جُرذانٌ للأجنبيّ وقِطَطٌ مُتنمِّرةٌ مُتآمِرةٌ على ابن جلدتِها العراقيّ “ريّان الكِلداني”

ترنيمة نيدابا Nisaba المُقدَّسة في عصر سُلالة اُور الثالثة Ur3 نحو القَرن 11 ق. م. راعية الكتابة والحساب والحُبوب، تحظى بمكانة، 55 سطراً باللُّغة السّومريّة. بيان الكاردينال «لويس روفاييل ساكو» باسم الكنيسة الكلدانيّة في العراق: “إشارة إلى الأمر الديواني الذي أصدره دولة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي في الأول من تموز 2019 فإننا في هذا البيان نود أن نؤكد بأن الكنيسة الكلدانية تدعم هذا الأمر وتعده خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، ومن شانه أن يحصر السلاح بيد الدولة مما يرصن مؤسساتها، ويرسخ الوعي الوطني عند العراقيين على الهوية الوطنية الواحدة. نعلن رسمياً رفضنا القاطع لوجود أي فصيل أو حركة مسلحة تحمل صفة مسيحية خاصة، بل على العكس نشجع أبناءنا للإنخراط في الأجهزة الأمنية الرسمية في الجيش العراقي والشرطة الاتحادية، ومن هم في إقليم كوردستان العراق في قوات البيشمركة، نحترم قرار الأفراد الشخصي في الانتماء إلى الحشد الشعبي أو العمل السياسي، ولكن ليس تشكيل فصيل مسيحي، والفصائل المسحلة باسم المسيحية تتعارض مع روحانية الدين المسيحي الذي يدعو إلى المحبة والتسامح والغفران والسلام. هذا الأمر يتوافق مع توجهات الكثير من الكيانات السياسية، ومع رسالتنا كمسيحيين عراقيين في توطيد أسباب وظروف العيش المشترك، المتناغم على الأرض، وتمتين ركائز الدولة القوية والمواطنة والمساواة”.
وصل فساد رئيس الدّبلماسيّة «مُحمدعليّ الحكيم»: سعادة العقور «سيوان صابر برزانيّ» سفيه سفير العراق لدى البرتغال، يُعلن على الملأ جهاراً أنه “ليسَ عراقيّاً!”، أمر يحار له الحليم الغيور ويُدمي القلب الَّذي تشبه تضاريسه خارطة العراق القائح الجَّريح نازف صفوة بنيه في الخارج؛ ألا لعنة الله على اُمَّةٍ سَمِعت بذلكَ ورَضيت عنه، واللَّعنة موصولة على مَن مَكَّن وبوّأ للعقور، ومَن حجبَ أو نشر ذلك في آخر تسلسله.

عراقُنا للخيانةِ محضُ قيدٍ * ولكن للاُبوَّةِ كان تاجا.

يصوغ لنا الخلودَ دماً ولحماً * وأنتَ تصوغ حلماً أو نتاجا.

وثمَّ العشّ يعمره وفاءٌ * متى امتزجت حياتان امتزاجا.

أشهر رئيس حكومة لبريطانيا العظمى «ونتسن تشرشل W.C» كان يفخر بلقب كلب بريطانيا الوفي (حرفا اسمه الكريم على كُلّ بيت خلاء!). الرَّئيس المُؤسّس المُعمِّر التسعيني «الباجي القايد السّيسي» حافظ وحدة أرض الثورة تونس الخضراء، الباقي الله، رحلَ عشيّة ذكرى مولد الجُّمهوريّة الجُّمُعة. أكبر سفارة أميركيّة في بغداد ترعى دورة الرَّقص العالميّة لتعليم الفتيات الرَّقص باختيار 38 راقص وراقصة مِن مُحافظات خاصَّةً البصرة وكربلاء والنجف وبَدءً عشيّة الجُّمُعة 25 تُمّوز 2019م، في أربيل بإشراف أكاديميّة أميركيّة. عشيّة الجُّمُعة، بيَّن عضو مجلس خبراء القيادة في إيران الشَّيخ «محسن حيدري»، عبارة “لا تفاوض ولا حرب مع اميركا”، مُؤكّداً ان قائد الثورة الإسلامية سماحة «خامئني» رفضَ المُفاوضات مع اميركا لانها مُخالفة للقيم الانسانيّة.
https://www.akhbaar.org/home/2019/7/260471.html
فاصل في “ تقوى الهوى ”:

