السندباد!! وهو يستنكر قيام رمضان بالتعري امام نسائنا كما يدعي ونساله عن سبب حضور (نسائك ) هذه الحفلات؟!! اذا انت تدعي الدين والشرف هل محمد رمضان ارسل على نسائك للحضور ؟!! ثم انت تقول الفقراء محتاجين لهذه الاموال فنقول لك اين مرجعيتك الايرانية من فقراء العراق ومليارت العتبات تُهرب الى لندن ببيوت بنات السيستاني واصهاره وإيران لبناء المدارس والمستشفيات والمساكن… الخ , والى الباكستان وأفغانستان وملايين النفط وأذونات حصص النفط لاولاد المراجع ارجع وحاسب (محمد رضا السيستاني) و(علي بشير الباكستاني) وللعلم نفس ما عمله محمد رمضان مع نسائك !! عملته مرجعيتك ووكلائها ومعتمديها بنساء العراق وباسم الزواج المؤقت (المتعة) مستهدفين شريحة الأرامل وخاصة زوجات الشهداء يكفي نفاقاً وكذباً والاستئكال باسم الحسين عليه السلام حين قلبت كلامك في نهايته الى المعترضين على الاموال الطائلة التي تهدر وتصرف على ما يسمى المواكب , والحسين بريء منكم ومن مواكب الفسق والفساد والسرقات والاسئكال ,ثم تصف محمد رمضان ( بالاسود) وتتدخل في خلق البشر ولون البشرة!! وانت جالس على منبر الدين الذي لا تعرف مبادئه واخلاقه , فالى متى تتكلم بنا هذه الابواق النشاز التي فرضتها علينا المرجعية الإيرانية كي تزرع الفتنة والتطرف والفساد والفسوق؟! فهذا الابراهمي هو نسخة من جميع الريزخونية المستاكلين والمتاجرين بالدين ممن امتهن الدجل والشعوذة والبدعة والخرافة كي يستغل السذج والجهلة فيتحكم في عقولهم ويوجههم كما تريد وتشاء مرجعيته التي تموله وترعاه مستغلين الدين وسيلة لاغراضهم الدنيئة والمشبوهة.
نرفق لكم مقطع كلام الإبراهيمي بحق محمد رمضان: