9 أبريل، 2024 7:51 ص
Search
Close this search box.

حامي مدينة كرايست تشرش سنخ حرامي مُحافظة السُّليمانيّة

Facebook
Twitter
LinkedIn

نظريّة “ البديل الأعظم The Great Replacement ” استلهمها مُنفذ الهجوم على مسجديّ “ مدينة كنيسة المسيح Christchurch ” في زيلندا الجَّديدة آنَ كانَ في فرنسا، نشرها على مواقع التواصل قبل ساعة مِن تنفيذه مجزرة مسجدي يوم الجُّمعة، بيانًا مُطولاً لأسباب فعلته الجُّراميّة، وذكر أسماء رهط الإرهابيين الذين ألهموه، كما قال إن الفكرة نشأت في رأسه خلال زيارته فرنسا عام 2017م. نصّ بيان الأسترالي برينتون تارانت الذي لم يتجاوز الـ 28، بعُنوان “ البديل الأعظم ”، مُصطلح تبنَّاه اليمين المُتطرّف في فرنسا، نظرية المُؤامرة التي روَّج لها الكاتب «رونو كامو Renaud Camus»، مفادها أن هناك عمليّة استبدال للسُّكّان الفرنسيين والاُورُبيين بسُكّان غير اُورُبيين أصلًا من إفريقيا السّوداء، والمغرب العربي، وهذا التغيير في عدد السُّكّان سيسبب تغييرًا في الحضارة. ووفق بعض إصدارات هذه النظرية، فإن هذه العمليّة ستدعمها النُّخبة السّياسيّة، والفكريّة، والإعلاميّة الاُورُبية، أو الإيديولوجيّة، أو المصلحة الاقتصاديّة. وعبر «تارانت» عن حُبّه للقارّة الاُورُبيّة الّتي أمضى فيها عدّة أسابيع عام 2017، وعرفت ربيع عامذاك حدثين أثّرا عليه، ودفعاه لاتخاذ قرار الهجوم، أوَّلهما هجوم الشّاحنة في ستوكهولم يوم 7 نيسان، وتسبب بوفاة 5 أشخاص بينهم طفلة في 11 مِن عُمرها واعتبره مِن “ الهجمات على شعبه، وثقافته، وإيمانه، وروحه ”. والحدث الثاني انتخابات الرّئاسة في فرنسا، خاصَّة الدّور الثاني مِنها بين إيمانويل ماكرون ومارين لوبين، إذ كان تارانت يُؤمن، بـأنَّ “ الظَّفر المُحتمل لليمين دالّة بالنسبة له على أن الحل السّياسي مُمكن دائمًا ”. لم يفته، أن يشتم مارين لوبين، التي وصفها بـ “ الرَّخوة ” و“ العاجزة ”، لكن خسارتها أصابته بـ ”خيبة الأمل”، قال: “ تبخّر إيماني بحلٍّ ديمقراطي ”. وأن زيارته لفرنسا أصابته بـParanoia عميقة، بسبب كثرة وجود من يسميهم بـ“الغُزاة ” (المُهاجرين واللّاجئين)، و“أصحاب البشرة غير البيضاء ” في كُلّ مكان. وأنه لم يتحمّل رؤية ”مجموعة الغُزاة يجتازون بوابة مركز تجاري“ شرقيّ فرنسا، ”لذا رأيتُ ما يكفي، واعتراني غيظٌ شديد، ثم غادرت المدينة رافضًا البقاء دقيقة واحدة في ذلك المكان الملعون“. أشار تارانت إلى زيارته لإحدى المقابر، الّتي تأوي جثامين جنود مِن الحربين العالميتين الاُولى والثانية، وتأسَّف لأن “ موتهم كان هدرًا ”، إذ لم يستطيعوا، منع “ الغُزاة ” مِن اجتياح فرنسا. “حينذاك قررت أن أفعل شيئًا، وقررت أن أتصرف واستعمل القوَّة والعُنف، وأن اُنافح الغُزاة بنفسي“. وأعربَ بروتون تارانت، في رسالته عن إعجابه بأسماء كثير مِن مُنفذي الهجمات على الأجانب في مُختلف المُدُن الاُورُبيّة، خاصَّة النرويجي أندرس بهرنغ بريفيك، الذي قتل 69 مُشاركًا في مُخيم للشَّبيبة عام 2011م. وذكر في بيانه أنه تأثر بلُعبتي “ سبايرو عام التنين ”، و“ فورتنايت ”، لتنفيذ هجومه، ولشدة إيمانه وإعجابه بما سيقدم عليه، طالبَ برينتون تارانت بـ“ جائزة نوبل للسَّلام ”.
