لا جديد
في خطاب السلطان
ممل كالعادة
حالم
يبعث على التفاؤل
يبعث على التثاؤب
لكنه رنان
فكر . مليا ثم قال
يا شركائي في المصير
والأوطان
اسئل الله ان يكفينا
شر الحاسدين
والحسد
وشر الدول المارقات
النافثات في سياسات
الطوائف والعقد
أوصيكم بالسيادة
أقصد سيادة البلد
بدونها لا كرامة للبلدان
واشكروا الله
إن سخر لنا من يدافع عنا
ابتغاء وجه الله
بالمجان
الأرض تكفلت بالدفاع عنها
جمهورية إيران
والسماء
يحرسها الله
والملائكة
وطائرات الأمريكان