23 ديسمبر، 2024 8:52 ص

حكومة “عبد المهدي” – الطّيِّب الساذج-! … حكومة عصابات “مُنَظَّمَة”!

حكومة “عبد المهدي” – الطّيِّب الساذج-! … حكومة عصابات “مُنَظَّمَة”!

حكومة السيد “عادل عبد المهدي” العراقية.. حكومة “عصابات مُنَظَّمَة”! تستغل طيبة السيد “عادل” الذي لم ولن يعرف كيف “يعدِل ويُعَدِّل”!! والذي يتميز بالسذاجة المصطنعة! المدمرة!.
“طيبة” السيد “عادل” لا أمل للشعب العراقي فيها؛ ويجب أن ينتهي أسلوب الكلام والمطالبة والحوارات المملة التي لا تلتفت إليها عصابات الفاسدين في العراق و يسخرون منها لأنها لا تؤثر على مشاريعهم السياسية غير الوطنية! و”الاستثمارية” الاستهلاكية في بناء المولات والملاهي والفنادق وقاعات القمار! في فترة نوم {الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر}الذين أسكتتهم “الملايين”!؛ ولا أثر لمشاريع بناء المستشفيات والمدارس بل هدم ما موجود منها أو إهماله! ولا نجد جدهم في أعمال ومشاريع شق الطرق ودعم الزراعة والصناعة ولا ببناء الجسور ومعالجة ظاهرة البطالة المتفاقمة ونتائجها المدمرة للمجتمع والعائلات!.
ومن أجل التخلص من هؤلاء اللصوص والفاسدين يجب تغيير أساليب المواجهة من الأقوال إلى الأفعال المؤثرة والتصدي بكل الوسائل العملية والناجعة حتى لو كلفت الأرواح المعذبة والممتلكات المتهرئة!.. وليكن شعارنا: {إما حياة تسر الصديق**وإما ممات يغيض العدى} ونبذ وترك طرق التخلص من الحياة الصعبة وتركها “للصعاليك”! الرخيصة؛ باللجوء إلى الانتحار أو الهروب إلى المخدرات وليكن “الانتحار” استشهاد والتصدي لهذا “الصدأ” الطارئ في حياة العراقيين من أجل حياة أفضل وكرامة محترمة وقطع الطريق على العملاء واللصوص والفاسدين التوافه!!؟