18 ديسمبر، 2024 5:51 م

حيل وياك كل اللي جره من ايديك

حيل وياك كل اللي جره من ايديك

حيل وياك صار الحزن تغريدك ان طل الدمع وآنطاح وانطاح مايكدر يعيد الراح الراح.الاحزاب السياسية والموءسسات الدينية ءءوالتجمعات العرقية أدت الى تقسيم العراقءءولايمكن إعادته الى سابق عهدهءءفشيعة العراق يتعاطفون مع ايران ءءوالسنة مع دول الخليجءء والأكراد مع امريكا واسراءيل ءءوهذا يعني ان ملوك الطواءف الذين حكموا الأندلس وإضاعوهاءءبخلافاتهم على السلطة والمال والنساء لايختلفون عن من يحكم العراق حالياءء وهما وجهان لعملة واحدةًًً.مجموعة اللصوص وقطاع الطرق من القومجية والبعثية وجهان لعملة واحدةءء.ترليونات الدولارات صرفت لشراء الاءسلحة ءءلم تستخدم لحماية الأوطانءءاو مقاتلة الكيان الصهيوني ءءبل استخدمت لسحق الشعب العراقي ءءمن قبل زمرة من الجهلة وقطاع الطرق والمنافقونءءوصل عدد المسجلين في سجلات حزب البعث الفاشي الى حوالي عشرات الملايينءءءءعدي وأعمامه استولوا على اموال العراق واغتصبوا حراءر العراق ءءبمسمع ومرأى القاءد الضرورة ءءالذي اختفى في الحفرة ءءولم يدافع عن وطن وشعب ضد المحتل ءءوكانت الأحزاب القومجية في الدول العربية تقوم بزيارات مكوكية لتاءيد القاءد الضرورة ءءوعند المغادرة تملاء جيوبهم بالاف الدولارات ءءبينما يفتش العراقي في المزابل للحصول على خبزة أو طماطةً يسد بها رمقه ءءبينما المليارات ضاعت هباءا لشراء أساطيل من السيارات الفارهةءءالتي تصل اقيامها مءات الالوف من الدولارات ءءوالحفلات الماجنة التي يحضرها العفالقة في سرادق ويقومون باغتصاب حراءر العراق بدم باردءءمن أين جاءت الملايين بحوزة حلا واخواتها عندما هربوا الى الاردن ءءفهل كانت من كبار التجار أو انها تمتلك العبقرية للحصول على هذه الأموال المغتصبة من قوت الشعب العراقي المظلومءءالعراقيون منقسمون الى فسطاطين احدهما يقوم بالتحالف مع ايران وخاصة اهل العماءم واللحىءءوالفسطاط الاخر يقيم التحالف مع الأكراد وسنة العراقءلحساب امريكا واسراءيل ءءترليونات الدولارات صرفت لشراء الأسلحة لم تستخدم لمقاتلة الكيان الصهيوني ءبل استخدمت لسحق الشعب العراقي من قبل مجموعة من الجهلة وقطاع الطرقءءمالفرق بين التنظيمات البعثية والأحزاب الدينية الشيعية ءفقد استولوا على مقدرات الشعب العراقي ءءواشغلوهم بطقوس عبثية ءفاءهل العراق خدعوا الامام علي ع في حربه مع معاوية ءءوهوءلاء سرقوا المال العامءءبتخدير البسطاء بتكرار نفس الأسطوانات في معركة الطفءءفاهل العراق آنذاك لم يقفوا مع الامام الحسين ع بل مع ابن أكلة الأكباد يزيدءءءءالاحزاب السياسية والمووءسسات الدينية والتجمعات العراقية ءادت الى تقسيم العراق ءولايمكن إعادته الى سابق عهده ءفشيعة العراق يتعاطفون مع ايران ءءوالسنة يتعاطفون مع دول الخليج ءءوالأكراد يتعاطفون مع امريكا واسراءيل سابقا ولاحقاءء فهم دولة داخل دولة ءءعلى مبدأ ءءصار البيت لمطيرة وطارت بيه فرد طيره ءءاللهم أني بلغتءءدءعبد الحميد ذربءءالسيد رءيس التحرير ءءارجو تفضلكم بنشر مقالتي مع جزيل شكري وتقديري