هذا العنوان ليس لفلم مصري بل هو مسلسل من الفشل تعيشه الكرة العراقية والرياضة العراقية بشكل عام منذ عام 2003 ولحد الان ومنذ شهر ونحن نترقب وصول مدرب المنتخب الوطني الى بغدادوبعد مفاوضات وصل المدرب يوم الجمعة 31تموزوحل في مطار بغداد مستبشرا وهو مهيا نفسيا لقيادة المنتخب في المرحلة المقبلة ومن فمه لكن مالذي حدث خلال ساعات بحيث انقلب الرجل 100%وطلب الرحيل وكانه شخص اخر غير الذي جاء يوم الجمعه خائف ومرتعب لايريد سوى الخروج من العراق باسرع وقت مع كادره وفشلت كل الجهودلاثنائه عن قراره لكن كل الجهود فشلت
والسبب معروف للقاصي والداني ان الرجل هدد بطريقه واضحه من كلامه وستتبين الحقيقه خلال الساعات القادمه من خلال حديث حاجي لوسائل الاعلام في بلده لاعرف ياخوان هسه بيناتنا واحد يهدد الاخر ميخالف لكن ماشاء الله غسيلنا الوسخ نشرنا للخارج وسمعة العراق ماشاءجمل الغركان غطه والله عيب نستحي انكول احنا عراقيين على اتحاد كرة القدم معرفة الحقيقة ومعرفة من هو المستفيد من هروب حاجي بعد يوم من وصوله يعني المصالح الشخصية لاناس همهم عدم نجاح الاتحاد والكرة العراقية فعملوا على افشال مهمة حاجي من اليوم الاول والساعات القادمة ستتبين الحقيقة ونعرف مالذي حدث.