لكل إنسان ذكريات في حياته سواء كانت السابقة او الحاليه ما بين فرح وحزن وأوجاع وأمراض ووداع احباب مخلصين لنا وووالخ ,,
هكذا هي الحياةصفحات من الذكرى عندما يتاملها الإنسان وويعيدقراءتها
وقد.تكون هناك ذكريات باتت اليوم منسية
ولكن بالمقابل هناك ذكريات تبقى عالقة في اذهاننا ولا يمكن نسيانها مهمامضينافي سنوات العمر لانها تحمل بداخلها معاني عميقه محفورة في أعماقنا ولهاروابط لايمكن فصلها
وبالتالي فحياتنا مسرح نضع فيه المشاهد والفصول لحياتنا في حين تبقى فصول ومشاهدحية ونابضة ولايمكن محوها من شريط الذاكرة
وهكذاكلماكانت الخلوةمع أنفسنا كلمااعيدتنشيطهاوتعودمعهاكل تلك الذكريات..
وحتما لكل شئ نهايةوالانسان له بداية ونهاية في الدنيا وهذه حكمة الله في هذا الكون وعودة للذكريات فإنها لاتنتهي اوتموت الابموت صاحبها …