إذا نحسو مَرارةً وَلَهى * لِوَلهانٍ نأى، صِلْها

ستُحتسى قهوةً لَميا * ءَ الثغرِ، كيْ نُعدِّلْها

ظَميُّ شامةٍ فوقَ * مراشِفٍ، سألْثمْها

بأنفاسِ الهوى اللّهفى * ، الَّتي حرّى، نُزلْزلْها

وجيبٌ له آهاتٌ * مِنَ القلبينِ نُطلْقها

فتاةُ الطُّهرِ في القُربى * مُزلْزَلَةٌ، فأوصلْها

حذارِ والهوى نزوى * وبالعينين أنزلْها

«شيرازيْ»، حافِظُ الكرْمِ * بكأسٍ مُعلّى يَعدِلْها

“ إذا لاقيتَ مَن تهوى * دَعِ الدُّنيا وأهمِلْها
وخُذْ سجّادةَ التقوى * بماءِ الكرْمِ فاغسلْها ”

مِثالٌ أنتَ ياصاحِ * إلى الأهلين حمّلْها

حَصانُ جَوادٍ ياهذا * فتاتُكَ دُمْ تُجلِّلْها

حَصانٌ المُصانُ، اسـْ * تقِل بجَوادٍ انقلْها

لتُرضيْ اللهَ باريها * وتُكبــِر؛ لا تُقلّلْها.

شاهدانِ على فساد رُهبان صُلبان محاكم تفتيش داعش كفرا بصكوكِ غُفرانٍ كنسيّة: 1. الكونت الرّوائيّ الرّوسيّ ليو تولستوي Leo Tolstoy. قالَ النبيّ «مُحمد» ﷺ الحديث الشَّريف: “ لنا في قبطِ مصر رحِم ” (اُمّ ولده “إبراهيم” «ماريّة القبطيّة»)، وقالَ تولستوي في النبيّ مُحمد ﷺ: “ مِن فضائل الدّين الإسلامي أنه أوصى خيراً بالمسيحيين واليهود، سيّما قساوسة الأولين، إذ أمرَ بحُسن مُعاملتهم ومُؤازرتهم، حتى أباح لأتباع دينه الزَّواج بالمسيحيّات واليهوديّات، مع الترخيص لهن بالبقاء على مِلّتهن، ما لا يخفى على ذوي الأبصار والعُقول النيّرة ما فيه مِن التسامح والتساهل الجَّليل العظيم. أنا مِن المبهورين والمُعظِّمين بمُحمد، فهو الَّذي اختارهُ اللهُ لتكون آخر الرّسالات على يديه، ويكون آخر الأنبياء، فيكفيهِ فخراً وشَرفاً أنه خلَّصَ اُمَّة ذليلةً همجيّةً دمويّةً مِن مخالب شيطان العادات الذميمة، وفتحَ على وجوههم طريق الرُّقيّ والتقدُّم ”. و2. المُعمِّر نحو قَرن مِنَ الزَّمَن المُؤرّخ الاجتماعيّ البريطانيّ برتراند راسل Bertrand Russell، مُحاضرته الأشهر عام 1927م في أحد مؤتمرات المُنظَّمة العلمانيّة البريطانيّة في لندن، الموسومة بعُنوانِ “ لماذا لستُ مسيحيَّاً ؟ Why I Am Not a Christian ”:
https://users.drew.edu/~jlenz/whynot.html