على الضفة الأخرى للورقة
وتحت خطِ الصمت راودتني
بسمة تساوي مساحة المعنى
وما يقنصنه النص
مِنْ حزنِ الأسئلة
وما بين هذين
خدعة أخرى
تسمى ذاكرة الإحتمال
التي ابتكرتْ فيها وطناً
بلا أيتامٍ ولا جوعٍ ولا دمع ٍ
والفراتُ في مقلتيه لغة الندى
وأنامل دجلة مَنْ تمشط ضفائر الماء
وتلملم نصف وجه الأمنياتْ