23 ديسمبر، 2024 10:38 ص

حي “قوشقاية” الكركوكي الميت

حي “قوشقاية” الكركوكي الميت

جائزة مدينة Goldsmith بولاية Texas شمال شرقي الولايات المتحدة لعام 2016 وقيمتها 10 آلاف جنيه إسترليني، فاز بها الكاتب الايرلندي Mike McCormack البالغ من العمر 51 عاما وهو الفائز الثالث في ثلاث سنوات عمر الجائزة، عن روايته “Solar Bones” الصادرة عن دار نشر “ترمب برس”، التي تتكون من جملة واحدة دون انقطاع !، بحسب شبكة BBC البريطانية. موضوع الرواية يلامس جوانب في حياتنا مثل السياسة والأسرة والفن والزواج والصحة والبيئة”، أحداث الرواية تقع على مدار سويعات يوم واحد”.
دعا الكاتب  McCormack، الناشرين إلى تحمل مخاطر التجارب الإبداعية، وقال إن “القارئ ذكي ويستحق هذه المخاطرة”. وعليه سأختصر ولا أثقل على ناشر (كتابات).
وثيقة تؤكد ارتزاق البيشمركة: يقاتلون في الموصل مقابل الـ مال !.
اليوم الأحد أول مقابلة متلفزة للرئيس الأميركي ترمب، أجرتها معه جريدة The Wall Street Journal تنشرها شركة نشر الأمور الاقتصادية في مدينة نيويورك مع طبعات آسيوية وأوروبية، يقول خلالها: علينا التركيز على محاربة تنظيم داعش في سوريا، بدلا من التركيز على إطاحة الرئيس السوري بشار الأسد. إن روسيا تقف بالكامل إلى جانب سوريا، وإيران قوية جدا وحليفة سوريا، وإذا هاجمنا الأسد، كأننا نحارب روسيا. كأنه يرد على موضوعنا السابق عن (غازي حسين فيصل) في تحليله لقناة الشرقية!.
صرح الرئيس الأميركي ترمب لقناة NBC: ”أحببنا أم لم نحب، لدينا أشخاص دعموا السعودية، أنا لا أمانع بذلك لكننا تكبدنا الكثير من المصاريف دون أن نحصل على شيء بالمقابل، عليهم أن يدفعوا لنا، السعودية تكون في ورطة كبيرة قريبا بسبب داعش، وتحتاج مساعدتنا، لولانا ما وجدت وما كان لها أن تبقى”. وخاطب آل سعود: ” لا تعتقدوا ان مجموعات الوهابية التي خلقتموها في بلدان العالم وطلبتم منها نشر الظلام والوحشية وذبح الانسان وتدمير الحياة تقف الى جانبكم وتحميكم فهؤلاء لا مكان لهم في كل مكان من الارض الا في حضنكم وتحت ظل حكمكم لهذا سياتون اليكم من كل مكان وينقلبون عليكم ويومها بأكلونكم“. واعتبر ترمب ” آل سعود بقرة حلوب بلاده، متى ما جف ضرعها ولم تعد تعطي الدولارات والذهب عند ذلك نأمر بذبحها او نطلب من غيرنا ذبحها او نساعد مجموعة اخرى على ذبحها وهذه حقيقة يعرفها اصدقاء واعداء اميركا وعلى راسهم آل سعود” . اسم القانون Jasta، عبرت عنه مادته الأولى بتسميته: “قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب”. المساءلة:.. فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ ؟!. أَتَأْمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ؟!.
رئيس حكومة العراق (د. حيدر العبادي) قال: اتفاقنا أن البيشمركة ينسحبون من مناطق مواجهة داعش بعد هزيمته من الموصل.. ويرد عليه عضو في حزب برزاني من على قناة الشرقية بأن ذلك سيؤثر على مجرى العمليات العسكرية!.. وكأن أرض العراق ملك للعبادي عليه أن يهبها لمن لا يستحق!.

حي “قوشقاية” الكركوكي الميت جراء حرق ميليشيا برزاني له الرئيس العبادي وعد بمعاقبتهم وإحياء الحي بعودة سكانه. برزاني دعم ولاية خصمه المالكي المشروطة المستترة الثانية والمثل لدى أسياده الأنجلو ساكسون يقول: «إنْ تخدعني مرّة، فالعار عليك. وإنْ تخدعني مرّتين، فالعار عليّ»!. برزاني المتشبث بدون شرعية برئاسة إقليم شمالي العراق يدعي بأنه لا يحرق تاريخه بإرث أبيه الملا لأجل كرسي رئاسة الإقليم!.
فاصل بر  زاني:
درود  بر = صلوات، سلام على ..، على رأي اسمهان: عليك صلاة الله وسلامه، كرامة يا جد الحسنين .. 
رئيس حكومة فرنسا إبان الحرب العظمى الأولى Georges Clemenceau، وطبيب وصحافي محب للفنون. أنتخب مرتين لرئاسة الحكومة الفرنسية الثاني والسبعين للمرة الأولي بين عامي 1906 – 1909 والرئيس الخامس والثمانين للمرة الثانية في الفترة الحرجة بين عامي 1917 – 1920م. أقوى مساهمي معاهدة فرساي ولقب بالكثير من الالقاب منها النمر أبا النصر. في مؤتمر صلح فرساي التقى وزير خارجية بولندا، فسأله:
– أأنت ذات عازف البيانو الشهير Baderski قبل استيزارك؟، أجابه الوزير:
– أجل!. قطب Clemenceau ما بين حاجبيه قائلا:
– يا لهذا السقوط !.