يا حامي الدّستور العراقيّ الباسم المُهذَّب «برهم صالح»، ينصّ الدّستور على تجريم “التعاون أو التعامل مع الكيان الصّهيوني”، وأدرج ذلك ضمن جرائم الخيانة العُظمى، وقد كشفَ مسؤولٌ عراقي عن مُطالبات للحُكومة بفتح ملف النِّفط مع مُحافظة أربيل وان “كُتلاً سياسيّة طلبت مِن الحُكومة فتح ملف النِّفط مع المسؤولين الكُرد في مُحافظتيّ أربيل والسُّليمانيّة، وضرورة وضع حدّ لعمليّات التهريب وأن “تصاعد الخلافات السّياسيّة بين الأحزاب والقوى الكُرديّة في الإقليم، دفع إلى تسريبات خطيرة”. وأفشى نوابٌ كُرد سلَّموا مسؤولين في العاصمة بغداد معلومات عن النِّفط، الَّذي يُهرَّب إلى خارج الإقليم عبر تركيا كمّيته نحو 300 ألف برميل يوميّاً، إلى ميناءي مرسين وجيهان التركيين. ومِن هناك شحنه عبر ناقلات نِفط يتبع بعضها لشِركات أجنبيّة إلى دُول المُتوسط، وقسم إلى اسرائيل في ميناء أشدود الفلسطيني المحتل. الأشخاص المُتورّطون به، وكذلك عمليات التهريب بالصَّهاريج، تابعة لمافيات وشبكات تُركيّة وإيرانية، كثير مِنهم مُقرَّبون مِن الحزب (الدّيموقراطيّ !) بزعامة مسعود برزاني، لتهريب ونهب النِّفط، واكّدوا ان أموال بيعه لإسرائيل تُودَع في بنوك اُورُبيّة وتركيّة؛ إنّ “أموال النِّفط الَّذي يُباع لإسرائيل تودع بأسماء قيادات في أربيل والسُّليمانيّة، واُخرى تصل إلى جيب إربيل لا يعرف أحد مصيرها، الأميركيون يغضّون الطَّرف عن النِّفط المُهرَّب إلى تركيا، لكنهم يضغطون لإيقاف التهريب إلى إيران!، لكونهم يعلمون أن إسرائيل تستفيد مِن جزءٍ مِن هذا النِّفط. يُستخرج النِّفط مِن حقل نفطي بين كركوك وبلدة كويسنجق، وآبار في حقل “بابا گُرگُر” النِّفطيّ، وحقول جَنوب شرقي أربيل تستثمر فيها شِركات نِفط إماراتية حاليّاً، أبرزها شِركة “دانة غاز”. وكّد عضو الحزب (الدّيمقراطي!) الكُردي «ريبين سلام» (16 آذار 2019م)، ان الولايات المُتحدة ليست مُنزعجة مِن تطوّر العلاقات بين الإقليم وإيران.
لحن قصيدة “سلامٌ عليك” مُقتبس مِن أوَّل نشيد للجُّمهوريّة للموسيقي العراقي أوَّل نشيد للجُّمهوريّة العراقيّ الرّاحل لويس زنبقة مِن خريجي قسم الموسيقا الهوائيّة في معهد الفنون الجَّميلة مُنتصف القَرن الماضي، واصل دراساته الموسيقيّة في العاصمة النمساويّة فيينا وبادر هناك إلى وضع لحن للسَّلام الجُّمهوري، وتدوينه مُوزَّعاً على كافة أقسام آلات جوق الموسيقا الهوائيّة وتسجيله مِن لدو جوق موسيقي نمساوي؛ قدَّمه مُرفَقاً برسالة إلى الزَّعيم «عبدالكريم قاسم»، قائد الثورة، عِبر سفارة العراق في فيينا، شارحاً فيها الأفكار والمضامين التي اعتمدَها في صياغة اللَّحن، بشَكل مارش المسير Marsh. تقرر اعتمادَه بلا كلمات يُسمى موطني ويختلف عن النشيد الوطني الحالي ويحمل الاسم نفسه. كلمات (سلامٌ عليك) للشّاعر أسعد الغريريّ الَّذي مجَّد بكلماته “البعث الصَّدّامي المحظور دستوريّا”. وقالت النائب «ريحان حنا»؛ في تصريح صحافي؛ ان “كاظم السّاهر وفق الرّسالة الَّتي كتبها بخطّ يده ارسلها يوم 14 آذار إلى مجلس النوّاب أعرب فيها عن استعداده أداء نشيد (سلامٌ عليك على رافديك عراق القيم) كنشيد وطني للعراق. وأن عدداً مِن النوّاب حتى الآن مع ان يكون شعر محمد مهدي الجّواهري بعُنوان (سلام على هضبات العراق) نشيداً وطنيّاً جديداً للعراق إلّا انه في الدّورة الماضية رفضت اللّجنة الثقافيّة والإعلاميّة المُقترح”.
نداء بائع جوّال شتاءً: “ مَرهم «الصَّدر» يا شلغم ! ”.. نداء «برهم صالح» غير شرعي. معنى “ يا خيل الله اركبي ”: يا فرسان خيل الله اركبوا ! O Knights of Horses may God ride.
https://www.youtube.com/watch?v=OTDmsmN43NA

Un attentat anti-musulmans fait au moins 49 morts en Nouvelle-Zélande
Deux attaques à l’intérieur de mosquées de Christchurch en Nouvelle-Zélande, bondées en ce vendredi de prière, ont fait des dizaines de victimes. Quatre …
www.youtube.com

The Great Replacement – YouTube
How I Took The Red Pill And Realized Everything In Our Cult(ure) Is a Lie – Jeff Berwick @ Red Pill – Duration: 31:24. The Dollar Vigilante 1,432,854 views
www.youtube.com

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب