خبن Deletion و عِلَلُ Ilal و زحاف Zihaf Creeping طَويلٌ لَهُ دُونَ البُحورِ فضائلُ * فَعُوْلُنْ مَفَاْعِيْلُنْ فَعُوْلُنْ مَفَاْعِلُ
، استطال ككلكل سُمِّي البحر بتمام أجزائه؛ لا يُستعمل مجزوءً ولا مشطوراً ولا منهوكاً، عدد حروفه ثمانية وأربعين حرفاً في حال التصريع، حال كون العَروض والضَّرب من الوزن والقافية ذاتها، وليس بين البحور الاُخرى واحد على هذا النمط. والعُشبُ الأخضرُ عيناها، وعيناها صوب الشّاطىء!.
شَكلان في البريّة Figures in Landscape.. غابة اللَّوح الأسود Blackboard Jungle، العُدوان المُصغّر Microaggression:
أمر النائب العام التمييزي بالإنابة في العاصمة بيروت القاضي «عماد قبلان» مع سخونة صيف 2019م، بتوقيف المُمثل «باتريك مُبارك»، غِبّ التحقيق بقسم المباحث الجّنائيّة، في جرم “ إهانة رئيس الجُّمهوريّة والتعرّض للأمين العام لـ“حزب الله” سَماحة السَّيّد «حسَن نصرالله»، وإثارة النعرات الطّائفيّة، وتسميتِه للقاضي بـ«دُبران»”.
تزامُناً مع عَرض مسرحيّة “Jogging” للمُخرجة والمُمثلة اللّبنانيّة «حنان الحاج علي»، في مِهرجان شبّاك: نافذة على الثقافة العربيّة المُعاصرة في لندن للفترة مِن 28 حزيران ولغاية 14 تُمّوز 2019م.
وقضت محكمة جزاء جدَّة بحبس مُطلّقة مِسكينة (Poor Cow ومُفردة “ بقرة ” تعبير مجاز لقُبَّرَةٍ مِسكينةٍ ضيمت فتكامنت) مُواطنة مُدَّة 3 أيّام وأخذ تعهّد على المرأة بعدم العودة لما بدرَ مِنها (إلى السَّيّد مع حُبّي To Sir With Love) بعد إدانتها ببعث عشرات رسائل شتم بذيئة إلى رجل محظوظ O Luck Man، طليقها بعد نصف عقد مِن زمن انفصالهما بحسب صحيفة “عُكاظ” السَّعوديّة (بعد نصف قَرن على فيلم أخرجه البريطانيّ الرّاحل « Lindsay Anderson »، بعُنوان “ إذا If…”؛ جنون في هوليوود Going Mad in Hollywood). وطبقاً لمَحضر الحُكم النهائي، المُواطنة وصفت طليقها بالشَّيطان الرَّجيم (أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ!/ سورَةُ مَرْيَمَ 18) والغبيّ والتيس بألفاظ عنصريّة مسَّت أصله، وأنه “فرد” لكن حرف الفاء بنقطتين (على رأي الشّاعِر الثمانيني البصريّ «سعدي يُوسُف» بـ“ قِردستان ”!).
بالمُناسبة، اقتنيتُ ديوان شِعر للبصريّ سعدي مِن شارع الشّاعِر المُتنبيء القائل: “.. وَمَكايِدُ السُفَهاءِ واقِعَةٌ بِهِم * وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى ”.
البائع يحيا يموت عالبصرة !، قال مازحا: “ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ” (سورَةُ مَرْيَمَ 12).
https://kitabat.com/2019/07/12/الإبداعُ-رَقصُ-صَنّاجةٍ-يرسفُ-بالأصف/
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25638&news=7#.XSf7vfZuKM8