لا اعرف بالنسبة, لي، مقصود حقيقي من تسمية مزعجة على صيوان الاذن، اللطيف اطلقت مؤخرا ولبست، اعلاميا ،و اجتماعيا ، كالزلال ؛”,يعنون” جيل، سبعيني ولغاية احتلال البلد.. جيل الطيبين! ها ها ها ..ممكن قصدهم بمؤشرهم اغبياء.. يستبطنه هذا “المصلح”؟ لان “طيبين” عولقة ،اجتماعيا تافهة والاشكل انها صورة مستقرة على جدار الرحم الاجتماعي ،انسان مستكين خانع و”يسمع كلام” !..لا جيل مصانع وطن وعلم وبعثات وحصد جواءز دولية في التعامل مع الاولويات البشرية او الانسانية جيل الدينار بثلاث دولارات اخ اخ اخ؟!.. انا لو بمحل الاخر ،لابد وطمس صورة الذاكرة هذه موحية بثقة شاهقة ومرتقية بالنفس ، وابدالها بصورة مستجيبة لواقع نفسي متردي وممشكل بلهيب ومتعطش في الذات، لاي سبوبة نجاة ولو من تسمية مستكينة طالما جيل “الطيبين” كان مستكين عانى نفس مهاوي اليوم المسرجة..
